عيسى درويش

وزير الخارجية الصيني: الاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة خطوة لتصحيح ظلم تاريخي

أرشيف الكاتب

** المكافآت التي يتقاضاها الحكام الدوليون في الألعاب الجماعية (كرة اليد، كرة السلة، كرة الطائرة) عند إدارتهم مباريات دوري الرجال، تراوح بين 250 و400 درهم، في حين أن مكافآت الحكام الدوليين في كرة القدم تصل إلى 2500 درهم لدى تحكيمهم مباريات

** يبدو أن الجهة المسؤولة عن نهائي كأس رئيس الدولة لكرة القدم إما أنها لا تقرأ ما يكتب، أو تصرّ على تجاهل الانتقادات الهادفة، التي تعلقت بكرة المباراة التي تم استخدام نوع رخيص الثمن للتصوير قبل المباريات في مظهر غير حضاري بالمرة، وبعد

** قدم الاتحاد الدولي لكرة القدم لمشاهدي التلفزيون في نهائيات كأس العالم ،2010 اللقطة الشهيرة التي توضع فيها كرة «جابولاني» أمام الملعب، وتسلّط عليها الكاميرات حين يحملها حكم المباراة إلى داخل الملعب، لتُلعب بها المباراة، وذلك للترويج

** كنت وماأزال أسدد على النادي الأهلي، كلما كان هناك سبب يدعو إلى التسديد، حتى عندما كان رئيس مجلس إدارة النادي مدير عام الدائرة التي أعمل فيها، ولم يكن ذلك لتحاملي على النادي، بل لمحبتي له، وغيرتي عليه ورغبتي في عدم وجود شائبة تعكر مسيرته

** تسابقت أنديتنا على تطبيق الاحتراف بسرعة قياسية، وقدّمت في ذلك الكثير من التضحيات والخسائر المالية دون ترتيب واستعداد، وقد كان السبب وراء العجلة في تطبيق الاحتراف هو المشاركة في دوري أبطال آسيا، وعدم خسارة وجودنا فيه، وحتى الآن وللموسم

** لاعبان بلعبة جماعية اتفقا على قضاء سهرة في عطلة نهاية الاسبوع، فقررا الذهاب إلى الديسكو، وبعد نهاية السهرة خرجا وهما بحالة غير طبيعية، ومعهما «سامان»، لتكتض السيارة الصغيرة بسبعة أشخاص، وفي الطريق انقلبت السيارة، ومن شدة الانقلاب طار

** رئيس اتحاد لعبة فردية استقال من منصبه قبل أشهر، بعث برسالة إلى الهيئة العامة للشباب والرياضة وإلى اتحاد اللعبة، يقول فيها إنه كان يصرف على أنشطة الاتحاد من جيبه، ويطالب باسترجاع الذي دفعه من ماله لأنشطة الاتحاد! نقول له: «والله محد ضربك

إذا كانت الأندية مصرّة على التمسك بعدد اللاعبين الأجانب الثلاثة، فأمام اتحاد الكرة مسؤولية وضع اللوائح التي تحدد وتصنف نوعية اللاعبين الأجانب من أجل مصلحة منتخباتنا الوطنية، كأن يتم تقنين مراكز اللاعبين، فيسمح لكل نادٍ بإشراك مهاجم أجنبي

عضو مجلس إدارة اتحاد كرة القدم، رئيس لجنة أوضاع وانتقالات اللاعبين، الدكتور سليم الشامسي، أعلن أنه انطلاقاً من المصلحة العامة، سيتم إعداد مشروع بتقليص عدد اللاعبين الأجانب في دوري الإمارات، بكل فئاته، أحد الإداريين في الاتحاد علق على

انخفضت ميزانية الهيئة العامة للرياضة والشباب في السنة الحالية، فقامت الهيئة بتخفيض مخصصاتها للاتحادات الرياضية 15٪. بعض الاتحادات اشتكت وأبدت تخوفها من تراجع إنجازاتها نتيجة تخفيض ميزانيتها. نقول لهم: نحن نعلم وأنتم تعلمون أن نصف الموازنات

نادٍ هبط إلى الدرجة الأولى قبل سنوات، ويسعى جاهداً للعودة إلى مكانه بين الكبار، تعاقد قبل نهاية الموسم الماضي بأسابيع مع مدرب عربي، ودفع إلى المدرب مقدم العقد، واجتهد المدرب العربي في عمله مع الفريق، سعياً إلى الصعود، وإيصال النادي إلى

حلول منتخبنا في المركز الأخير في مجموعته بنهائيات كأس آسيا لكرة القدم دون تسجيل أي هدف، يعود بالدرجة الأولى إلى أننا نشارك بلا إرادة أو تحديد هدف للتنافس، وأن القائمين على المنتخب يرفعون دائماً شعار المشاركة لاكتساب الخبرات استعداداً

سألت صديقاً: من المذيع الفاشل؟ فأجاب: هو الذي يتجرأ بكل وقاحة، ويغلق الخط في وجه المتصل إذا كانت وجهة نظره لا تتوافق مع المتصل، والفاشل من يلغي هامش حرية الرأي والحوار الموضوعي بين المذيع والمستمع، نقول لمدعي الحيادية: الحيادية ليست

مع كل بطولة تمر تؤكد استوديوهات التحليل في القنوات الرياضية «الكبرى» أنها نوعان: الأول ينقل لنا حوارات غير حضارية لـ«نجوم» سابقين وإعلاميين، لايمكن أن نشاهدها حتى في المقاهي التي يرتادها غير المتعلمين، والذين لا يمتلكون أدنى نوع من الذوق

رئيس نادي برشلونة قال في لقائه مع قناة دبي الرياضية رغم أن ناديه يمتلك جماهيرية هائلة داخل وخارج إسبانيا وأن 100 ألف عضو في النادي لا يستطيعون حضور المباريات، لأن مقاعد الملعب محجوزة دائماً لـ90 ألف متفرج آخرين، إلا أن النادي فكّر في

أحد أعضاء وفد الدولة الذي شارك في دورة ألعاب آسيوية شاطئية أقيمت في دولة شقيقة أخيراً، قام بتصرفات لا تليق بسمعة رياضتنا وتقاليدنا الاجتماعية، ولم يتعرض للمساءلة والمحاسبة، والواجب على مؤسساتنا الرياضية اختيار من يمثلون الوطن بعناية فائقة،

يبدو أن الإدارة الأهلاوية لم تستوضح تصريحات المدرب الأيرلندي ديفيد أوليري عندما قال إن على الأهلاوية الانتظار ثلاث سنوات حتى يُعد فريقهم للبطولات. ويبدو أن أوليري لا يعرف أن الأهلي فاز بالدوري خمس مرات، اثنتان منها في آخر خمس سنوات، وهل

-- لاعب كرة في فريق الرديف بنادٍ كبير، غاب عن ناديه لالتحاقه بدورة عسكرية، وفي نهاية كل شهر يذهب إلى محاسب النادي ليتسلم راتبه، من دون أن يدري المحاسب أنه يغيب عن النادي، واستمر على هذه الحال أربعة أشهر! وبالمصادفة شاهده أحد الإداريين في

انتقدت دول غربية ووسائل إعلام دولية التعليمات التي أصدرتها اللجنة المنظمة لكأس العالم للأندية المقامة حالياً في أبوظبي، والمتعلقة بعدم السماح للجماهير بتناول الخمور وتبادل القبلات في الأماكن العامة، وهو جزء أساسي ومعروف من مبادئ ديننا

انتهجت القنوات الرياضية العالمية الشهيرة أسلوب الحوار الهادئ الراقي في برامجها الحوارية وما أكثرها، لكن بعض قنواتنا الرياضية المحلية والخليجية والعربية اعتمدت أسلوب الصراخ والتطاول والسخرية من الآخرين وعدم تقبل الرأي الآخر، ومبدأ افتعال

ترك مراسلو قنواتنا الرياضية المحلية كل جوانب الأصالة والتراث، والإبداع في الفن والعمارة والأدب، وتنافسوا على إجراء تحقيقات تلفزيونية عن تجارة القات في اليمن، وكأن الأشقاء في اليمن ليس لديهم سوى القات، يا أخوان الموضوعية مطلوبة، ومزيد من

لاعب في لعبة جماعية، على مشارف الاعتزال، حصل على عرض من نادٍ آخر يدفع له 100 ألف درهم، إضافة إلى 10 آلاف درهم شهرياً، ولاعبنا أخبر ناديه بما عُرض عليه، ظناً منه أن ناديه سيقدر عطاءه، وسيسمح له بالانتقال، وقال له ناديه: سندفع لك 50 ألف درهم

لاتزال ملاعب المكسيك تعاند منتخباتنا في نهائيات كأس العالم، فبعد أن خسر منتخبنا الأول فرصة التأهل إلى نهائيات كأس العالم 1986 في المكسيك، بهدف سجله في مرمانا اللاعب العراقي كريم صدام، في آخر 30 ثانية من المباراة، تبخر حلم ناشئينا في التأهل

-- رغم صدور قرار مجلس الوزراء الموقر بتفريغ الرياضيين من وظائفهم، أثناء تمثيل الوطن في البطولات الخارجية، إلا أن بعض المسؤولين في دوائرنا الحكومية والوزارات الاتحادية لايزالون يتصرفون حسب أمزجتهم وأهوائهم، فيطبقون هذا القرار على العاملين

كذبة قيلت على الهواء مباشرة، لا أساس لها من الصحة ومن دون أدلة، راح ضحيتها رجل شريف وحكم نزيه، إذ تبين أن الموقف بني دون تمحيص أو تدقيق إعلامي مهني، ولا أدري كيف فاتت على الإعلام الواعي؟ ألم يقرأوا قول الله تعالى: {يَا أَيّهَا الذِينَ

غاب نائب رئيس اتحاد اللعبة الجماعية عن اجتماع اللجنة الفنية التي كانت مسؤولة عن اختيار طاقم التحكيم للمباراة النهائية لبطولة المنتخبات الخليجية التي استضافتها الإمارات أخيراً، وحضور الاجتماع ووجود ممثلنا فيه كان ضروريا لحسم مسألة توزيع

-- لم ولن نرضى يوماً بأن يسيء لاعب بالفعل أو باللفظ وينجو من العقوبة، مهما كانت نجوميته أو أهميته أو جنسيته، لكنني أتساءل في قضية طرد لاعب الأهلي بانسي، عن الكيفية التي سمع بها مساعد الحكم كلام بانسي للاعب الجزيرة، خصوصاً أن الحالة وقعت

كنا نقول سابقاً إن رواتب لاعبي الكرة وعقود الأجانب تلتهم ميزانيات الأندية، أما الآن فنقول إن ظاهرة مقدم العقد للاعبين التي تفوق قيمة رواتب اللاعبين لأكثر من سنة هي التي تلتهم ميزانيات الأندية، أما رواتب اللاعبين نفسها فتلتهم أموال الدعم

تصريحات صدرت من مسؤولي منتخبنا الوطني وغيرهم، وحتى من إعلامنا الرياضي، بأن منتخبنا أصبح له فكر جديد، وشخصيته وضحت، والمستقبل له، ونعوت وأوصاف أخرى تصور المنتخب بأنه صار مارداً، كل هذا بعد الفوز على الكويت في مباراة ودية. نقول: هناك فرق بين

-- في يوم حفل تكريم الحكام مد الزميل منصور السندي يده ليصافح الحكم علي حمد، لكن علي لم يمد يده ليصافح منصور، وقال له: «يدي نظيفة ولن أصافحك!»، نقول لحكمنا الدولي: أحسنت، وشكراً لك، فعلاً تستحق لقب أفضل حكم في الموسم. -- منحت اللوائح

مع اقتراب الموسم الكروي على نهايته، نتمنى من الاندية ألا تطالب لاعبيها بالنتائج فقط، والاداء الكروي في الملعب، بل تؤكد على التحلي بالاخلاق والشخصية والتمثيل اللائق للنادي داخل الملعب وخارجه، لأن اللاعبين قدوة للصغار، واصبحوا سفراء وممثلين

اللاعب المحترف الذي أعلن توبته وأطلق لحيته، شوهد في أحد الأعراس وهو حليق اللحية، وينقط «النيطان» على رؤوس أعضاء فرقة المعلاية، وتفوح منه رائحة المنكر، ويترنح في مشيته لفرطه في الشراب (يعني سكران). مسؤول في مؤسسة رياضية دعا أحد أصدقائه إلى

‏ لأسباب يعرفها أصحاب الشأن، تخاصم الاتحاد العربي لبناء الأجسام مع اتحاد الإمارات للعبة بعد انتقال مقر الاتحاد العالمي إلى الإمارات، الذي يترأسه أسامة الشعفار، ولم يقم الاتحاد العربي بتوجيه الدعوة إلى اتحاد الامارات للمشاركة في البطولة

-- مقدم برنامج المجلس في قناة «الكاس» خالد جاسم، وصف علي عباس لاعب الأهلي بـ«الحقير»، وكررها أكثر من مرة على الهواء مباشرة، نقول لـ«لاري كينغ» زمانه: «وحسبكم هذا التفاوت بيننا وكل إناء بالذي فيه ينضحُ». -- رئيس جهاز الكرة بنادي قطر، اتصل

مسرحية هزلية على قمة البطولة في لعبة جماعية، أهدت البطولة إلى البطل الجديد بتحركات مكشوفة من أمين سر اللعبة الجديد، الذي قام بالاتصال بلاعبي الفريق الآخر لتفويت المباراة، وللعلم أن المذكور مشرف سابق بالفريق نفسه، والمعلوم أن ثمن «تفويت

-- هناك تفاوت كبير في توزيع المراقبين على مباريات دوري الصغار لكرة القدم، فبعض أعضاء اللجنة، وهم مراقبو المباريات، أسندت إليهم 20 مباراة حتى الآن، ومراقبون آخرون كلفوا بمراقبة مباراتين فقط، فيما تم «تطنيش» مراقب آخر لأنه كشف عن أخطاء

-- أستغرب من قيام نادي النصر السعودي بتقديم احتجاجه الأخير، وهو يعلم أن سبب المشكلة برمتها ذلك الأهوج الأرعن، الذي تعود القيام بحركات غير أخلاقية في ملاعب خليجية وعربية بنيت وشيّدت أساساً لتسمو بالأخلاق، وتنمي السلوك الحميد، وكان من الأولى

‏ ‏ - لاعب محترف مواطن أرسله ناديه إلى ميونيخ لإجراء فحوص طبية سريعة، والعودة إلى البلاد خلال ثلاثة أيام، لاعبنا تخلف عن موعده بالمستشفى، وأغلق هاتفه النقال، وتوجه إلى مدينة زيلامسي النمساوية السياحية، وعاد إلى ميونيخ في اليوم التالي ليحدد

‏‏ لاعب محترف مواطن «فوضوي» طاردته سيارات الشرطة وانتهت المطاردة بانقلاب سيارة اللاعب في مشهد وصف كما يحدث في أفلام الأكشن الهوليوودية، لاعبنا قام بالاتصال بعدد من الأشخاص للوساطة في الأمر، وإخلاء سبيله، كما جرت العادة، ولكن «محد سواله

تصريح المسؤول الكبير عن عدم السماح بظهور رابطة عربية منافسة للاتحاد العربي للعبة الفردية ومقرها الإمارات، تأخر كثيراً، وجاء بعد شهرين من تأسيس الرابطة العربية، الأمر الذي فسره البعض بأن التصريح الجديد ظهر بعد أن احترقت أوراق مؤسس الرابطة،

-- التصنيف الأخير للمنتخبات الذي أصدره «الفيفا» وضع منتخبنا في المركز 113 عالمياً، بعد منتخبات «اليمن 105» ورواندا «107» والسودان «109»، والمفارقة أن جميع هذه الدول يعاني من اضطرابات مسلحة، وضعف في الميزانية التي لا تصل إلى ميزانية نادي

-- تجريد مدافع تشيلسي جون تيري، من شارة كابتن منتخب إنجلترا، بعد فضيحة تصرفات خارج الملعب، ومن قبلها طرد المدرب جلين هودل من تدريب منتخب إنجلترا في نهاية التسعينات، بسبب تصريحات صحافية جارحة بحق المعاقين، والتعامل الحازم والصارم مع النجوم

مراسل صحيفة «الديلي تلغراف» اللندنية إلى بطولة أمم إفريقيا انتقد في تقرير له تصرفات وسلوكيات بعض الاعلاميين العرب في مباريات البطولة، لأنهم كانوا يتصرفون كمشجعين وليس كإعلاميين، نقول له: على الأقل إن هؤلاء الاعلاميين كانوا يشجعون منتخبات

- سعينا من خلال التسديدات التي انطلقت منذ تسع سنوات، لرصد الإيجابيات والسلبيات في الوسط الرياضي، وتسليط الضوء عليها بالإشارة أو بالنقد والكلمة اللاذعة أو الساخرة، كانت جميعها حالات حقيقية، وكنا نرصد الممارسات الخاطئة، والقائمين عليها

-- بعد أن طال غياب أكثر من نجم أهلاوي عن الملاعب لشهور عدة، بسبب الإصابات، ولعل أبرزهم فيصل خليل وإسماعيل الحمادي وعادل عبدالعزيز، حتى تم إطلاق اسم «استراحة الشواب» على الوحدة العلاجية بالنادي، نتمنى من اتحاد الكرة التدخل لمتابعة علاج

لوحظ في الآونة الأخيرة ارتفاع مستوى عدد اللاعبين الأجانب في دورينا، والبعض تساءل: هل السبب هو الطقس البارد الذي يتناسب مع هؤلاء اللاعبين؟ نقول: لا دخل للطقس في هذا الأمر، إنها فترة الانتقالات الشتوية التي يسعى فيها كل لاعب إلى اثبات أنه

غاب جميع لاعبينا المحترفين عن جلسات مؤتمر دبي الرابع للاحتراف، كذلك سجل إداريو وأعضاء مجالس إدارات أنديتنا غياباً ملحوظاً عن جلسات المؤتمر الذي قدم لنا آخر نتاج الاحتراف في العالم، وحضره كبار صناع الاحتراف في الدول المتقدمة، نقول لإداريينا

- عندما استضافوه في «البرنامج» خرج في اليوم التالي ليشيد في البرنامج، وقال فيه ما لم يقله مالك في الخمر، وعندما لم يستضيفوه في الحلقة السابقة من «البرنامج» وبعد أن ذكر ضيوف الحلقة الواقع المؤلم الذي لم يعجبه، خرج صاحبنا ليقول: «كلام فاضي

على الرغم من أنه يعيش في مجتمع يسمح له بفعل ما يريد، وعلى الرغم من أنه اللاعب الأفضل والأول في العالم حالياً، الا أن الأرجنتيني ميسي نجم برشلونة الإسباني لا يشرب الكحول ولا يدخن ولا يسهر في الملاهي ولا يلتقي مع صديقته الا بحضور والديها،

-- أحد لاعبينا المحترفين دفع نصف مليون درهم، لشراء سيارة فارهة ورقم مميز لـ«صديقته الحسناء»! لا تستغربوا فهكذا عقليات بعض لاعبينا المحترفين، ونقول للنجم الأسمر: بهذا المبلغ تستطيع مساعدة عشرات من الشباب غير القادرين على تدبير تكاليف الزواج

لاعب كرة بمنتخب الناشئين وزميل له قدما بلاغاً في مركز الشرطة ضد ناديهما بأنه قام بتزوير عقدهما، وإدارة النادي نفت التهمة جملة وتفصيلاً، فقام المركز بتحويل العقد وملف القضية إلى مختبر البحث الجنائي للتحقق من توقيع اللاعبين، «واللي في الجدر

-- منذ أكثر من 111 عاماً من عمر نادي بورتسموث الإنجليزي لم يتول أي «إسرائيلي» العمل في تدريب فريق النادي، لكن في العام الجاري وفي الموسم الأول تم التعاقد مع مدافع «إسرائيلي» فاشل هو تال بن حاييم، ثم مع مدرب اسرائيلي فاشل أيضاً هو «افرام

مبادرة تستحق الإشادة والدعم، حيث أعرب عدد من لاعبي منتخبنا الوطني لكرة القدم، الفائز بكأس الخليج عن نيتهم إقامة مباراة بين فريقين عربيين كبيرين، على أن تذهب إيرادات المباراة كاملة إلى أبناء المرحوم سالم سعد لاعب منتخبنا الوطني الراحل.

--دورة لصقل المدربين المواطنين تقام بالتزامن مع بطولة عالمية تستضيفها الدولة حالياً، وتقام ندوات ومحاضرات الدورة بأحد الفنادق، وتم توفير غرف لإسكان المدربين، والمعلومات المتوافرة لدينا وشهود العيان، يؤكدون أن بعض مدربينا لا يتابعون مباريات

--اتحاد لعبة فردية يشتكي من خزانة خاوية إلا من بضعة آلاف حتى أنه لا يتمكن من إشراك لاعبيه في البطولات الخارجية، نقول لهم: من الطبيعي أن تكون الخزانة خاوية إذا كان رئيس الاتحاد يسافر إلى أقصى الغرب لحضور مباراة استعراضية بين أساطير اللاعبين

بطلنا صاحب ذهبية آسيا للشباب والحاصل على لقب أستاذ دولي كبير لم يشارك في بطولة العالم الأخيرة التي أقيمت في الأرجنتين خلال الشهر الماضي، إدارة الاتحاد تعذرت بعدم توافر الميزانية لمشاركة بطلنا، على الرغم من أن الهيئة العامة للشباب والرياضة

يروي مقربون من الفريق الأول حامل اللقب أن المدرب الحالي ضعيف الشخصية، وغير قادر على فرض احترامه وشخصيته على اللاعبين حتى أن أحد اللاعبين مزح مع المدرب بحركة تخدش الحياء وقابله المدرب بابتسامة. رئيس وبعض أعضاء مجلس إدارة اتحاد لعبة فردية لا

حارس مرمى دولي بنادٍ كبير أخذته نشوة الفوز في المباراة الأخيرة لفريقه في الدوري، وتوجه بعد المباراة مباشرة إلى (المول) يتبختر في مشيته ويمشي مرحاً، وظن أن الاحتراف سيحميه من أي عقوبة، فقام بمعاكسة مجموعة من الفتيات، وكانت النتيجة زجه في

--عدد من لاعبي أنديتنا من أعمار 15 إلى 18 سنة من ذوي العقود يتسلمون رواتبهم الشهرية والتي تبلغ آلافاً عدة لكل لاعب ويتوجهون إلى مراكز (المساج) فوراً، المطلوب من أنديتنا توجيه هؤلاء اللاعبين دينياً وثقافيا واجتماعياً، وحبذا لو تم إيداع جزء

- لا نشك في نيات رابطة دوري المحترفين التي تأخرت أسبوعين في إصدار قرار إيقاف لاعب الأهلي محمد قاسم، ولا نطرح نظرية المؤامرة، لكن في الدوريات الأوروبية المحترفة يتم إبلاغ النادي بالعقوبة قبل فترة كافية ويفسح المجال للنادي للاستئناف أو

--10 مواطنين حصلوا على رخصة ممارسة مهنة وكلاء اللاعبين من اتحاد الكرة منذ أشهر عدة، وحتى كتابة هذه السطور لم يتم إدراج أسمائهم في قائمة وكلاء اللاعبين المعتمدين لا في الموقع الالكتروني لاتحاد الكرة ولا في موقع الاتحاد الدولي (الفيفا) الذي

- همسة في أذن رابطة دوري المحترفين: لم تنس الجماهير ما حصل في قرعة الدوري من أخطاء وتخبط حتى دخلتم علينا بملعب الكريكت الذي تم استئجاره بمبلغ كبير لاستضافة مباراة «السوبر»، والطلب من الأندية بتزويد الملعب بعض المستلزمات كأعمدة المرمى

--أثبت النادي الأهلي أنه فارس دوري المحترفين ونال اللقب الغالي، لتمثيل الدولة في مونديال الأندية بفعل تخطيط سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس النادي، وتوجيهاته وزياراته لرفع معنويات اللاعبين قبل كل لقاء حاسم، وكذلك

دخل الاحتراف علينا بسرعة الصاروخ وطبقناه هذا الموسم من دون استعداد، وذلك للحصول على البطاقات الآسيوية التي فرضها الاتحاد علينا، فخسرنا الملايين بسبب الاستعجال لضمان البطاقات «3.5» والتي أصبحت أربع فضائح، فهل تقوم أنديتنا بتدارك أخطاء

- نادي الشباب السعودي يطالب بتعويض من نادي الشارقة قدره (920 ألف ريال)، لأنه صرف المبلغ أثناء خوضه مباراتيه أمام الشارقة في دوري أبطال آسيا وقد انسحب الشارقة وتم شطب نتائجه فراحت أموال النادي السعودي هباءً منثوراً (مثلما ضاعت النقاط الست

- أطرف ما قرأته في الأيام الأخيرة قول البعض إن الأندية السعودية ترفع أسعار نجوم دورينا وتستعد لضم عدد منهم، لا أدري هل ذلك بسبب مشاركتهم في مبارياته المحلية أمام (400 نفر)، أم لزيادة (تألقهم) في دوري أبطال آسيا ومباريات منتخبنا في تصفيات

--أغرب ما سمعناه أخيراً، مطالبة أنديتنا بأربع بطاقات في النسخة المقبلة لدوري أبطال آسيا بدلاً من ثلاث بطاقات ونصف البطاقة في النسخة الحالية.. نقول: البطاقات توزع على أساس تنفيذ متطلبات الاتحاد الآسيوي في الاحتراف والملاعب وبيع حقوق بث

--بعد الخسائر الفادحة والصفعات الموجعة التي تتعرض لها أنديتنا في دوري أبطال آسيا، نقول: الله يعيننا في بطولة أندية العالم. --أدعو الله أن تسفر قرعة دوري أبطال آسيا في السنة القادمة عن وقوع ممثلينا الأربعة في مجموعة واحدة، حتى لا نخسر

--ناد كبير تعاقد مع لاعبين، الأول مقابل 6 ملايين درهم، والثاني مقابل 3 ملايين، وللعلم فإن الأول لعب 6 مباريات والثاني 3 مباريات، ويجلسان في معظم المباريات على دكة البدلاء، الأمر الذي يعني أن كل مباراة لهذين اللاعبين كلفت النادي مليون درهم!

- بعد أن أصبح منتخبنا أول الخارجين من المنافسة في التأهل إلى نهائيات كأس العالم، وحصوله على نقطة واحدة من ست مباريات يأتي من الفنيين والإداريين والإعلاميين، من يشيد بأداء لاعبينا على ما حققوه في التصفيات وكأنهم تصدروا مجموعتهم! أيها السادة

--يقال إن أحد اللاعبين وقع عقداً مع ناديه لمدة سنتين، لكن أحد إداريي النادي وبالاتفاق مع الإدارة قام بتزوير العقد ليصبح خمس سنوات، كما قام بتزوير توقيع اللاعب في العقد!! وإذا وصلت السالفة لمراكز الشرطة فستصبح القضية فضيحة الموسم. --بعد

أمين سر اتحاد لعبة جماعية فضل السكوت والصمت، وعدم التصريح بخصوص الخلاف الحاد الدائر في اتحاده، على خلفية تجميد عضو بمجلس إدارة الاتحاد، فقام أمين السر المساعد بالتصدي للأمر وصرح بقوله إن الاتحاد يعمل وفق مبادئ ولوائح وضبط إداري ويتبع

--قرار رابطة كرة القدم الإماراتية منع المنتديات والمواقع الإلكترونية من نشر لقطات وأهداف مباريات دورينا بحجة حقوق يجب بيعها في هذا المجال يوحي بأن الاحتراف عندنا (تمام التمام)، وأننا تفوقنا تنظيمياً على دول كثيرة محترفة وفي مقدمتها إنجلترا

--نتمنى من رابطة كرة القدم أن تعقد اجتماعاً مع ممثلي الشرطة في جميع إمارات الدولة التي تقام فيها مباريات دوري المحترفين، وذلك لتحديد ما هو مسموح للجمهور بإدخاله إلى الملعب وما هو غير مسموح به، حتى لا يقرر شرطي عدم إدخال مواد معينة الى

-- قيل إن من الأسباب التي أدت إلى إنهاء عقد جمال الغندور من لجنة الحكام باتحاد الكرة عدم التزامه بالدوام اليومي، وسفره المتكرر إلى خارج الدولة دون إذن، نقول: هذا كلام جميل نؤيده تماماً ونتمنى أن يعمّم على الجميع وحينها سنرى أشخاصاً آخرين

-- من الشروط الجديدة التي وضعها الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لتقييم البطولات المحلية ألاّ يقل الحضور في المباريات عن 2000 متفرج، وفي ظل العزوف الجماهيري عن حضور المباريات لضعف المستوى ولمنع إدخال المياه والمشروبات في الملاعب، نتوقع عودة عمال

إداري في أحد الأندية تلقى مبلغ 300 ألف درهم من ناد كبير ليقوم بتوزيعها على لاعبي فريقه الذي تمكن من عرقلة أحد الفرق المنافسة في بطولة الدوري، الإداري «رقد على البيزات» ولم يخبر أحداً بالمكافأة، وعندما علم مدرب الفريق بالأمر تخاصم مع

--المدرب الأشقر (صانع البطولات) يتردد كثيراً على الدولة هذه الأيام، حيث تُطبخ على نار هادئة صفقة قد تعيده إلى ملاعبنا من بوابة أحد الأندية الكبيرة.. وما يجعله متفائلاً من إتمام الصفقة أن (الزبون) الجديد ليس بحاجة إلى دفع شرط جزائي للجهة

--الهيئة العامة للرياضة مطالبة بالتحقيق والمحاسبة، في ما قام به رئيس اتحاد لعبة فردية أثناء وجوده في بطولة خارجية، الهيئة صامته بحجة أنه لم يصلها أي شيء رسمي عن الموضوع. نقول هذا النوع من العقليات هو سبب تأخرنا الإداري الرياضي. -- وقعت

-- الهيئة العامة للرياضة، تعلم علم اليقين ما قام به رئيس اتحاد لعبة فردية من تصرف غير مسؤول أثناء وجوده في بطولة دولية في أوروبا، مما أثار غضب أعضاء مجلس إدارة الاتحاد واللاعبين واستياءهم، وشجبوا ذلك التصرف الأهوج واستنكروه، فأين المحاسبة

--أمور كثيرة يجب أن نقف عندها من مشاركتنا الفقيرة في «خليجي 19»، من بينها كيفية تعامل إعلامنا مع البطولة، حيث لعب البعض من إعلاميينا دوراً غير احترافي، وساهم من خلال عدم تقديره الصحيح للأمور في خلق جو مشحون وسلبي تجاه فريقنا وجمهورنا

40 سنة مرت على انطلاقة كأس الخليج ولايزال «الربع» لا يعرفون كيفية بيع حقوق بث المباريات، ووضع شروط واضحة وصريحة وملزمة حول بيع بث المباريات، والتواجد في المراكز الإعلامية والملاعب يحترمها الكبار قبل الصغار.. ويبدو أن اللجنة العليا المنظمة

من بين الدول الخليجية، تملك البحرين والعراق وعمان أكبر عدد من اللاعبين المحترفين احترافاً حقيقياً خارج بلدانهم، من دون أن يكون في أي من هذه الدول دوري محترف.. أما نحن فمحترفونا في أنديتنا فقط، واحتراف لاعبينا يتفق الكثيرون على أنه احتراف

الاتحاد السعودي لكرة القدم أوقف الدوري لمدة شهر استعداداً لدورة كأس الخليج بعُمان من دون أن نسمع صوتا أو احتجاجا أو (قرقعه) برغم وجود هيئة دوري المحترفين (مثل الرابطة). أما نحن فالأصوات علت والاحتجاجات طالت إلى حد الاستقالة، والمناوشات على

-- مع اقتراب افتتاح «السوق الشتوي» للمدربين واللاعبين بدأ السماسرة يروجون لـ«بضاعتهم» من خلال أخبار في الصحف عن «عروض عديدة» يتلقاها لاعبوهم ومدربوهم الذين يفاضلون بين تلك العروض، وذلك في محاولة لاستدراج «الزبائن» من الأندية والحصول على

الإعلامي المتميز جمال بوشقر تابع في برنامج الشوط الثالث قضية حرمان الجمهور من المياه في الملاعب، حيث اتضح أن شرطة دبي هي التي منعت دخول المشروبات إلى الملاعب حسب إفادة اللواء خميس بن مطر المزينة، القائد العام المساعد لشرطة دبي، وذلك خوفاً

--في ظل الظروف المالية الراهنة، والكساد الذي ضرب اقتصادات العالم، ومع تحويل أنديتنا إلى قطاعات تجارية في كرة القدم، ننصح أنديتنا بإعادة النظر في سياسة التعاقدات والابتعاد عن السماسرة «إياهم»، والتفكير في الأمر بوصفه عملية اقتصادية، وأن

إصرار رابطة المحترفين على منع دخول المياه والعصائر إلى الملاعب، يمنع الجمهور من حضور المباريات، ويحرم الأندية من دخل مالي مهم، بسبب هروب المشجعين.. نقول للرابطة : «الفيفا» يمنع دخول المشروبات إلى الملاعب، لأنه يوفر منافذ داخل الملاعب تبيع

* أقيمت أول من أمس جميع مباريات الجولة السادسة للدوري وبالتزامن مع مباراة منتخبنا للشباب أمام أستراليا في بطولة آسيا، وهذا يعني ان الإخوة في الاتحاد ورابطة المحترفين لم يتوقعوا أبداً صعود منتخبنا إلى دور الأربعة. والغريب أننا نشتكي من ضعف

- لاعب أجنبي في نادٍ كبير لم يظهر إلى الآن بالمستوى المطلوب، في الوقت الذي يتألق مع منتخب بلاده، واختير كأفضل لاعب في قارته، ومدرب «لطش» 100 ألف دولار من ناديه السابق، ولم يرجع المبلغ حتى الآن، ومع ذلك لم نجد أقلاماً «معينة» تتناول الموضوع

- أحد أنديتنا جلب لاعباً من فنزويلا بواسطة سمسار مواطن، ودفع للاعب 420 ألف دولار قبل انطلاقة الدوري، وبعد 12 يوماً تلقى النادي رسالة تطلب من اللاعب الالتحاق بمنتخب بلاده الذي يدربه والد اللاعب للمشاركة في بطولة كروية، وفي الأخير تبين أن

--إدارة النادي الكبير أعلنت عن مكافآت سخية لأبطال فريق لعبة جماعية بالنادي الذي أحرز بطولة قبل أيام، نقول لإدارة النادي: ادفعوا رواتب مدربي «البارت تايم» والعاملين بالوحدة العلاجية والإداريين الذين لم يستلموا مستحقاتهم منذ خمسة أشهر، و«

- اعتدنا على التصريحات الرنانة بعد كل فوز أو تأهل لنهائيات بطولة، حتى لو كان التأهل في الوقت الضائع، وقد انتظرنا تصريحاً رناناً ممن اعتادوا على إطلاق هذه التصريحات بعد تأهل منتخبنا إلى مونديال الناشئين، وقد اعددنا تعليقاً مناسباً بحجم

- أحد رموز كرة القدم والرياضة الإماراتية تولى مناصب إدارية كبيرة في ناديه وفي مؤسساتنا الرياضية يعامله ناديه بشكل لا يليق بتاريخه، في الوقت الذي يجد فيه الرجل معاملة متميزة واحتراماً كبيراً من رؤساء أكبر الأندية بالدولة، نقول لإدارة

- لعلّ من أكبر غرائب دوري المحترفين أن رابطة الأندية التي تنظم المسابقة وتبيع حقوق البث وتضع اللوائح وتوقع على العقود ليس لها وجود قانوني؛ لأن الجهة المسؤولة عن الرياضة في الدولة «الهيئة العامة للرياضة» لم تصدر بعد قانوناً رسمياً بإنشاء

- لم نستغرب من قرار ميتسو بتركه المنتخب في منتصف مشوار التصفيات والتربيط مع جهة ثانية، لكن استغربنا من تصريح رئيس الاتحاد محمد خلفان الرميثي عندما قال إنه بقي حتى آخر لحظة يحاول إقناع ميتسو بالبقاء! نقول لسعادته: كيف يبقى الرجل، بعد أن

- كنا نأمل كما تم الإعلان بعد أولمبياد بكين أن يقوم المجلس الوطني بمناقشة ملف مشاركتنا في الأولمبياد وتقييم نتائج رياضيينا فيه، لكن تصريح سعادة رئيس المجلس الوطني أغلق الباب أمام إمكانية أي محاسبة حينما قال: (نعرف حدود إمكاناتنا ومجرد

فريق نادٍ كبير لعب مباراة تجريبية (مغلقة) على ملعبه ولم يعلن مسبقاً عن منع دخول الجمهور للمباراة، وتفاجأ جمهور الفريقين بسدّ الأبواب أمامه، بعضهم جاء مصطحباً أبناءه لدخول المباراة، وأحدهم قال: دعوا ولدي الصغير يدخل ليشاهد المباراة وسأبقى

إذا كانت سمو الشيخة ميثاء بنت محمد بن راشد عانت من التقصير وعدم الاهتمام من الوفد الإداري والإعلامي المرافق أثناء مشاركتها في أولمبياد بكين، فكيف كانت معاناة بقية الرياضيين في البعثة الأولمبية؟ المطلوب وقفة جادة ومحاسبة المقصرين. ميتسو

نجاح جديد لرياضة الإمارات في استضافة الدولة بطولة أندية العالم لكرة القدم لعام 2009 و2010، ونقول لأنديتنا: شدوا حيـلكم فبـطل الدوري في الموسم المقبل سيكافأ بالمشاركة في بطولة أندية العالم. أخيراً دورينا بو 12 نادياً انتهى بعد نهاية

عيسى درويش

شريط الاخبار:

وزير الخارجية الصيني: الاعتراف بدولة فلسطين في الأمم المتحدة خطوة لتصحيح ظلم تاريخي

الكونغرس يصوت بشأن مساعدات لأوكرانيا وإسرائيل بقيمة 95 مليار دولار

الرئيس الفلسطيني: سوف نعيد النظر في العلاقات الثنائية مع واشنطن

"الصحة العالمية" تُجيز لقاحاً مبسطاً ضد الكوليرا لمواجهة النقص العالمي

الطقس المتوقع على الدولة حتى 24 أبريل الجاري

سجن رجل روسي حرم ابنه من الأكل وتركه يأكل "ضوء الشمس" !

الساعات الأخيرة في حياة صلاح السعدني كما رواها ابن أخيه

أين تذهب إذا اندلعت حرب عالمية ثالثة؟ مخبأ نووي للبيع بنصف السعر !

"فلاي دبي" تشغل جدول رحلاتها بالكامل من المبنيين 2 و3 بمطار دبي الدولي

"طيران الإمارات" وفرت 12 ألف غرفة فندقية لمسافريها المتأثرين في دبي

عيسى درويش

أرشيف الكاتب