الرشفة الأولى بتسعة أهداف ختم فريق الأحلام (الرديف) لبرشلونة عامه الجاري، مستقبلاً العام الجديد، وهو بطل للعالم، رغم ما يعيب نظام تلك البطولة، إلا أن من يقلل منها لم يخض أي مباراة فيها، وبعد المباراة أمام سانتوس تساءل الجميع أين رحل بيليه
الرشفة الأولى كم كانت مؤلمة صورة عادل أنس، أحد أبطال الجيل الجميل لكرة الإمارات، وهو رهين محبسه بسبب الديون، وكنت واثقاً ومثلي كثر بأن الأيادي البيضاء لن تقبل ولن ترضى بهذه الحالة التي ظهر عليها، حتى إنني ذكرت حرفياً في صفحة أحد الأصدقاء
الرشفة الأولى لم أكن أتوقع أن تبدر من لاعب بمكانة إسماعيل مطر عبارة « كابتن على ربعي وعليك »، موجهة إلى الحكم، كما صرح رئيس لجنة الحكام، فما نعرفه من سمعة يتحلى بها اللاعب الخلوق « سمعة »، إنه أكبر من مثل هذه الردود والمناقشات مع الحكام،
الرشفة الأولى على مدار أسبوع بأكمله كنا نقرأ حادثة اللاعب وما قيل عنه، وفي كل يوم كنا نسمع الجديد، سواء احتجازه أو إطلاق سراحه أو خوضه للمباراة المقبلة أو لا، ترى لماذا تكلم الجميع عن اللاعب فقط وحجم الذنب الذي ارتكبه ولم يتحدث أحد عن
الرشفة الأولى ساءنا ما سمعناه الأيام الماضية عن تعرض حارس مرمى بني ياس لهجوم بالسلاح الأبيض، ولا أدري هل وصلت الأمور إلى حد الظاهرة أم أنها حالات عرضية؟ رغم أنه وبعدها بيومين فقط سمعنا عن حادثة مشابهة أمام نادي الشعب أبطالها من الأعمار
الرشفة الأولى لست حزيناً على فقدان المركز الأول في سباق الفرق ضد الساعة، ضمن منافسات بطولة العرب للدراجات الهوائية المقامة في رأس الخيمة، بقدر حزني على انعدام ثقافة ذلك السائق الذي دخل الطريق على الرغم من وجود موانع وضعتها شرطة رأس الخيمة،
الرشفة الأولى لاتزال صرخات أهالي الألعاب الجريحة أو الشهيدة، أياً كانت التسمية الملائمة للوضع الذي هي عليه، وهي بالتأكيد لن تخرج عن تلك المسميات، إن لم تكن أكثر درامية، لاتزال تشق طريقها بحثاً عن مخرج لوضعها الراهن الذي لا يختلف عليه اثنان
الرشفة الأولى ربما من الحكمة بمكان أن يتم تخصيص مؤتمر صحافي قبل كل مباراة على غرار ما يحدث في الملاعب العالمية للوصول إلى أدق المعلومات الفنية عن المباراة، لكن لا أظن أن ظروف مبارياتنا وحتى وسائل الإعلام لدينا تسمح باشتراط إقامة هذه
الرشفة الأولى لايزال مارادونا يكسب في كل الظروف وفي كل الاتجاهات فنياً وإدارياً وتسويقياً، هو يكسب وتخسر كل النظريات المثبطة التي أطلقها أهلها بمجرد التعاقد مع الأسطورة، ومازالت الجماهير تمني النفس بمصافحته ويتبادل هذا وذاك كيف أنه ذهب
الرشفة الأولى اللجنة الأولمبية الدولية هددت الجزائر بمنعها من المشاركة في أي بطولة دولية وتحديداً في أولمبياد لندن المقبل، وذلك بسبب رفض كل رياضييها المشاركة أمام لاعب أو فريق إسرائيلي، كان آخرها رفض اللاعبة مريم موسى المشاركة في مباراة
الرشفة الأولى بلا شك خبر إعارة سعيد الكثيري للوصل أسعد الكثيرين حتى الوحداويين أنفسهم، كون اللاعب يعد خامة جيدة للمهاجم المواطن تبشر بالخير الكثير، إذا ما أحسن استغلالها وبالتأكيد حسن الاستغلال لن يكون بالجلوس على مقاعد، وهذه فرصتك يا
الرشفة الأولى جميل أن تقدم مؤسساتنا الوطنية يدها للمساهمة في تطوير قطاع رياضي رئيس كقطاع كرة القدم، وما تفعله مؤسسة «اتصالات» من رعاية لمسابقاتنا وآخرها رعايتها حكام الكرة، لكن لماذا لا تفكر «اتصالات» وغيرها من مؤسساتنا الوطنية العملاقة في
الرشفة الأولى لايزال المستشار أحمد الكمالي يطلق لنا بين الحين والآخر عبارات رنانة تضحكك من شدة إيلامها، فبعد مقولته الشهيرة «ملعب لله يا محسنين»، أطلق بالأمس القريب عبارة «ميزانية أم الألعاب تكفي لتخفيف الكروش»، في إشارة إلى أنها تصلح
الرشفة الأولى كم كانت معبرة تلك المقاطع التي نشرت أخيراً عن النجم الارجنتيني ليو ميسي، مع الطفل العربي المسلم «سفيان»، مع اصطياد الكاميرا لنجم برشلونة وهو يشير إلى قدميه، ليهدي سفيان أحد أهدافه، بعد أن طلب منه أن تكون هناك دلالة على هذا
الرشفة الأولى هاتفني أحد الأصدقاء من اللاعبين يلومني كما يلوم معظم الكتاب، لهجومهم على لاعبي المنتخب بعد الخسارة من لبنان، على حد وصفه، وبالطبع كان حواراً ممتعاً كوننا اتفقنا على ألا نتفق، عموماً لا أخفيكم القول إنه فاجأني بعبارة « كلكم
الرشفة الأولى يصرح مدير منتخبنا الوطني إسماعيل راشد، بأن هناك قلة قليلة من لاعبي المنتخب شعروا بمرارة الهزيمة من لبنان، أما البقية فكأن شيئاً لم يكن، وبالعامية « كأنه العيد »، وتم إدراج هذا التصريح تحت بند « كشف المستور »، ولا أدري ما
الرشفة الأولى برشلونة وفي أقل من أسبوعين يحصد لقبي السوبر الإسباني والأوروبي، ولعل سعادة أحدث الوجوه في الفريق كابتن وقائد الآرسنال السابق، الكاتالوني فابريغاس، هي الأكبر على الإطلاق، فصبر ست سنوات من دون أي بطولة أو تتويج، عوّضه في
الرشفة الأولى لم يكن معظم المتتبعين يتوقعون رفض لجنة المحترفين طلب تأجيل مباراة السوبر بين الجزيرة والوحدة، ذلك لأن الطلب يمثل رغبة الفريقين، لكن جاء قرار الرفض المسبب بأسباب منطقية ليؤكد أن الحيادية والمنطق يغلبان العاطفة والمجاملة وأشياء
الرشفة الأولى في تقليد سنوي رمضاني، ينفح صدقاً وشفافية، وكعادته يؤكد صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، أن للإعلام والإعلاميين مكانة خاصة لديه، فاللقاء الرمضاني المفتوح والعفوي
الرشفة الأولى في فترة الاستعدادات الحالية لأنديتنا لم يتفق ناديان على موعد واحد أو مدة زمنية متشابهة، والسبب بالطبع معروف، نظراً لاختلاف الاستحقاقات والطموحات، والأهم ظرف تداخل شهر رمضان المبارك مع هذه الفترة، لكن هل ذلك يكفي لنرى هذا
الرشفة الأولى «تمهين» هو اسم أحدث مبادرات مجلس دبي الرياضي، والتي يسعى من خلالها إلى التغلب على ضعف التخصص في المجال الإداري في حقل الرياضة، نظرا لغياب التأهيل الأكاديمي في هذا المجال، وهو بالمناسبة أمر مستغرب جدا، فنحن مجتمع يحب الرياضة،
الرشفة الأولى أعجبني خبر ورد في فقرة «رمسة ملاعب» في «الإمارات اليوم»، بشأن عدم تلقي البرازيلي أندريه بنغا أية عروض حتى الآن، إذ لم نعتد على مثل هذا سابقاً، فما نعرفه أن اللاعبين في دورينا، حتى وإن ظهروا بمستويات «تعبانة»، نقرأ أنهم تلقوا
الرشفة الأولى تعشمت جماهير الدولة بأكملها ليس الوحدة فقط، بأن تبدأ وللمرة الأولى رحلة الاحتراف الأوروبي «الحقيقي» لأحد لاعبينا، من خلال حمدان الكمالي بعد طلب ليون الفرنسي الرسمي بضم اللاعب على سبيل الإعارة، خصوصاً أن نادي الوحدة ربما يكون
الرشفة الأولى جميل الوضع القانوني الذي نعيشه ولا يوجد كبير فوقه، ذلك بعد أن سمعنا عن إحالة رئيس الرابطة إلى لجنة الانضباط على اعتبار أن الاتحاد يمنع الإساءة إلى أطراف اللعبة والاتحاد ولجانه، ورغم أنه لم يتفق الجميع على أن تصريحات الطاير
الرشفة الأولى خير فعل اتحاد كرة القدم بحجب جائزة أفضل حكم للموسم المنصرم، فربما وجد ذلك أسهل بكثير من وضع معايير لاختيار الحكم الأفضل، وخير فعلت لجنة الحكام بعرض مسيرتهم خلال الموسم بالأرقام مع وضع نسبة 6٪ بين قوسين وخلفها علامة استفهام!
الرشفة الأولى في كل عام، وفي هذه الفترة تحديداً، يبدأ الجدل الخاص بمن سيمثلنا في البطولة الآسيوية، العام المقبل، وفي كل عام أيضاً أحاول جاهداً أن أؤكد للجميع أن للبطولة لوائح لو اطلعتم عليها لما كان هذا اللغط حاصلاً، وأحاول أيضا تسهيلها
الرشفة الأولى زيادة عدد جماهير أندية الإمارات في البطولة الآسيوية بنسبة 60٪، خبر لا شك مفرح، ويرفع من حظوظنا في التقييم ولو جزءاً يسيراً، خصوصاً أن إقناع الجماهير بحضور مباريات تعتبرها فرقنا بطولة تنشيطية وترفيهية أمر أصعب من إقناع الفرق
الرشفة الأولى فوضى الملاعب العارمة التي اجتاحت المدرجات الإفريقية أخيراً، والتي باتت الأقرب للظاهرة خلال الفترة القليلة الماضية لكثرتها وبساطة الشرارة التي تسبب اندلاعها، وبمعنى أدق «سبب هايف»، هي المولود الشرعي والمتوقع للثورات العربية
الرشفة الأولى إلى متى يواصل البعض تحطيم الصورة الجميلة والهدف السامي من التكنولوجيا التي يوفرها لنا الغرب ونستهلكها نحن أسوأ استهلاك؟ ألا يكفي أننا مستهلكون بدرجة امتياز ؟ أقول ذلك تعليقاً على الشائعة «البايخة» التي خرجت أخيراً «لتقتل»
الرشفة الأولى من حق رئيس مجلس إدارة نادي الشباب أن يتساءل عن سر جفاء جماهير الجوارح للفريق، رغم أنه يقدم موسماً متميزاً، ولو حالفه الحظ في بعض المباريات كما حالف «غيره» لكان أحد أبرز المنافسين على اللقب، كما أن الكل يعرف «المطبات» التي
الرشفة الأولى أخيرا تحققت أمنيات جمهور الأهلي، ورحل أوليري وخلفه المواطن عبدالحميد رجل المهمات ومعه جوهرة الخليج عبدالرزاق إبراهيم الذي عاد إلى بيته بعد غياب سنين طويلة مديراً للفريق ليشكل طاقماً فنياً وإدارياً وطنياً يسعى لإثبات وجوده في
الرشفة الأولى بعد فوز الجزيرة بكأس رئيس الدولة يكون قد حجز أول مقعد لأندية الإمارات في دوري الأبطال الموسم المقبل، وبذلك أيضاً يكون المركز الرابع، بصفة رسمية، مطلباً لكل فرق الوسط نظراً لأحقية صاحبه بـ«نصف المقعد»، لذلك توقعوا معركة جديدة
الرشفة الأولى عن أي حق تتحدث إدارة نادي الفجيرة، عندما تطالب بعودة النقاط الثلاث إليها، وهي من الأساس خارج نطاق الخلاف، فقضية سيارة الإسعاف بين نادي الخليج وتقرير الحكم الذي ثبت فيه تحرك سيارة الإسعاف من أرض الملعب، واللجان القانونية في
الرشفة الأولى سمعنا عن لجنة تنبثق من لجنة أخرى، وفي عالم اللجان «كله ماشي»، لكن أن تشكل لجنة على رأس لجنة فهذه جديدة، بالطبع أتحدث عن اللجنة الاستشارية للحكام والمستحدثة لاحتواء الأزمة الداخلية بين الحكام، وبالطبع لم يصرح أحد بأن اللجنة
الرشفة الأولى هو قرار الكبار فعلاً، فالاستقالة التي تقدم بها سمو الشيخ هزاع بن زايد آل نهيان، من رئاسة مجلس إدارة العين، حملت كل المعاني في تحمل المسؤولية، فرغم حبه وشغفه بلون البنفسج، ورغم أن الجميع يعلم أن سموه لم يكن يوما إلا سبباً في
الرشفة الأولى العام الماضي وفي هذه الفترة نفسها تقريباً بدأت المعاناة عندما بدأت أصوات الجهل باللوائح تتعالى بشأن مشاركة بطل الكأس في دوري أبطال آسيا وصرح أفضلهم بأنه ينتظر رأي الاتحاد الآسيوي، رغم أن اللوائح واضحة وتنص على أن البطاقة
الرشفة الأولى صدمة رئيس لجنة الحكام التي صرح بها لـ«الإمارات اليوم» تعقيباً على الإعلان عن رفض الشكوى المقدمة ضد رئيس مجلس إدارة الأهلي، صدمتنا نحن، إذ إن الرفض جاء لأسباب ليست فنية، بل إدارية بحتة لانتهاء المدة القانونية المسموح بها لقبول
الرشفة الأولى اعتراض بعض السماسرة على فكرة تقليص اللاعبين الأجانب مستفزّ للغاية، وكان من المفترض أن يخجلوا من أنفسهم على بضاعة «السوق الصيني»، التي يوردونها لنا، خصوصاً في الفترة الأخيرة، بدلاً من أن يعترضوا على دراسة هدفها الصالح العام،
الرشفة الأولى بات من الواضح أن إدارة النادي الأهلي قد وصلت أخيراً إلى قناعة بأن المدرب أوليري لا يصلح لأن يقود الفريق الأول، وسيُعقد الاجتماع اليوم الذي يُجمع الغالبية على أنه سيكون اجتماع فك الارتباط معه، وقد قالوا في الأمثال «أن تصل
الرشفة الأولى لا خلاف على أن نتائج لاعبينا في بطولة الجائزة الكبرى لكرة الطاولة، التي اختتمت فعالياتها، أخيراً، كانت متوقعة في ظل مشاركة عمالقة اللعبة في البطولة، ولكني ومن واقع معرفتي بالخامات الموجودة حاليا أمثال راشد عبدالحميد وراشد
الرشفة الأولى وصف البعض خفض ميزانية الهيئة العامة للعام الجاري بالمفاجأة، نظراً للمطالب التي خرجت العام الماضي بالزيادة، وشخصياً كنت ولازلت أراه متوقعاً، فعدا عن الأسباب التي لا يراها أمثالنا البعيدون عن القرار، فقد وجهت الهيئة الموسم
الرشفة الأولى يبدو أن العدوى «الكاتانيتشية» انتقلت إلى دورينا، فبعد انتهاء أربع مباريات ـ في لحظة كتابة المقالة ـ من الجولة الأولى للدور الثاني من دوري اتصالات للمحترفين، لم تسجل سوى ثمانية أهداف، ولو استثنينا حصيلة لقاء الوحدة والوصل
الرشفة الأولى نجحت إدارة النادي الأهلي، بذكاء شديد، في أن تكسب لصفّها دعماً إعلامياً ونجاحاً إدارياً جديداً يضاف إليها، حين استفادت من موجة المطالبات بإعطاء المهاجم المواطن فرصته في الأندية، فكانت أول من يغامر ويطبق هذه الاستراتيجية و«يجير
الرشفة الأولى خبر سار.. ذلك الذي ورد في «الإمارات اليوم»، الأسبوع الماضي، حول مشروع وزارة التربية والتعليم لإعداد بطل في الألعاب الفردية، بل والمفرح أنه أخذ حيز التنفيذ فعلا واقترب من الواقع، وما أتمناه حقيقة أن يتم تسليط الضوء أكثر على
الرشفة الأولى كثيرا ما نسمع عبارات تبادل الاتهام بين نجم وإعلامي، الأول «أنتم لا تعملون بموضوعية وأنتم السبب في هزيمتنا»، فيرد الثاني «لولا الإعلام لما وصلت إلى ما أنت فيه»، أكاد أجزم بأنكم سمعتم تراشق «البيضة والدجاجة» هذا من قبل عشرات
الرشفة الأولى انطلقت فعاليات الحدث الآسيوي الأكبر، وكالعادة كانت قطر على قدر الحدث، وكالعادة أيضاً لم يكن «مسيو» ميتسو على قدر الحدث ولا الثقة التي أولاه إياها القطريون، منذ توليه الإدارة الفنية للمنتخب القطري، وقلب أفراحهم أحزاناً بخسارة
الرشفة الأولى تابعت كما تابع الآخرون الضجة الكبيرة التي أثارتها رابطة لاعبي إسبانيا نتيجة إخلال رابطة المحترفين باتفاقية عدم اللعب في موسم الأعياد حتى الثالث من يناير، ورغم استغرابي عدم ظهور هذا الخلاف عند تحديد مواعيد المباريات مسبقاً، مع
الرشفة الأولى اتفاق الرعاية الذي توصلت إليه «قطر فاونديشن» وبرشلونة أثار حفيظة أكثر البشر حقداً على وجه الكرة الأرضية، وأكثرهم تدخلاً في شؤون الغير، فهل ستستطيع «أيادي الشر» التأثير فعلاً والعبث بمقررات النادي الكاتالوني وإلغاء الاتفاق «
الرشفة الأولى ما أجمل أن تعيش نجاحات تنظيمية عالمية متتالية ومتزامنة، تروى قصصها من أقصى العالم إلى أدناه، فمن نجاح مونديال الأندية في أبوظبي، إلى نجاح بطولة العالم للسباحة في دبي، نقف كلنا عاجزين عن شكر القائمين والساعين لحصد حقوق هذا
الرشفة الأولى لاتزال ملاعب كرة السلة عرضة للخروج عن النص، ولايزال اتحاد اللعبة عاجزاً عن إيجاد الحلول المناسبة والرادعة للحد من هذه المشاهد المؤلمة التي تعود لتطل علينا بين الحين والآخر، وآخرها ما جرى في مباراة الشارقة والنصر، ضمن منافسات
الرشفة الأولى نجح منتخبنا في انتزاع ميدالية أمام «أسياد» وعمالقة آسيا، وحقق الإنجاز التاريخي، وكم كان شبابنا رائعين وهم على منصة التتويج القارية، وكم هو رائع الشعور بأنك تهاجم في مباراة خصمك فيها كوري وياباني، بعد أن كنا ولحقبة زمنية طويلة
الرشفة الأولى في منطق الاستعداد لخوض إحدى المنافسات الكبيرة، لابد أن تختبر قواك أمام منتخبات متفاوتة المستوى «حبه فوق وحبه تحت»، وهذا أمر نؤمن به ولا اعتراض عليه، فحتى أمام الخصم الضعيف يمكنك الاستفادة بجوانب عدة أبرزها المكاسب المعنوية
الرشفة الأولى قلوبنا تخفق مع منتخباتنا المشاركة هناك في الصين، وتحديداً منتخب كرة القدم، الذي يخوض غمار المنافسات الشرسة، بعد أن لفت الأنظار وتجاوز البداية الصعبة ونجح نجومه في تقديم نتائج مصحوبة بمتعة وطنية حقيقية، يقودها المايسترو مهدي
الرشفة الأولى في كل مرة أتحدث فيها عن جزء من معاناة أهل الألعاب «الانتحارية» الأخرى، تردني رسائل كثيرة تفتح عينيّ على معاناة جديدة أبطالها جدد، وهذه المرة كانت مع طاقم التحكيم الإماراتي في كرة اليد، الذي اختير للتحكيم في كأس العالم المقبلة
الرشفة الأولى لا أحد كان يستطيع إخفاء قلقه من ردات فعل جماهير الوصل والعين المعروفة بتعصبها وتعطشها للانتصارات، بعد أن حضرت بكثافة وملأت المدرجات تماما عدا المنطقة الأمنية الوسطى بين الجانبين، لكن كلمة حق وإشادة أوجهها للجانبين على حسن
الرشفة الأولى بعدما رأيت ردة فعل جماهير تركيا تجاه اللاعب الألماني من أصل تركي، المتألق أوزيل، تساءلت عن أحوال ملايين الأتراك الذين يعيشون في ألمانيا فقط، كما فعلت عائلة أوزيل منذ سنين طويلة، هل هناك من يأبه بهم؟ أحياء أم أموت؟ ناجحون أم
الرشفة الأولى كنت مصرّاً في أحد اللقاءات الرياضية أننا لا نعاني أبداً أزمة منشآت، بل نحن مستعدون لتنظيم أكبر البطولات العالمية وفي شتى الألعاب، وافتتاح مجمع حمدان بن محمد الرياضي قبل أيام من قبل مجلس دبي الرياضي خير دليل، ويبقى الأهم الآن
الرشفة الأولى أجدني في موقع الحياد مما جرى في كرة اليد بين اتحادها والأندية والخلاف الذي «عدّى على خير»، أو نأمل ذلك! فلست ضد القرار، خصوصاً أنه في مصلحة شريحة كبيرة من اللاعبين وسيكون عامل جذب جيد للارتقاء بالألعاب الأخرى، وفي الوقت ذاته
الرشفة الأولى يبدو أن منتخباتنا الكروية بدأت تتحرك نحو المجد من أوسع أبوابه، معلنة رفضها حالة اليأس التي تنتابنا منذ مدة، وجعلتنا نتجه إلى تشجيع الألعاب الأخرى التي هي وحدها القادرة على إدخال البهجة إلى نفوسنا، إلا أن صغارنا أبوا إلا أن
الرشفة الأولى عندما يغضب منك نصف سكان الكرة الأرضية وربما أكثر، ويتمنون لقدمك «الكسر»، فهذا بالتأكيد يعني أن «أمك داعية عليك»، وحماتك لا تطيق رؤية وجهك، هذا ما حدث لمدافع اتلتيكو مدريد توماس اوفالوتسي الذي أصاب نجم برشلونة ليونيل ميسي،
الرشفة الأولى لايزال الحال كما هو عليه في الألعاب الجماعية في الأندية وميزانياتها المالية التي تلتهمها كرة القدم ولا تبقي لها سوى جلد وعظم، وأحياناً دون عظم، فلا معسكرات ولا مكافآت وبالكاد تصرف الرواتب، وكل هذا من أجل خاطر كرة القدم، عذراً
الرشفة الأولى ليست المرة الأولى التي نتحدث فيها عن ضرورة أن يتحلى المتحدث الرسمي لجهة معينة بالدبلوماسية والحنكة، خصوصاً في المواجهات المباشرة والحساسة، ولكن للأسف لايزال رئيس لجنة الحكام ناصر اليماحي مصراً على انتهاج أسلوب لم تعد الأندية
الرشفة الأولى يبدو أننا أمام مواجهة من عيار ثقيل تخبئها لنا الأيام بين مسؤولي فرقنا ومحللي القنوات الرياضية بانت بوادرها في الجولتين الماضيتين من عمر دورينا، فما تابعناه من مناوشات وصلت إلى حد ألفاظ لم نكن نتمناها تؤكد ذلك، وبالطبع عشاق
الرشفة الأولى مسرحية هزلية وممّلة جداً تلك التي سموها قرعة «خليجي 20»، وأكثر الفقرات إضحاكاً كانت فقرة سحب وتوزيع المنتخبات على المجموعات، ولايزال البعض يخرج لنا بابتسامة باردة ليؤكد أنه «جل من لا يسهو»، وعلينا منحهم أعذاراً أحدثها كان «
الرشفة الأولى كان من المتوقع أن يقدم فريق الإمارات كل ما يملك من إمكانات في مباراة السوبر ولم يختلف اثنان على ذلك، ولكن أيضاً لم يشك أحد في أن أصحاب السعادة سيكونون قادرين على الظفر بالبطولة نظراً لفارق الإمكانات والقدرات، فالأسماء التي
الرشفة الأولى علّق أحد ممارسي لعبة رفع الأثقال على ما ورد هنا الأسبوع الماضي، بأن هناك ملفات كثيرة على استعداد لفتحها لا يملك أحد تكذيبها، وذكر أموراً كثيرة لم أتخيلها بل وأخجل من ذكرها، وذكر مما ذكر أن بعض أفراد المنتخب ذات مرة تمرنوا في
الرشفة الأولى خبران، الأول أن أحدهم يشتكي ظروف عمله في أبوظبي، مؤكداً أنه لن يضحي بوظيفته من أجل كرة القدم، وهدد بالاعتزال، أما الآخر فمشكلته مع إدارة ناديه، والوعد الذي قطعته بتوظيفه في إمارة دبي، وبالتالي قرر أن لا يغادر مع الفريق في
الرشفة الأولى كان من الممكن تجنب الإحراج في موقف التشيلي فالديفيا، الذي فسخ عقده في وقت صعب للغاية، وذلك بتسريحه فور انتهاء الموسم الماضي والبحث عن بديل، إذ كانت رغبته في عدم الاستمرار واضحة، وربما كان يأمل التخلص من الالتزامات المالية
الرشفة الأولى فارق كبير لمسه جميع من وصف لنا فعاليات قرعة بطولات المحترفين للموسم المقبل التي جرت أخيراً وخرج منها الجميع راضياً تماماً في حادثة غابت عنا في المواسم الماضية، وما أعرفه شخصياً أن هناك من سهر حتى ساعات متأخرة من الليل للتحضير
الرشفة الأولى هكذا انقضى شهر العسل مع الحدث الرياضي الأبرز على مستوى العالم، وانتهى بحصد الماتادور الإسباني للقب وتسجيل اسمه من ذهب، مضى بعد أن تربعت أوروبا «الجديدة» على عرش العالم، وأقول أوروبا الجديدة لأن كهول إيطاليا ومستهتري فرنسا
الرشفة الأولى أتعجب ممن علق على مشكلة التحكيم الأخيرة بأنها «عادت من جديد» بعد كرنفال الاعتزالات التي شهدتها الساحة التحكيمية أخيراً، فالمشكلة لم ترحل أساساً حتى تعود، كل ما هنالك أن هناك من مارس هواية دفن الرأس في الرمال ومن حوله رددوا له
الرشفة الأولى أبدأ من حيث انتهت كلماتي في الأسبوع الماضي، مع لجنة الانضباط التي نعترف بأنها أحدثت نقلة واضحة في الانضباط، رغم إيماننا بوجوب تعديلات في العديد من الجوانب أبرزها واقع الأحكام بين الحزم القانوني وطبيعة وظروف كرة القدم، وحقيقة
الرشفة الأولى لا إجماع على حقيقة المشاعر في هذه الدنيا، كما هو الإجماع على صعوبة لحظات الوداع، وهو ما شعرنا به مع إعلان اللاعب الخلوق عبدالعزيز العنبري اعتزاله اللعب، بعد مسيرة حافلة عاصر خلالها العديد من الأجيال، سواء مع فرقة النحل أو مع
الرشفة الأولى في كل لقاء يدهشنا صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي حاكم الشارقة، بغزارة معلوماته، وبدقة متابعته، وقيمة نصائحه، فمن تابع لقاءه مع أبناء كلباء المتوجين بلقب دوري الهواة يُصَب بالدهشة، وأبرز ما شدني في أقواله هذه
الرشفة الأولى بمجرد سقوط النادي الملكي تجد أنصار برشلونة يرقصون طرباً، وفي المقابل كان خروج الكتالوني أخيراً، بمثابة عيد لأنصار مدريد رغم أن الفريقين يمثلان بلداً واحداً وخرجا من بطولة قارية، الأهم من ذلك أن التعصب الحاصل هنا بين أنصار
الرشفة الأولى لا أتفق مع من يرى أن القرعة أوقعتنا ضمن المجموعة الأصعب، إلا لو كان أولئك يمنّون النفس بأن تكون الهند ضمن المجموعة، فقطر المستضيفة وكوريا الجنوبية والسعودية أعضاء التصنيف الأول، ليسوا أقل من العراق أبداً إذا لم يكن العكس،
الرشفة الأولى الحمدلله أن ذممنا دائماً سليمة، وأننا فوق كل الشبهات، والحمد لله أن الخطأ المالي الذي تم اكتشافه أخيراً في الكشوفات المالية للاتحاد كان فقط على الورق، والحمد لله أن المبلغ موجود في الحساب، والحمد لله أننا شكلنا لجنة لتقصي
الرشفة الأولى متفقون تماماً على أن حل مشكلة العزوف الجماهيري مرتبط أولاً بجذب الجنسيات الأخرى، خصوصاً الآسيوية التي- عن تجربة- لا يغريها سوى السحوبات والجوائز، فهل من الممكن أن تبادر الراعي الرسمي «اتصالات» مشكورة بفكرة يتم تطبيقها
الرشفة الأولى نعم أخطأت جماهير الوصل لأنها استخدمت أسلوب القوة في أخذ الحق، ونستنكر كلنا ذلك، ولكن غريب جدا ألا نسمع أو نقرأ أي اعتذار من قبل إدارة النصر السعودي على «البصق» والحركة المبتذلة التي قام بها فرد منهم، ولم يتحدث أحد عن عقوبات
الرشفة الأولى أرى أن تعليق السيد براغا مدرب الجزيرة، حول عملية فصل الفريقين عن بعضهما أثناء عقد المؤتمر الصحافي الذي يسبق المباراة، كان منطقياً، وهي ذاتها ملاحظتي شخصياً أثناء المشاركة في السيمنار الآسيوي في كوالالمبور، ولكنها قواعد
الرشفة الأولى عاد أصحاب السعادة وتربعوا على عرش دورينا، بعد غياب مدة طويلة صدق فيها مسؤولوه ما عاهدوا جماهيرهم عليه ببناء فريق قوي، و«كان صبرهم خيراً ومديمة ابتسامة (السعادة) يا بوزايد»، أما الجزيرة فربما اختلف موسمه عن آخر المواسم قليلاً،
الرشفة الأولى الخلاف الذي نشب أخيراً بين رئيس اتحاد الإمارات للشطرنج وبين رئيس الاتحاد العربي، وبالمناسبة هو أيضاً إماراتي، يزيد حجم معاناة الألعاب الأخرى التي تشكو بالأساس سوء حالها، وبما أننا قرأنا رأي الطرفين في القضية وما اتضح بعده من
الرشفة الأولى كثيرة هي المباريات التي اضطررت لمتابعتها «سايلنت» بسبب أسلوب التعليق الذي يتبعه بعض معلقينا أخيراً في ظاهرة انتشرت كثيراً بل أصبحت موضة، وكأنه يعلق على مباراة ملاكمة، بل كأنه هو الملاكم، ولكن أخيراً وجدت نفسي في حيرة شديدة من
الرشفة الأولى مجرد تفكير بصوت »مقروء« دون أن يتبرع أحد بتأويله كما يحلو له: هل تعلم عزيزي القارئ أننا ربما ندخل تاريخ الاتحاد الآسيوي لكرة القدم في حال حصول فريق الإمارات على كأس رئيس الدولة، وهو حالياً في موقع
الرشفة الاولى انقضى الدور الأول وانتزع الجزيرة لقب بطل الشتاء عن جدارة وبمحصلة قياسية ومازلت مصرا على أن الخطر الوحداوي هو الأكبر، في حين يتربص الزعيم بأي زلة أو هفوة لكليهما ربما تعيد إليه الآمال من جديد، أما بقية الأندية خصوصا تلك التي
الرشفة الأولى حجزت منتخباتنا الوطنية في الألعاب المختلفة أماكنها في منصات التتويج سواء على الصعيدين الخليجي والعربي، أو حتى القاري، إلا «سعادة جناب منتخب كرة القدم»، فهو ينقلنا من صدمة إلى أخرى بمنتهى الرشاقة واليسر، ورغم الفوز الأخير الذي
الرشفة الأولى هنا ومن غرب ألمانيا حيث درجة الحرارة تجاوزت خط الصفر إلى الأسفل بعشر درجات الآن، ومعها شُلّت الحركة بشكل شبه تام، التقيت أحد لاعبي الكرة في الدوري المحلي الألماني بشكل عابر وسألته على سبيل المزاح كيف تلعبون الكرة والأجواء لا
الرشفة الأولى اكتب بما يرضي ضميرك تصير حاقداً.. هكذا قال شاعر الإنسانية عبدالرحمن بن مساعد، وهكذا أبدأ، نعم هذا هو الحال بعد ردة الفعل العنيفة تجاه قول الحقيقة، حتى ولو اختلفنا مع البعض في الأسلوب، وأضيف على قول الشاعر «تصير حاقداً ويهال
الرشفة الأولى لاعب مغمور مقارنة مع أبناء جيله حينها، فجأة وجد نفسه يتسلم زمام أمور فريق يمتلك أبرز لاعبي الجيل الحالي على مستوى العالم وفي معمعة البطولات التي تطالبه جماهيره في شتى أنحاء العالم بحصد نصفها على الأقل حصدها جميعها بمشهد لا
الرشفة الأولى لا يحق لأحد المطالبة بحرمان موظفين من إجازاتهم الأسبوعية أو الرسمية مهما بلغت الأعمال ذروتها، لكن هناك ضرورات تبيح المحظورات، فكم تعرضنا سابقاً ومازلنا نتعرض لمشكلات عديدة بسبب إغلاق الاتحادات أبوابها أيام الجمعة وخلال
الرشفة الأولى جاءت قرعة النسخة الثانية لبطولة دوري أبطال آسيا في نسخته الجديدة متوازنة إلى حد كبير، إلا أنني متعجب من خوض أصحاب السعادة والكرامة السوري مباراتين في حال أراد أحدهما التأهل لدوري المجموعات، على عكس ما حدث لممثلنا في النسخة
الرشفة الأولى ما أعظم تحقيق الإنجاز في ظل العجز الذي ابتلى الله به عبده، وفي ظل هذا الإنجاز قليل جداً ما نقدمه من شكر لأبطال «الإرادة» الذين شرفونا في بنغالور في بطولة الألعاب العالمية، التي اختتمت فعالياتها أخيراً، وحصد خلالها منتخبنا
الرشفة الأولى حمل الاتصال الذي تلقيته من الامين العام المساعد للهيئة أمين عام جائزة الإمارات التقديرية خالد المدفع، الذي وضح خلاله بعض النقاط التي ربما لم تنشر بالشكل السليم، خصوصا في ما يتعلق بآلية الترشيح، دلالات كثيرة أهمها، وما يعنيني
الرشفة الأولى بعد مبارياته الودية وظهوره المتواضع فيها، عاد الملكي الإسباني بحلة جديدة أكثر قوة مع انطلاقة الموسم هناك، إلا أنه تزامناً مع إصابة رونالدو البرتغالي عاد وتقهقهر كثيراً وأخيراً خرج على يد فريق «فرجان» كوركون من كأس إسبانيا
الرشفة الأولى كلمة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، التي وإن كان ألقاها في افتتاح مؤتمر اقتصادي استثماري، إلا أنني أرى أن هناك من يجب أن يقرأها مرة أخرى هنا في صفحاتنا الرياضية، خصوصاً أولئك الذين قسموا رياضتنا إلى«أبوظبي ودبي»، وهي
الرشفة الأولى تلقيت خلال الأيام الماضية اتصالات هاتفية عدة، من أصدقاء من خارج الحدود، تثني على حلبة ياس «الخيالية» كما وصفها أحدهم من جمهورية ألمانيا، وهي البطولة التي نظمتها العاصمة أبوظبي «الفورمولا 1» بأجمل صورة يمكن أن تظهر عليها هكذا
الرشفة الأولى مبادرتان رائعتان قامت بهما إدارتا الوصل والظفرة نحو فئات من المجتمع، هم منا وفينا، وإشراكهم في العملية الرياضية عبر وسائل مبتكرة، لعل وعسى بتلك المبادرات نعود إلى الهدف الرئيس لتأسيس الأندية، والكلمة التي تتبع اسم النادي وهي
الرشفة الأولى حصول بعض المنتديات الإلكترونية على أخبار حصرية أمر جيد، يحسب لمسؤولي تلك المنتديات من باب فرض نفسها على الساحة الإعلامية الرياضية، ولكن تعمد تسريب تلك الأخبار، خصوصاً الحساسة من قبل بعض المسؤولين، وامتناعهم عن قنوات الإعلام
الرشفة الأولى كنت كما كان غالبية أهل أم الألعاب، سعيداً بالمستوى الذي ظهر به منتخب ألعاب القوى في البطولة العربية التي أقيمت أخيراً في سورية، كما أنني أتفق مع رئيس الاتحاد في أن هذا الأمرجيد، لكنه لا يتناسب إطلاقاً مع طموحنا وهذا صحيح، لكن
الرشفة الأولى كلما سمعت أو قرأت خبراً عن مكافحة المنشطات أتذكر مباشرة ما أعرفه ويحصل ويتكرر دائماً في الصالات الرياضية الخاصة لبناء الأجسام التي تنتشر بصورة كبيرة وتستقطب عدداً كبيراً من شبابنا الذين إن لم نعمم فهم الغالبية ممن يسعون إلى