الحياة رحلة طويلة مليئة بدروب متشابكة.. تلك الدروب التي لا نعرف ما فيها، وما الذي ينتظرنا بها.. ونقف أحياناً، ونستكمل المسيرة في حين آخر، لنتأكد أن مسارنا هو ما أردناه بالفعل. كل الطرق وإن حيّرتنا أو أرهقتنا أو أرتنا النجوم في عز الظهر، لم
عندما نسمع قول أحد التافهين متحدثا باسم الحكومة الإسرائيلية موجها الكلام إلى الإعلام العربي، ويتشكك في قادة حركة المقاومة، قائلا: «إذا عشق فعلا قادة (حماس) الشهادة والموت في سبيل الله كما يدّعون، فلماذا يطالبون إسرائيل بوقف الاغتيالات التي
لا يمكن أن يجزم شخص ما بطبيعة علاقة الحب التي أسقطت بها اللبنانية «جيل كيلي» أعلى قائد للقوات الأميركية في أفغانستان ومدير الاستخبارات الأميركية الجنرال ديفيد بترايوس، هذا غير الرسائل التي لم يكشف عن مضمونها حتى الآن، إلا أنها أكيد تصب
على الطاولة المستديرة نفسها التي أجلس عليها كل يوم مع أطفالي لمراجعة واجباتهم المدرسية وتدريسهم.. نتجادل، نكتب، نقرأ، نلوّن، ونبكي أحياناً. أحشي ذاكرتهم بنصوص فظة وغليظة وقديمة، وأنهار من الشفقة عليهم لإجبارهم على حفظ تلك النصوص الرثة التي
يا ليلة العيد آنستينا، وجدّدت الأمل فينا.. يا ليلة العيد.. في ذاكرة الطفولة معلقة تلك الأغنية ما بين الأمنية والفرح.. لم يكن للعيد بهجة إلا بها وصوت أم كلثوم يصدح في أرجاء منزلنا الصغير يلوّن الأبواب بابتسامة أمي وهدايا أبي المغلّفة بالحب،
طوال الأسبوع الفائت لم يكن هناك حديث إلا عن فيليكس وقفزته الحلم، ولسان حالنا يقول زي فؤاد المهندس في مسرحية «سك على بناتك»، «أما حتّة نطة»! بالطبع السيد فيليكس «علشان نطتّه» ظل يذاكر الفيزياء، وهي أكثر مادة يكرهها طلابنا الأعزاء. وبما «إني
كثيرة هي الأشياء التي لا نفهمها.. فحتى هذه اللحظة لا أفهم أشيئاً.. لم أستطع أن أستوعب ما يجري على أرض الواقع.. على الرغم مما تنقله وسائل الإعلام.. لم أعد أفهم ما يدور حولي من أشياء، سواء كانت بسيطة أو بالغة التعقيد، إلا أنني، كحال الكثيرين
لم تعد مساحيق التجميل كافية لتلبية مفاهيم الجمال عند المرأة أو تغطية العيوب المتناثرة على الوجه، بل تجاوز هذا المفهوم الكثير عند نساء العالم من نجمات السينما والسياسة والمجتمع، وحتى ممن لا يمتلكن ذرة جمال، فهنّ ينفقن الكثير على عمليات
الموت.. أو الفقد يسرب لنا حزناً فارعاً.. يغادر البعض إلى السماء.. نتدثر بالسواد، ونصقل ذكرى الراحلين، نتعثر بالارتباك.. ينهمر حزن خاشع، وتذهب نفس من رحل راضية مر ضية، مطمئنة.. إلا من بعض مشاهد من جئن لتقديم العزاء، فحدّث ولا تكترث. احترام
إلقاء الأضواء على النساء تتوالى في الإمارات، ويتفوقن على الرجال بين فترة وأخرى في المجالات المعروفة والشهيرة، فتعزيز دور النساء في التنمية الوطنية وغير الوطنية أمر واضح، فمثلاً لدينا عدد من أالوزيرات في الحكومة، منهن الشيخة لبنى القاسمي
يقسم جد أولادي في كل مرة يستمع فيها إلى نقاشي وزوجي، الدائر حول التعليم والمدرسة، بأن من الأفضل لأطفالنا أن ندّخر لهم ما ندفعه من مبالغ نظير رسوم المدارس الخاصة، لأنهم لن يكونوا عند الانتهاء من تعليمهم قادرين -من وجهة نظره- على تحصيل «كثر
عشنا نهاية الأسبوع الماضي على وقع الحادث المأساوي الذي راح ضحيته سبعة إماراتيين من أسرة واحدة أفي منطقة صلالة بسلطنة عمان.. وقد تابعنا جميعاً من خلال الجرائد والإعلام الموكب الجنائزي المهيب الذي خرج فيه الألوف من أبناء الدولة ومن المقيمين
في خبر غريب نشرته «الإمارات اليوم» نقلاً عن «الحياة» اللندنية، وأثار فضولي، وهو تقدم مواطن سعودي منذ أسبوعين ببلاغ رسمي إلى الشرطة، يتهم فيه «الشياطين» بمحاولة إحراق سيارته ومنزله، والأدهى أن الشرطة اهتمت ببلاغ المواطن، وقامت بفتح محضر،
تكتب لتفتح عين العالم على ما لم يره من دون أن تدّعي أنك سبقته في الرؤية، هكذا هي الكتابة، مبادرة للرصد والانتباه، ومحاولة لهز مفاصل الخامل والجامد والبليد، كل كتابة لا تعيد صوغ الوعي والقناعات والمواقف.. وهي لا تختلف كثيراً عن البيان الأول
لم يعد العيد كالسابق، وعلى الرغم من أنه فرحة للصائمين، إلاّ أن الفرح به سيتوارى بعد سويعات من بدئه، ليحل مكانه شعور جامد وهادئ بعيداً عن المعنى الحقيقي للفرح بمناسبة كريمة وجليلة. الأعياد في زمننا هذا لم تعد كما كانت، تأتي بلا نكهة أو لون
لم تعد الأغنية الوطنية كما كانت عليه في سابق عهدها، كانت الإذاعات العربية - آنذاك - تحتفي بها، والشعوب العربية تتفاعل معها، وشكلت مساحة جيدة من الذاكرة لدى الأجيال، وبعضها لايزال حاضراً، على الأقل لدى جيلنا الذي تربى على الروح الحماسية في
تحدّثت مع أحد الصحافيين في أحد أقطارنا العربية، لكي يعمل مادة حوارية مع أحد الشعراء العاميين، والدخول - من خلال الحوار - في تفاصيل التعاطي مع الشعر والثقافة الشعبية.. كان يستمع إليّ بهدوء، وفجأة، قال كأنه أصابه مسّ من الخطأ والجنون: كيف
رغم تطورنا ورغم طيبتنا إلا أن هناك فئة تعيش بيننا ترى أنه من المعيب أن نقترب منهم في وطننا.. وتجد صعوبة في لغة التواصل بل لا تجيدها. نحن في الإمارات وبصفة عامة في الخليج العربي نتميز بتعاملنا الراقي مع الشعوب التي تتعايش معنا في المنطقة
في هذه الأوقات العصيبة التي تمر بها البلاد، لما تشهده من درجات حرارة «جيظ»، حيث يتناول البعض أنها في بعض الأنحاء قد وصلت الـ50 بالفعلأ كما يتجادل آخرون حول ما إن كان هذا الصيف أشد حرارة من «جيظ أالعام». ومثل كل سنة تنقسم البلاد إلى نصفين،
عندما تلتقي جارك أو أحد أصدقائك ممن يقطنون معك في المنطقة نفسها فتسأله هل يفهم «مواقف»، هل يجد لنفسه بعد عناء يوم طويل موقفاً يترك فيه سيارته كي يركض مسرعاً محاولاً أن يختبئ من أشعة الشمس الحارقة ليصل إلى بيته؟! وهل تدرك أننا أصبحنا ننظر
أتوقع أن تستمر اختلافات الرأي بين كل شرائح المجتمع المصري فترات طويلة مقبلة إلى أن تتم ترسية قواعد الديمقراطية الجديدة المنتظرة، حسب اعتقاد الكثيرين، حتى بعد تعيين الرئيس الجديد الذي سيُقسم على احترام الدستور الجديد الذي لم يوضع بعد، كما
لم أكن أتصوّر أن دعوتي لإنشاء جمعية لحقوق المدام ستلقى صدى واسعاً وقدراً من الجدية والاهتمام، وعلى الرغم من أن كتابتي كانت بدافع العجز والفوضى والعبث الذي يحيط بأمننا الاجتماعي، بدءاً بأطفالنا الذين هم مستقبل هذا الوطن، إلاّ أنني أصبحت
كان ياما كان في حديث العصر والأوان، «بشكارتان» تعملان لدى أسرة في بيت منفصل عن صخب المدينة. تيري وميري فتاتان تعملان بسعادة متناهية، تستمعان للموسيقى طوال الوقت، تضعان السماعات في آذانهن غير آبهات بصراخ ربة المنزل، تنظفان كل ما لا يخطر على
توقعت أن يثير مقالي السابق «ريلي والتركيبة السكانية» جدلاً واسعاً نظراً لأهمية مشكلة العنوسة وأسبابها التي أشارت كثيراً إلى غلاء المهور، ووصلتني رسائل عدة تعقيباً على المقال، منها رسالة من قارئة إماراتية بعنوان «فلنواجه» وهي جديرة بالوقوف
لا شك في أن النسب الخاصة بارتفاع العنوسة بين المواطنات، التي كشف عنها عضو المجلس الوطني الاتحادي، مصبح سعيد الكتبي، تدعو إلى القلق. وإذا صحت الأرقام التي أوردها من أن عدد المواطنات اللاّتي فاتهن سن الزواج، يصل إلى 175 ألف مواطنة، فإن في
بالأمس ازداد المشهد المصري سخونة مع إجراء الانتخابات الرئاسية، حيث لم يدخر مناصرو المرشحين للرئاسة وسيلة إلا واستخدموها من أجل النيل من مرشحين آخرين في ما يشبه الحرب، في وقت هم أحوج إلى الالتفاف حول مصر من أجل العبور من عنق الزجاجة وانتهاء
يومياً على تلك الطاولة المستديرة أضع أنا وطفلي كتباً ضخمة تستلقي بأناقة تعود إلى مرحلة الصف الثالث الابتدائي، أو كما نقول جميعاً «جريد 3»، وأسرح حزينة في تفاصيل وجه ابني الصغير الممتعض من كمية الواجبات والحفظ وأعود لأنظر داخل المناهج مرة
بالأمس كنا نحيك الكلام حتى نعلّم أولادنا الشجاعة ومخالطة الكبار والاتكاء كثيراً على الجد والعم والخال والكثير من الأقارب، ندفع بهم لعمل الخير والمسارعة لمساعدة كل من يحتاج إلى يد العون وإن كانوا لا يعرفونهم، نبثّ الثقة في أنفسهم، نعوّدهم
لا أعرف من القائل الأول لجملة «الصديق وقت الضيق»، لكن بسببها، ربما، خسر كثير من الناس أصدقاءهم، لأنهم لم يقفوا معهم في وقت ضيقهم، ولم يترجموا تلك المقولة لواقع ملموس. فهل حقاً تصدق هذه المقولة؟! كنت دائماً أغالب هذا الرأي، فماذا لو كان
كل شيء مختلف في السياسة الإيرانية، فمن يتابع التصريحات الصادرة من طهران يشعر بأن الدنيا ستنقلب رأساً على عقب، ويعتقد أن إيران دولة عظمى بالفعل من ناحية التكتيك السياسي والمقدرة على خوض حروب حقيقية تمكنها من الاحتفاظ بأذرع الأخطبوط التي
على ما يبدو أن مصيراً مظلماً ينتظر المتخلفين عن رؤى محمد بن راشد آل مكتوم المتعددة، خصوصاً رؤيته حول التعليم، فهو من أكثر المؤمنين بصدق أن لا مكان لدولتنا في العصر الحديث إلا من خلال تطوير مبتكر وذكي يتّحد فيه الإنسان والتنمية بجانب التطور
يعيش المبدع العربي غريباً ويموت غريباً، لكن المفارقة العجيبة في هذا العالم أنه منسي وغير مُكْتَرث به في حياته، لكنه يصبح مثاراً للاهتمام بعد موته، فما إن يرحل حتى تبدأ المقالات الرثائية أتنهال في تعداد محاسنه وذكر مآثره. هذه ظاهرة من ظواهر
هل صدمكم العنوان؟ يبدو ذلك. الكثير ممن يتعاطون الفن إنتاجاً وكتابة وأداء ليست لديهم الخبرة الكافية في التفريق بين الكلام «الفارغ» والكلام «الفني» والكلام «العادي». كثيرون هم من يسيئون لأنفسهمأ باختيارهم كلمات تغنى أو تلحن دون التفكير في
تعلمنا كثيراً من الحكايا الشعبية والقصص أيام طفولتنا، لكن أن يكون هناك ما يعلمنا عند نضوجنا وبلوغنا مرحلة متقدمة من العمر، هو ما يثير الانتباه.تذكرت حلقة من مسلسل فريج الكرتوني، بُثت في فترة سابقة، وحقيقة لا أتذكر في أي جزء، الثاني أو غيره
يتطوع البعض منا لاختلاق أزمة من دون داعٍ، وعندما تواجهه يرد عليك وبراءة الأطفال في عينيه.. لم أكن أقصد.. حقيقة أُكِن لك كل حب وتقدير واحترام! البداية كانت مع تصريح لواحد من علماء الدين يتحدث فيه عن إجراء اتبعته دولة الإمارات ضد مجموعة من
على ما يبدو أن الإعلاميين الإماراتيين أذكى بكثير على عكس ما يسوّق له معظم «التنميطيين»، أي الذين يروّجون لفكرة أن المواطن الإماراتي لا يرغب إلا في أن يتقلد منصب المدير أو المسؤول الأول في العمل. وعلى الرغم من ذلك لم يتقلد أحد إعلاميينا
قرأت هنا في «الإمارات اليوم» عن جهود اللجنة العليا لحماية المستهلك لدراسة زيادة أسعار عدد من السلع الغذائية، من بينها البيض والزيت والدواجن وغيرها!! وهذه الدراسة ستعقد بعد أن اشتكى كبار الموردين لتلك السلع من زيادة أسعارها من منشئها وكلفة
«هاهي نظرة الحياة المتقلّبة تعيدني للجلوس على رمل الأرض. أمي الحية في الموت، وأنا الميت في الحياة نعود لنفرش حصيرة أيامنا على أرض الطين، ولندخل معا الابن وأمه من ثقب ما». «وشو دوا العشق يَحمد» ها أنت تتمرغ بالطين، ترقد بجوار فاطمة هناك حيث
أتساءل طول عمري: لماذا بعض الأناشيد الدينية عندنا في الخليج تتسم بالحزن المفرط لدرجة تشعرك «إن في حد ميّتلك»، همهمات حزينة وتنهدات مصاحبة لتلك الأناشيد تنذرك بأنك ذاهب للعذاب، فلماذا يربط هؤلاء الدين بالحزن؟! منشدون يبعثون الحزن فينا،
على الرغم من التصاقي بالمطبخ الصحافي ومعرفتي التامة بنوعية التقارير الصحافية والأخبار المثيرة، إلا أنني دائماً ما أقع في شرك متعتها والتلذذ بالتهام تفاصيلها، مثلي في ذلك مثل القراء الكرام، ومنذ يومين تقريباً ابتسمت بل ضحكت كثيراً عندما
كل شيء يهون في هذه الحياة.. الصبر على عضة الجوع.. احتمال أصحاب الوجوه الخشبية حين نلقاهم في الصباح بتحية ملؤها المودة والإكبار، فيبادلوننا ابتسامة ناشفة مثل رغيف خبز قديم.. مهادنة مدير قاس جلّ همّه الحفاظ على الكرسي.. مسايرة خادمة لئيمة
تذكرت فجأة خبراً كنت قرأته منذ زمن عن تعرض حاج للضرب على يدي مسؤولي أمن الحرم المكي، والسبب أنه كان يسير داخل الحرم المكي الشريف - ويا للطامة الكبرى - ممسكاً بيد زوجته! حينها كنت أشاهد المسرحية الكوميدية الشهيرة «سك على بناتك»، وتحديداً
لأمهاتنا اللواتي رسمن حضور الزمن بتحولاته إلى منظومة أخرى ، بدءا من طفولتهن الحرة وانتهاء بالأمومة .. كأنكن تنسجن أمومة الشعر في مخيلاتنا والتفاصيل .. في كل شيء ينبض ..ابتهاجا بقدر أجمل .. بروح أمومة تغزل عنايتها بكل شيء.. تفيض الحكايا
عزيزي الرجل، عليك السعي طلباً للزواج بشتى الطرق، فإن حصلت على زوجة جيدة فستصبح سعيداً، وإن حصلت على زوجة رديئة فستصبح فيلسوفاً! هكذا قال سقراط الفيلسوف العظيم.. فيا نساء الكون أبشرن بأن كل رجال العالم فلاسفة! أما شكسبير، فيقول: لا تطلب
ترددت أنباء عن طلب «الإنتربول» من السفارة السعودية في واشنطن مساعدتها في البحث عن طالب سعودي مبتعث، قام ببيع ضب لمواطن أميركي بما يعادل سبعة ملايين ريال سعودي، بعد أن أقنعه بأنه من سلالة الديناصورات المنقرضة، لكن الأميركي سرعان ما رفع دعوى
حتى في مبادراته لا يغيب عنه الوعي الإنساني والثقافي.. هو كما يكون المفكر الحقيقي بصدق.. ربما يشير هذا الفعل إلى كيفية تفكير المفكرين والمثقفين تجاه مثل حدث كهذا.. سواء على مستوى آرائهم أو وجهات نظرهم، وحتى مبادراتهم تجاه القضايا اليومية..
هناك تخوفات عديدة طفت على السطح بعد استئثار التيار الإسلامي بالأغلبية داخل مجلس الشعب المصري، وبالتالي انفراده بسن مواد الدستور الجديد وتحويل مصر من دولة مدنية إلى دولة دينية. وإن كان تحقيق الأمر هذا موضع خلاف. فهل أصبح التيار الإسلامي «
أسعدنا نحن الإماراتيين أمر صاحب السموّ الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة ـ حفظه الله ـ بإنشاء صندوق برأسمال 10 مليارات درهم، يتولى دراسة ومعالجة قروض المواطنين ذوي الدخل المحدود، وتسويات قروضهم الشخصية المستحقة، وذلك بالتنسيق مع
ها هي 40 عاماً من عمر دولتنا تشرف على الاكتمال.. 40 عاماً من البناء في الحجر والشجر والبشر، لكي تصبح الإمارات بهية في حضورها، كما أراد لها الآباء المؤسسون «رحمهم الله» أن تكون. ها هي الإمارات تزهو بجمال الفكرة والنظرة وهي تكمل الـ،40
في مثل هذه الأيام من كل عام يتجدد عهد الولاء والحب.. ترفرف أعلام بلادي.. تتزين شوارعها.. أشجارها.. تتسع مساحة البراءة في أعين الأطفال والكبار، ونشعر جميعاً بالسعادة للحال التي صارت عليها دولة الاتحاد. وعلى الرغم من كل هذه الأفراح التي
شدّني خبر المسن الإماراتي الذي كرر اتصالاته بشرطة دبي ألف مرة ليسمعهم أغاني في منتصف الليل، وحرصت على متابعة الخبر في الصحف الإماراتية والخليجية كافة، علني أجد تفاصيل أكثر توصلني إلى سبب مقنع لاتصاله، أو أتبين حالة المسن المشاغب، من دون
نعيش في عصر أصبحت فيه التكنولوجيا أكثر تطوراً وتسارعاً في التغيير من العلم الذي أنتج التكنولوجيا، عصر تبدلت فيه المفاهيم.. قديماً قال أبوالطيب المتنبي «وخير جليس في الزمان كتاب»، وأيضاً قال أمير الشعراء أحمد شوقي «أنا مَن بَدلَ بِالكُتبِ
لم يشهد التاريخ أطول من نكتة معمر القذافي، التي استمرت 42 سنة، لكنها كانت نكتة ثقيلة الدم من حاكم عشوائي مثل «التوك توك» الذي ركبه في أيامه الأخيرة، ولم يكن الشعب الليبي بكل تأكيد يستحقه. كان القذافي متفرداً في كل شيء ملابسه.. كتابه الأخضر
من سوء حظ المتشائمين، الذين يبحثون عادة عن أي ثغرة في أي إنجاز عربي لكي يستخدموها للقول إن وراء الأكمة ما وراءها، وإن الإنجاز لم تأت به «شطارة» صاحبه أو كفاءته بل جاء لتحقيق أهداف سياسية ما؛ أن توكل كرمان امرأة يمنية تحيا وتتنفس هواء اليمن
هناك من يتلمّس منابع الجمال وموارده.. لكن في المقابل هنالك من يلهث وبوعي وراء التنقيب عن منابع القبح والبشاعة، وقد يبذل الغالي والثمين في طريق تلمسه ذاك. لا أسرف هنا في المبالغة، فكل المخترعات الحديثة من تكنولوجيا متقدمة وتوجهاتها تؤدي إلى
مع كل فاجعة يبتلي بها مجتمعنا يظهر على السطح هول ما حذرت منه الجهات الرسمية وأهالي والأحبة ، ففي هذه الأيام لا صوت يعلو فوق صوت ما يجري على شاشات البلاك بيري والآي فون. أتساءل بيني وبين نفسي: ترى ما الذي يمكن أن يحد من الاستخدام السيئ
من منا كان يتصور أننا سنلجأ يوماً ما إلى العلاج في الدول الآسيوية، مثل سنغافورة وتايلاند؟ إلا أن الواقع يفرض علينا اللجوء اليها، بعد أن أصبحت تلك الدول تمتلك أهم وأرقى الأنظمة العلاجية على مستوى العالم. عندما يبادرك صديق بسؤال اعتيادي
لا شك في أن معظم مواطني الدولة والمقيمين فيها يضطرون إلى الاقتراض من البنوك لأغراض شتى، منهم من يقترض ليغطي نفقات التعليم والسكن والمعيشة، وآخرون يقترضون بغرض تأمين مبالغ يوفرون بها تكاليف الترفيه والسفر وعمليات التجميل.. الخ! وما يهمني في
انتهى الصيف، وانتهت البرامج والدورات الصيفية التي نظمتها مؤسسات ومراكز عدة في مختلف إمارات الدولة، وعلى الرغم من أنها كلها برامج هادفة ومفيدة للناشئة، إلا أن ما لفت انتباهي من بين هذه البرامج، البرنامج الصيفي لمركز جامع الشيخ زايد الكبير
دخول المرأة معترك العمل السياسي في الدورة الماضية للمجلس الوطني الاتحادي في عام ،2006 كان نقطة تحول نوعية في مسيرة العمل الديمقراطي التي تشهدها الإمارات، ولاتزال، والتي من شأنها إعلاء قيمة عمل المرأة في كل المجالات. كما أن دخولها البرلمان
توقف المسلسل السوري (باب الحارة) هذا العام، بعد أن قدم لنا على مدى «رمضانات» عدة، أجزاء ممتعة داخل الحارات الشامية القديمة التي تعتمد على القوة والفتونة، والتي بالطبع تغيرت في الوقت الراهن. وما قدم في المسلسل يعتبر رصداً لمرحلة سابقة لم
من القلب.. نعم.. من القلب بكل ما في الكلمة من معنى.. من القلب.. لأننا أردنا للكلام أن يأتي من سويدائه... نابضاً بروح ما رغبنا في إيصاله إليكم.. أو ما حاولنا على مدى الفترة المنصرمة أن نخرج به عن صمتنا ونوصل إليكم فيضه بطرق مختلفة. كنّا
كنا نحلم بإصدارات صحافية مختصة بالثقافة الشعبية، خصوصاً أن بعض دول الخليج كان لها السبق قبل الإمارات في مثل هذه التجربة.. وتحقق الحلم بوجود أكثر من مجلة في الإمارات هنا وهناك، إذ شهدت الساحة المعنية بالثقافة الشعبية تحديداً تطوراً إعلامياً
في الأعوام القليلة الماضية انتشرت مسابقات الشعر الشعبي، وسواء اتفقنا أو اختلفنا مع ذلك، فقد أصبح الشاعر الشعبي أو النبطي، كما يفضل البعض تسميته ـ علماً بأن لا علاقة للشعر الذي نكتبه حالياً بلغة الأنباط، فهو شعر محكي أو عامي ـ نعود لنقول إن
رمضان شهر الرحمة والمغفرة، وهو الوحيد بين شهور السنة الذي تصفد فيه الشياطين، لتحلّ اللعنة على فئة من الشعراء تدعي بأن الجنّ يساعدونهم على كتابة القصائد، ووصل الأمر عند البعض إلى ذكر اسم شياطينهم تباهياً وتفاخراً. وبما أن الأمر أصبح واقعاً
ها هم أهل الفن استعدوا لدخول شهر رمضان بأسلحتهم الفتاكة.. فوازير ومسلسلات وسهرات غنائية واستعراضات راقصة، حتى يولي الناس وجوههم شطر الفضائيات والإذاعات والأندية والمسارح والفنادق، كأننا غير مقبلين على شهر الرحمات الذي أنزل فيه القرآن،
كيف سيكون حالنا بعد 10 سنوات من انطلاقة الثورات الشبابية التي تشتعل يوماً أبعد آخر دون هوادة؟ كيف سنرسم خريطة الوطن العربي الجديد بعد أن أصبح لدينا سودانان جنوبي وشمالي، وهل تكفي الإجازة الصيفية الحالية لتغيّر وزارات التربية والتعليم في
الصيف هذا العام مختلف عن الأعوام السابقة، فهو أكثر سخونة، وأحداثه متلاحقة يوما بعد آخر دون توقف، فقد تزور دولة من دون رئيس وقد تزور أخرى رئيسها لا يحكمها، وتَفرغ لإدارة المعارك الطاحنة من أجل القضاء على شعبه، وقد تنزل بلداً قام شعبه برفع
حل الصيف كما نعهده، حالة استنفار تعتري معظم الناس لشد الرحال وترتيب الحقائب استعداداً للسفر هرباً من لهيب الصيف إلى أجواء ربيعية، لكن الأمر في هذا الصيف يبدو مختلفاً كثيراً، فبعض البلاد «عليلة سياسياً» ولا مكان للهدوء. صخب وصراخ وحناجر لا
رغم أن سياسات غالبية الدول العربية بدأت تتشكل وترتسم من جديدأ بفعل إرادة الشعوب، إلا أننا أصبحنا نلحظ في الفترة الماضية أن أعداد الناشطين والناشطات «في الهواء الطلق» بدأت تتزايد من يوم لآخر، والمتابع لما يطرح في الإعلام يلاحظ أن «محبي
شباب في مقتبل العمر.. في ريعان الصبا.. لكنهم الآن يحلقون بعيداً بعيداً، تتشبث بهم إعاقات دائمة، لأسباب تدمي القلوب، هؤلاء لم يكونوا ضحية حادث طريق لسائق طائش أو سقوط من بناية عالية أو إصابة سكتة قلبية. رحلوا عن دنيانا أو شُوهوا إثر تلقيهم
ربيع الثورات العربية لايزال مستمراً، والمتابع لما يجري في بعض بلادنا العربية يشعر بالحزن على ما آلت إليه الحال في تلك البلاد التي يقمعها حكامها، ويرفضون احتجاجات شعوبهم التي أرى أنها منطقية ومبررة في معظمها، فرياح التغيير التي هبت في
الضوابط التي تضعها هيئة الصحة بالنسبة للعاملين في الدولة تمثل عقبة كبيرة في طريق المؤسسات الخاصة والعامة، وذلك نظراً إلى اعتماد هذه المؤسسات على العمالة الخارجية، فحين يتم استقدام بعض العاملين الجدد يشترط الضمان الصحي أن يتم تسجيلهم ودفع
بصفتي بعيدة عن ساحة الإفتاء الشرعي، لا أدري حقيقة هل يوجد مانع شرعي من إبرام عقود الزواج داخل مكاتب محاماة، لوضع تحديد واضح للحقوق الزوجية بين الرجل والمرأة؟ أم أن الدين يجيز هذا الأمر؟ والحيرة التي وقعت فيها تعود إلى وجود فئة متخصصة في
بحصاد إبداعي، لم يتجاوز روايتين وعدداً قليلاً من القصص القصيرة، استطاع زياد أحمد محافظة أن يضم اسمه إلى مجموعة الروائيين الموهوبين الجدد في عالمنا العربي، غير أن زياد يمتلك لغة قوية معبرة، تصل في كثافتها ودقتها وصورها اللافتة إلى حدود
العنوان الصحافي فن، وله مدارس متنوعة، لذلك تجد بعض العناوين تشدك لا إرادياً لقراءة تفاصيل الخبر، وهو ما حدث معي عند تصفحي خبر «الإمارات اليوم» بعنوان «اللص المهذّب يسرق 25 متجراً خلال شهر»، لأكتشف بعد التهامي الكلمات أن الشهر سبقته سنوات
لم تزل عقول بعض الرجال صدئة يركبها العنت ويوجهها الاستعلاء، حتى ونحن في عصر العلم الذي أتاح للمرأة أن تبرز جماليات عقلها وتخرج مكنونات إبداعاتها في كل مجال، وقد أثبتت المرأة أنها ند قوي للرجل وقادرة بشكل أو بآخر على القيام بأدواره، وعلى
أتساءل: إلى هذا الحد حلول التركيبة السكانية حالة مستعصية؟! وهل ما طرحه مدير عام هيئة تنمية المجتمع خالد الكمدة، اختزل بالفعل حلولاً للتركيبة السكانية؟! تفاعل المجتمع مع تصريحات الكمدة التي نشرت في «الإمارات اليوم» وشجع فيها المواطنين على
أضحكتني كثيراً تلك النتيجة التي خرجت بها دراسة أميركية حول الكذب، وهي أن الرجل يكثر كذبه في الصباح، وأن المرأة تزيد ثرثرتها وكذبها في الليل، وأن اختلاف الجنسين من ذكر وأنثى يدعو إلى اختلاف توقيت الكذب بينهما. الدراسة التي أجراها عدد من
أتابع القنوات الفضائية «بشراهة» في هذه الأيام لمشاهدة مسلسل الثورات العربية، الذي أصبح طويلاً ومملاً مثل المسلسلات المكسيكية التي أراحتنا منها القنوات في السنوات الماضية، بعد أن حوّلت وجهتها إلى المسلسلات التركية كون متابعة الحلقات تصل إلى
لا أدري إن كان من الصواب إطلاق لفظ «ظاهرة» على حالات التحرش الجنسي بالأطفال التي نسمع أو نقرأ عنها بين الحين والآخر، وبعيداً عن التهويل والتهوين لابد من القول بوضوح إن الأمر بات يدعو إلى القلق، فتكرار مثل هذه الحوادث على الرغم من توافر
ما الذي ينبغي أن يفعله المثقف في هذه الظروف المستجدة على الأمة العربية، في ظل «ربيع» الثورات التي أطاحت بالتصورات القديمة عن بلادة الشعوب وخنوعها واستمرائها القمع والمنع؟ كيف يمكن للمثقف تبني إعادة بناء فكرية شاملة لإعادة النظر في النهج
قبل ثورة تونس كان معظم الشعب العربي لا يثق بنشرات الأخبار، حسب ما أقرأ وأسمع ممن أثق بهم من مثقفين وإعلاميين، ولست مجبرة على إقناعكم بهذا الأمر، ولا يوجد لدي إحصائية دقيقة كوننا لا نهتم بالإحصاءات كدول عربية بشكل عام، وقد نتجاوز في نسبها
لا أدري بالضبط ما الذي دهى القنوات الفضائية التي تنتشر في العالم العربي انتشار الفطر، وتفرّخ كل يوم «بلاوي» جديدة لا حصر لها ولا عدد.. دخلاء على الفن لا علاقة لهم بالعمل الإعلامي ولا التلفزيوني من قريب أو بعيد، والفارق بينهم وبين الإعلامي
آخر ما كان يخطر ببالي أن أطرق موضوع الزوجة الثانية مدافعة عن حقوقها، ليس لأنها «امرأة في الظل» أو لا تستحق الحقوق التي تتمتع بها الزوجة الأولى، بل لقناعتي الراسخة بأن الزواج الثاني ليس حلاً في معظم الأوقات لمشكلات الزواج الأول، ويخلق
تعودنا في الفترة الثورية السابقة، إن جازت التسمية، على تجاهل تام لخطابات الرؤساء واعتبارها جزءاً هامشياً من الثورة، وانصب التركيز والاهتمام على شعارات الشعب والنكات الساخرة التي أطاحت بأقوى وأعتى الزعماء العرب بشكل واضح. في ليبيا اختلف
لنتفق معاً أننا ـ منذ البدء ـ ضد التعصب حد التطرف، خصوصاً في ما يتصل بالشأن الديني أو الفكري، ولكننا في الوقت ذاته لن نستطيع التجرد الكامل من موروثاتنا الفكرية والدينية أو ندعي النزاهة المطلقة في أحكامنا على الغير حتى لا ننتهي إلى طريق
يؤشر مفهوم الحبكة في العمل الأدبي إلى الطريقة التي يتم بها صوغ الأحداث وعرضها وتقديمها في كيفية تحكم شبك بعضها ببعض على نحو معين يجذب القارئ الى العمل، أما مفهوم «الذروة» فهو تلك اللحظة التي تتكثف فيها الأحداث على نحو يدفع بالتوتر إلى
النكتة لم تفارق الشعب المصري حتى في أحلك الظروف التي مرت بها مصر العزيزة مهما حدث، والتاريخ غالباً ما يثبت ذلك، كنا نتابع الأحداث المتسارعة كوجبات رئيسة طيلة الأيام الماضية وقلوبنا تنزف ألماً على أرواح الضحايا الأبرياء الذين أرى أن أقل
مرّت مصر بثورات كبرى عدة خلال تاريخها الطويل، وكان لهذه الثورات أثر كبير في تغيير وجه الحياة على أرضها في كل مرة يحدث فيها تحول جديد، لكن ما يميز الثورة الحالية عن غيرها من الثورات السابقة أنها حملت صوت الشباب وعبّرت عنه، وعن طموحاته،
كانت نائمة مثل ملاك في حديقة أحلامها، تعبت من يوم دراسي فنامت في حافلة المدرسة، لم يخطر في بالها أن مصيراً أسود في انتظارها، وكيف لطفلة في الرابعة أن تتوقع مثل هذا؟ من أين لها وهي الغارقة في عوالم الطفولة البريئة أن تفكر بالذئاب الذين
حياة المذيع المغمور خالد الشاعر والمطربة الصاعدة أسيل عمران تعد «سيرة وانفتحت»، ومن حق جميع من شاهدوا تفاصيل اليوميات المعروضة على شاشة mbc برنامج «هي وهو»، أن يدلوا بدلوهم في البضاعة التي عرضت عليهم وكشفت حرص صناع الإعلام علينا شعباً
تطالبنا منظمات معنية بمراقبة حقوق الانسان كل يوم بسرعة وفاء حكومات الشرق الأوسط بالتزامها لحماية حقوق الخادمات! وكم أتمنى لو أن هذه المنظمات سلطت الضوء كثيراً على الكفلاء الذين تعرضوا ويتعرضون للاضطهاد على أيدي الخادمات، والكثير منهم لديه
مثير جداً ما يحدث من اهتمام جراء أي أفعال تتعارض مع العادات المستقرة في المجتمع من إفراط في استخدام أدوات التفضيل الأكبر والأغلى والأضخم، وإن كان في كثير من الأحيان الأحمق! ودون الخوض في التفاصيل، ذلك أنه من المنطقي أن يمتلك كل منا رأياً
جاء في الأثر أن «الحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها». «زين».. هل ما تفعله وزارة التربية والتعليم من تغيير للمناهج بين فترة وأخرى من باب الحكمة التي هي ضالة المؤمن، أم أن الأمر في مجمله محاولة لتقليد الغرب ليس إلا؟ الراسخون في علوم
التهور والتسرع وعدم استشعار خطورة الفعل الخاطئ هي أكثر ما يميز البعض، الذين يندفعون إلى سلوك وتصرفات لا يعرفون خطورتها إلا وهم يحصدون حصادها المر، وبعد أن تقع الفأس في الرأس يبدأون بالندم. يتهورون في القيادة ولا يراعون حق الطريق وآدابه،
وصلني إيميل مجهول المصدر أسعدني كإماراتية، لكنني أتوقع أنه من دولة خليجية، حيث جاءت الرسالة تحت عنوان مستفز يقول «فين رايحة يا إمارات وسايبتنا»، وبمجرد فتح الرسالة وجدت الموضوع يشير الى خبر نشر في «الإمارات اليوم» تحت عنوان «سيارة (آمر)..
بعض ممّن نحبهم.. يسجّل غيابهم حضوراً لا يفارق العينين والقلب معاً.. بعض ممّن نألفهم ويألفوننا.. نعلم يقيناً أنهم يحيون تفاصيل حياتنا حتى وهم على بعد جغرافي بمنطق التعايش البشري.. الاستثناء هنا هو الراحل الكبير.. الوالد زايد بن سلطان آل
عجائب البحث عن طريقة ما لرفع نسبة القراء في العالم العربي لا تنقضي، وهذا مفهوم لأن المشكلة الأساسية تظل قائمة بل تتفاقم باستمرار، وبالتالي لابد أن يظل البحث عن حلول لها جارياً إلى ما شاء الله. قلة القراءة أو العزوف عن القراءة أو الطلاق
قليلاً ما نلمس التواصل المنشود من قبل المجتمع وتحديداً في العيد.. للعيد بهجة خاطفة.. تلتقي بمن تربطك بهم صلة رحم فقط.. أما التواصل الاجتماعي فلم يعد كالسابق ذا مكانة.. وربما حلّ بدلاً عنه رسائل الـ«بلاك بيري» وما شابهها.. وبعد فض لقاء