تراجُع أنديتنا في الجولات الماضية من مسابقة الدوري، يرجع إلى ضعف اللاعبين الأجانب والمقيمين، حيث كانت نوعية اللاعبين ضعيفة ولا تشكل إضافة لأنديتنا، وبأمانة كانت انطلاقة دورينا قوية، حيث أظهرت الفرق الحماس في بداية الدوري، ومع وصولنا إلى
البوصلة تحولت من مهدي علي إلى مارفيك، بعدما كانت المؤشرات تصبّ في أن مهدي علي هو مدرب منتخبنا القادم، لكن فوجئ الجميع بأن مارفيك هو من سيقود دفة منتخبنا في التصفيات المتبقية المؤهلة لكأس العالم 2022، وكأس آسيا 2023، وحسب معلوماتي الخاصة
يُحسب لفريق الهلال أنه مستمر في إسعاد جماهيره بالبطولات والألقاب، إذ حصد ثالث بطولة في الموسم المنصرم، وهو أمر يحسب للفريق بعد أن جمع لقب أبطال آسيا والدوري وكأس خادم الحرمين الشريفين. الهلال لا يشبع ويريد المزيد، وشعاره «الزعيم.. أن تفرح
المتعة الكروية كانت حاضرة في «الديربي» بالرياض، والتي كانت زرقاء كالعادة، خلال مباراة الهلال والنصر، التي انتهت بفوز هلالي 2-صفر. ويدل هذا على علو كعب الهلال أمام النصر في المواجهات، ناهيك عن البطولات والألقاب. المباراة كانت ممتعة ومميزة،
-- ظهر المنتخب بأداء ضعيف، وأمامنا عمل كبير قياساً بالأخطاء البدائية التي لم يعالجها المدرب، أبرزها سوء التمركز والأخطاء الدفاعية الفادحة. من حُسن حظ المنتخب تأجيل التصفيات، ما يمنحنا فرصة لإعادة ترتيب الأوراق، خصوصاً أن المنتخب يفتقد
«ما خيب ظنهم حجازي»، هذا هو عنوان خط دفاع الاتحاد السعودي النادي العريق وكبير جدة.. «الإتي» هو الصرح الذي قدم أساطير عبر التاريخ للكرة السعودية. تعاقد الاتحاد السعودي مع المدافع المصري الكبير أحمد حجازي تعد صفقة من العيار الثقيل، لما يتمتع
شهدت الجولة الثانية من دوري الخليج العربي أخطاء تحكيمية كبيرة، لكن قبل الحديث عن الأخطاء التحكيمية علينا أن نذكّر الشارع الرياضي ببعض السلبيات في الكرة الإماراتية، فهناك على سبيل المثال عضو لجنة مهمة يحلل في أحد البرامج الرياضية وينتقد
فوجئ البعض بالمستوى الفني والنتائج الكبيرة التي شهدتها الجولة الأولى من دوري الخليج العربي، لكننا في الحقيقة لم نستغرب خسائر بعض الفرق، منها الوصل الذي لم يتغير للأفضل مع المدرب السابق ريجيكامب. والله يعين جمهور الوصل وعشاقه، ومن يهمهم وضع
تكثر الآن التعاقدات والمؤتمرات الصحافية للإعلان عن الصفقات الجديدة، أندية دفعت الملايين وأندية ما عندها شيء، لا تملك المال، والميزانية التي تساعد على إبرام صفقات قوية على مستوى اللاعب الإماراتي أو الأجنبي، حتى اللاعب المقيم لم نستفد منه
انتهت مسيرة الأسطورة السعودية محمد الشلهوب، وترجل الفارس بعد سنوات طويلة، خدم فيها الهلال والأخضر السعودي، وحصد بطولات عدة، حيث حطم وسجل أرقاماً قياسية. الشلهوب مع الهلال حصل على 33 بطولة، حيث كان لاعباً خلوقاً مع مهاراته المعروفة
عاد الهلال من جديد لحصد البطولات والألقاب، وهو المختص بذلك، الهلال الفريق الوحيد الذي حصد دوري أبطال آسيا مع لقب الدوري السعودي الاستثنائي، والأقوى على مستوى القارة الصفراء. الهلال، أو الزعيم كما يطلق عليه أنصاره، قدم موسماً رائعاً حيث قدم
يغادر النجم الكبير، البرازيلي إدواردو، البيت الهلالي، بعد مشوار حافل بالإنجازات والألقاب، وكان معشوق الزعيم أحد الأجانب المميزين الذين مروا على النادي، وكانت له بصمة واضحة مع الزعيم الهلالي بإبداعاته وأهدافه الحاسمة، وكان علامة فارقة مع
«الإذلال الكروي» هو ما حصل وشاهده الجميع في مباراة البايرن وبرشلونة. كل شيء ممكن تقبله في كرة القدم إلا الإذلال بالشكل الذي حصل من غريمك، خصوصاً إذا واجهت ريال مدريد أو البايرن أو اليوفي، أو حتى المانيو والسيتي، وغيرهم من كبار أوروبا. أن
بعد توقف طويل لأشهر عدة بسبب جائحة «كورونا»، عادت عجلة الدوري السعودي للانطلاق من جديد، وكل الأنظار ستتجه اليوم لمواجهة الرياض التي ستجمع قطبي الرياض، النصر وضيفه الهلال، على استاد الملك فهد الدولي. الأمر السلبي في هذه المواجهة أنها ستكون
عندما يظفر ريال مدريد ببطولة، تشعر بأن هناك شيئاً غير طبيعي في كرة القدم، لأنه «الملكي» النادي الأول في العالم، الذي يمتلك شعبية جارفة، وهو عشق الكثير من الجماهير. - أرهقنا كريستيانو رونالدو، ونحن نكتب عنه كل جديد، وهو لايزال يقدم أوراق
■ خبر جميل ومفرح تلقاه عشاق مانشستر سيتي من محكمة التحكيم الرياضي (كاس) بإلغاء عقوبة حرمان النادي من المشاركة في البطولات الأوروبية لعامين، إذ ابتهج محبو «السيتيزن»، ليس من الإنجليز فقط، وإنما أنصار الفريق في الإمارات والوطن العربي، لتجاوز
ما أكثر التعاقدات والأخبار عنها، خصوصاً عندما تتصفح وسائل التواصل الاجتماعي، وتقرأ الصحف اليومية، الانتقالات عديدة، وهذا سيناريو معروف، خصوصاً بعد انتهاء الموسم الرياضي، إذ تبحث الأندية عن اللاعبين أو المدربين، حيث تكثر الصور والتصريحات،
تصريحات كثيرة ومثيرة خرجت من محللين وشخصيات رياضية، حول قضية الموسم بين نادي شباب الأهلي ورابطة المحترفين، أعتقد أنها فترة صعبة للكرة الإماراتية وفيها الكثير من المطبات بعدم التتويج وعدم الهبوط والصعود، حتى إن هناك لوائح كانت مختفية ظهرت
عودة الدوري السعودي هي عودة للحياة الرياضية في المملكة من جديد، فهو المتنفس المهم للجمهور الذي يعشق الكرة، وهو قرار مهم لعشاق المستديرة، سواء في المملكة أو خارجها، فالكل يعلم أن الدوري السعودي الأول عربياً بشهادة الجميع، وهو يملك «
إذا كنت تريد أن تستمتع بـ«السويشال ميديا» فادخل «تويتر»، على حساب الأمير عبدالرحمن بن مساعد (شبيه الريح)، واقرأ ماذا يكتب من موضوعات متنوعة ومختلفة، فـ«بوفيصل» موسوعة رياضية من الطراز الأول، يعلم ماذا يكتب، ويتفنن في الكتابة، وطريقة كتابته
نسمع عن التعاقدات العديدة في دورينا، وكأنها صفقات الموسم وبأسعار عالية، وبعضها لم ينتهِ بشكل رسمي، ولم يخرج عن إطار المفاوضات، وعلى سبيل المثال بيع لاعب الوصل فابيو دي ليما، والعروض العديدة التي تلقاها أخيراً، وحسب مصادري الخاصة، فإن ليما
«أطفال الكومنتات».. هو العنوان الذي نطلقه على بعض الردود المضحكة، التي لا تعرف قيمة أجيال 90 و96، وحتى 98، أسماء كبيرة قدمت الكثير للكرة الإماراتية، وللأسف يأتي طفل وينتقد لاعباً قدم ما لديه لناديه والمنتخب، أو يكتب «كومنت» مضحكاً يستهزئ
مبادرات لاعبينا صفر على الشمال، لم نسمع ولم نر مبادرة من أحدهم في دورينا، وهم يعتبرون جزءاً أساسياً ومهماً في المجتمع، فلا تغريدة منهم عن مبادرة ما في ظل هذه الأزمة الراهنة لانتشار فيروس كورونا. - اللاعبون المؤثرون في الدوري كان يفترض أن
خدمة جميلة قدمتها جريدة «الإمارات اليوم» للقراء والناس أثناء التزامهم بالبقاء في منازلهم، وهي الاستفتاء حول أفضل لاعب في تاريخ كرة القدم الإماراتية، الذي نال إعجاب الكثيرين، وأعتقد أنه كان لافتاً بطريقته و«البوسترات» كانت رائعة و«الغرافيك»
تتميز جريدة «الإمارات اليوم» بصدقيتها، وأخبارها المهمة والحصرية، وهي الأولى في السنوات الخمس الماضية من وجهة نظري، وهي صحيفة عالية الجودة في الإخراج، ودائماً ما تلفت الأنظار ما قدمه الطلياني ورفاقه يجعلهم الأفضل، وهم الجيل الذهبي الحقيقي
كشفت أزمة «فيروس كورونا» العديد من الأمور التي كانت مخفية عنا، فبعض لاعبي كرة القدم ليس لهم دور في الأزمات، فأفراد المجتمع العاديون تفاعلوا ودعموا رجال الأمن والأطباء والممرضين، وكان دورهم بارزاً جداً، وفضلهم كبيراً مقارنة بعدد من لاعبي
عقليات لاعبينا لن تتغير أبداً، وبعد أزمة «كورونا» وتوقف الدوري، ظهر العديد منهم باستعراضات وتدريبات، سواء في المنزل أو خارجه، وللأسف البعض يبحث عن (الشو) والترويج لنفسه، ولم نرَ لاعباً يتحدث لمتابعيه عن البقاء في منازلهم، فيما رفض أغلبهم
لايزال العديد من الأندية يدفع ثمن الأخطاء التحكيمية، منها فريق كلباء. والسؤال الذي يفرض نفسه هل هذه الأخطاء متعمدة أم أنها أخطاء غير مقصودة؟ خصوصاً أنها تتكرر بشكل كبير. الكل يعلم المشكلات العديدة في لجنة الحكام، والخلافات التي كانت حاضرة
لا أعلم ما السبب الرئيس في الهجوم على لاعب الجزيرة، عمر عبدالرحمن «عموري»، وكأنه يملك عصا سحرية، وأنه الوحيد فقط القادر على قلب الموازين مع فريق الجزيرة. للأسف البعض يعاتب إدارة نادي الجزيرة لأنها تعاقدت مع عمر عبدالرحمن، وتركت لاعبين
الأحداث المؤسفة التي صاحبت مباراة «السوبر» المصري الأخيرة، بين الأهلي والزمالك، والتي استمرت حتى لقاء الديربي في الدوري المصري، الإثنين الماضي، الذي لم يُجرَ بسبب انسحاب الزمالك، أرى أن المتسبب فيها الاتحاد المصري بقراراته الغريبة،
الفرق بين اللاعب الإماراتي والسعودي كبير، خاصة من حيث التأسيس، لأن ما يحصل عندنا أن عملية تأسيس اللاعب ضعيفة بشكل عام، بخلاف مدارس الكرة في المملكة، والشاهد على ذلك لاعبون مثل ياسر الشهراني وعطيف وكنو والبريك، وهو ما يظهر مهارات اللاعبين.
حالنا.. وتعودنا عليها في مباريات دوري أبطال آسيا، نقطة واحدة للوحدة، والباقي خالي الوفاض، فالخسارة عنوان لفرق العين والشارقة وشباب الأهلي. - نحن نعاني الضعف الإداري، ومستوانا محلي فقط. السيناريو نفسه يتكرر، ولا نتعلم من النسخ الماضية في
دخل الوصل التاريخ من أوسع أبوابه مع المدرب الروماني ريجيكامب، خصوصاً بعد الخسارة الأخيرة أمام العين بخماسية نظيفة، وبات الوصل مع ريجيكامب مستمراً في تحطيم العديد من الأرقام، حيث تخصص في استقبال النتائج الثقيلة، وبالخماسية، وتكرر هذا الأمر
القوة التي يمتلكها لاعب النصر نيغريدو، والحماسة الكبيرة لا نراهما في أغلب اللاعبين الأجانب في دورينا، فهو مثال للاعب المحترف القوي الداعم للشباب والمخلص للعميد النصراوي. البداية كانت ضعيفة للنصر في بداية الموسم وعندما تعاقدت إدارة النصر مع
الحديث هذه الأيام عن شباب الأهلي بقيادة رودلفو، المدرب الذي أوجد تشكيلة مناسبة قادرة على المنافسة، لكن مع نقطة سلبية تتعلق باللاعبين الأجانب، من وجهة نظري، الذين لا يشكلون الإضافة المطلوبة للفريق. وإذا أراد شباب الأهلي المنافسة خارجياً،
الهجوم القوي الذي يتعرض له نجم ليفربول، المصري محمد صلاح، متوقع، وهذا خطأ فادح من «بومكة»، الذي صارت اهتماماته في السويشال ميديا أكثر من المستطيل الأخضر، وبعد معرفة محمد صلاح بأن زميله، ساديو ماني، هو أفضل لاعب في القارة السمراء، قرر ألا
من أحضر ماكينة الأهداف، اللاعب المغربي عبدالرزاق حمدالله، إلى الدوري السعودي، فهو لاعب رائع وهداف من طراز فريد، لعب لأكثر من فريق، وأكد نجاحه في كل محطة كان فيها، إذ بدأت مسيرته في نادي أولمبيك اسفي المغربي، قبل أن يرحل إلى الصين، وتنقل
التجديد سنّة الحياة، وإعلان الخبر السعيد بتولي الشيخ راشد بن حميد النعيمي، رئاسة اللجنة المؤقتة لاتحاد كرة القدم، أسعد الشارع الرياضي، بعد خيبات وتخبطات كثيرة، كانت عنوان الفترة السابقة، التي أعادت كرتنا إلى الصفر. - على الشارع الرياضي
«زمانك يا بحريني»، هذا أفضل عنوان يطلق على الكرة البحرينية، التي تعيش أوقاتاً سعيدة حالياً، بفوز «الأحمر» بلقب كأس الخليج 24، للمرة الأولى في تاريخه. هذا الخبر أسعد عشاق ومحبي المنتخب البحريني، وأسعدنا جميعاً بتتويج جهود هذا الجيل بهذا
بعض اللاعبين يهتمون بمظاهرهم أكثر من أدائهم مع أنديتهم أو المنتخب، وللأسف هذا هو هدف اللاعب الإماراتي بصراحة، فنحن نمر بأزمة تستوجب توعية اللاعبين من خلال إقامة دورات تثقيفية قبل تمثيل الوطن في المحافل الخارجية، لأن المحاضرات مهمة للاعبينا
«العالمية صعبة قوية».. مقولة الحاسدين الذين لا يتمنون الفوز للهلال السعودي. لكن لسان حال المشجع الهلالي يقول الآن: «الزعيم العالمي»، بعد أن توّج الهلال بطلاً لدوري أبطال آسيا، وحقق اللقب للمرة الأولى في النسخة الجديدة. من وجهة نظري: «إن
اليوم كل شيء سيتوقف في المغرب، خصوصاً في كازابلانكا، حيث اللقاء الكبير والمرتقب بين الكبيرين الرجاء والوداد، وهي مباراة الإياب في «ديربي كازا» الكبير. - الفريقان جاهزان للقمة.. الأمور الفنية والإدارية انتهت.. والكلمة عند اللاعبين. يوم
تترقب الجماهير العربية، والهلالية على وجه الخصوص، نهائي أبطال آسيا اليوم، حين يستضيف «الزعيم» الهلالي، أوراوا الياباني في الرياض في مباراة الذهاب، وهو لقاء حاسم في وجهة نظري للهلال، الذي عليه تقديم اليوم أوراق اعتماده أمام فريق ياباني قوي.
- عندما نتكلم عن أمجاد الكرة السعودية، نتذكر أساطيرها، ومنهم النجم السابق للاتحاد والهلال خميس العويران، أحد أروع اللاعبين الذين مروا على تاريخ الكرة السعودية، خصوصاً عندما قدم أوراق اعتماده مع «الاتي»، وختمها مع «الزعيم» الهلالي. ومن
«الوصل تخصص خمسات»، هذا هو حال الإمبراطور الوصلاوي منذ أن تولى تدريبه المدير الفني ريجيكامب، الذي يعبث بالفريق، حيث تخصص فريق الوصل في استقبال الكثير من الأهداف، سواء على المستوى المحلي أو على المستوى العربي، ومشكلة الوصل إدارية بحتة،
لسان حال المشجع الوصلاوي الآن يقول «طالت وشمخت»، فالفريق من هزيمة لأخرى، والدوامة مستمرة، والوضع أصبح خطيراً، لأنه مع الأسف الوصل تحول إلى «حصالة» الفرق، يوزع النقاط على الخصوم. إدارة نادي الوصل تورطت مع المدرب ريجيكامب، الذي صار يعبث
أرى أن إدارات الأندية التي تريد تعلم التوفيق في الاختيارات الصحيحة للاعبين، عليها النظر إلى إدارة نادي عجمان، التي تقدم دروساً بالمجان، وهي من الإدارات القليلة الظهور إعلامياً، وتقدم عملاً كبيراً، وهي أسرة واحدة بقيادة خليفة الجرمن وبقية
يتساءل الكثيرون: ماذا يحدث في نادي النصر، هذه القلعة الكبيرة الزرقاء؟ ومن أوصل هذا الصرح الكبير إلى هذا المستوى؟ الخسارة الأخيرة أمام فريق عجمان كشفت الكثير من الأمور، فالمشكلة ليست في المدرب، بل في ثقافة الفوز التي يفتقدها الفريق، وقد
الهلال ممتع في دوري أبطال آسيا، صحيح أنه منذ فترة طويلة لم يحصد اللقب، لكن لم يغب عن شمس آسيا منذ سنوات طويلة، إنه الزعيم الهلالي الذي وصل إلى نصف نهائي دوري أبطال آسيا، حيث سيقابل السد في موقعة كبيرة، وهو قادر على تجاوز السد الذي أقصى
- تتجه الأنظار، اليوم، إلى الملعب الجميل في دبي (استاد آل مكتوم بنادي النصر)، حيث اللقاء الكبير والمرتقب بين الشارقة وشباب الأهلي في السوبر الإماراتي، ويا حظ من يحصد هذه البطولة المهمة، التي تعطي الفريق الفائز دفعة معنوية قبل انطلاق الدوري
هو اللقب المحبب لنجم الأهلي السعودي والمنتخب الأخضر، الأسطورة خالد مسعد، عندما نتحدث عن الأساطير في الكرة السعودية نستذكر الأسماء الكبيرة التي قدمت الكثير، منها: صالح النعيمة وسامي الجابر وماجد عبدالله والدعيع والثنيان وخالد مسعد وفؤاد
- ماذا يحدث؟.. من أوصلنا إلى هذه المرحلة من التفاهات في التغريدات والاستخدام الخاطئ لـ«سناب شات»؟.. من يتعمق في عالم «السوشيال ميديا»، وبالتحديد «تويتر»، يدرك أننا في مرحلة حرجة تتطلب الهدوء ومراجعة العديد من الأمور، التي تسبب الإحراج لنا،
على الجماهير أن تعي أن اللاعبين همهم الأول والأخير هو المال وضمان المستقبل، فاللاعب يبحث عن مصلحته ولا يهمه غير ذلك، زمن حب الشعار والولاء للنادي وجماهيره انتهى من وجهة نظري، لأن اللاعب في الوقت الحالي هدفه فقط المال، كأنه في مزاد من يدفع
«محاربو الصحراء».. هذا هو الاسم المحبب للمنتخب الجزائري الكبير، الذي يقدم عروضاً قوية في بطولة أمم إفريقيا التي تستضيفها مصر، وهو الآن أمام منعطف جديد في هذا المساء، حيث يصطدم بمنتخب ساحل العاج الفريق القوي المنظم، لكن المنتخب الجزائري
«علاش نخاف وعندنا أمرابط».. هذا هو لسان حال المشجع المغربي الذي يتابع المنتخب المغربي في كأس أمم إفريقيا وهو متصدر مجموعته، ويقدم عروضاً طيبة بقيادة المدرب الفرنسي الكبير هيرفي رينارد الذي يواصل قيادته للمغرب في هذه البطولة، وبحسب معلوماتي
- يا حبيبتي يا مصر.. مصر العروبة، مصر الأصالة، مصر التاريخ، مصر أم الدنيا، مصر الأهرامات، مصر أم كلثوم وعبدالحليم حافظ.. عناوين كثيرة تطلق على أرض الكنانة، وهي الآن تستضيف كأس أمم إفريقيا، حيث قدمت افتتاحاً جميلاً يدل على تطور مصر المستمر،
فضيحة لحقت بالاتحاد الإفريقي لكرة القدم (الكاف)، بل هي مهزلة كروية ما يحصل في القارة السمراء. والسؤال هو: من أوصل إفريقيا إلى هذا المستوى؟ يتغير الرئيس لكن الفضائح مستمرة وحاضرة، وآخرها ما حصل في إياب نهائي أبطال إفريقيا بين الترجي والوداد
ما أجمل اللون الأبيض وهو يكتسي مصر والقارة السمراء، إنه الزمالك، الفريق الكبير والعريق (مدرسة الفن والهندسة)، عندما تتحدث عن الكرة الجميلة في مصر الحبيبة لابد أن تذهب عيناك إلى الملعب البيضاوي الجميل، نادي الزمالك، الذي خرّج الأساطير عبر
انتهى الدوري السعودي القوي بتتويج النصر العالمي بلقب الدوري، حيث تفوق على الهلال وخطف الدوري المثير، والمميز في النصر لاعبوه الأجانب، خصوصاً مرابط وحمدالله، إذ أعطوا درساً في القوة والندية والمثابرة وتحدي الصعوبات، واذا نظرت الى أرقامها مع
هل تصدق عزيزي القارئ أن هناك لاعباً في دورينا من دون راتب، بل إن بعضهم لم يتقاضَ شيئاً منذ ثلاثة أو أربعة أشهر، وآخرين يطالبون الأندية بحقوقهم السابقة. أحدهم يقول إنه منذ الانتقالات الشتوية لم يضع درهماً في جيبه من النادي، بل صار يقترض من
ما يفعله المستشار تركي آل الشيخ مع فريقه بيراميدز، يدعو إلى الإعجاب، فهو الآن متصدر للدوري المصري برصيد 63 نقطة، هو رجل لا يعرف المستحيل في الرياضة. فمن جانب، لولا دعمه اللامحدود لكأس زايد للأندية العربية الأبطال، لما استعادت هذه البطولة
الجميع يعلم أسباب العزوف الجماهيري عن التواجد في المدرجات، لكن في الوقت نفسه لا تنقطع التساؤلات حول هذه الظاهرة، وإذا نظرت الى الأعداد القليلة التي تحضر المباريات فستجد تساؤلاً يطرح نفسه: هل السبب هو أن الدوري ضعيف فنياً، أم هناك قصور من
وضعنا صعب، هذا عنوان لكرة الإمارات، التي تعيش أوقاتاً غير سعيدة بتخبطاتها المستمرة، وآخرها عدم فوزنا بمقعد في المكتب التنفيذي الآسيوي. - على العقلاء إيجاد حل، لأنه في النهاية مصلحة نادي الوصل فوق كل اعتبار. كرتنا تعاني، لكن الأمر زاد أكثر
المعضلة الصعبة في الكرة الإماراتية هي نادي النصر ونتائجه السلبية، فعلى الرغم من الدعم غير المحدود الذي يحظى به النادي، والتغيرات الإدارية والفنية التي طالته، فإن الفريق «محلك سر»، ولم يرَ درع الدوري منذ سنوات طويلة، وبالتحديد منذ أيام
مشكلة تقنية الفيديو (فار) كبيرة في الدوري السعودي، حيث تسببت التقنية في ضجة إعلامية، ومن يشاهد الدوري السعودي يدرك أن سلبيات «الفار» أكثر من إيجابياتها، بل صارت موجودة في بعض المباريات ومختفية في أخرى، وهذا ما أحدث الكثير من التساؤلات لدى
الهلال «فول أوبشن».. هذا فريق بكامل المواصفات، متصدر الدوري السعودي حالياً، وبالعلامة الكاملة في مجموعته الآسيوية. الحقيقة أن كل الصفات المطلوبة موجودة في «الزعيم الهلالي» بشخصيته القوية، فهو فريق «متعوب عليه» من جميع الجوانب، وهذا لم يأت
«الفار» شرجاوي، هكذا يتصور البعض بأن تقنية الفيديو (الفار) متعاطفة مع فريق الشارقة، خصوصاً في المباراة الأخيرة في الجولة 17 من الدوري أمام الفجيرة. وحسب تصريحات بعض المسؤولين في فريق الفجيرة فإن فريق الشارقة لا يستحق الفوز، وإن الحكم متحيز
- ما يجري في دوري الخليج العربي يدعو إلى الوقوف عند بعض الأمور الغريبة التي لم تكن حاضرة لدينا في السنوات الماضية، وأبرزها تصدّر فريق الشارقة الذي يدعو لاستغراب البعض، والأمر الآخر موضوع الشنب الذي أخذ أكبر من حجمه في مواقع التواصل
عندما نتحدث عن كرة القدم الإماراتية، لابد أن نذكر إمارة الشارقة، التي أنجبت العديد من اللاعبين المتميزين، خصوصاً في أواخر السبعينات والثمانينات، الذين كانوا رافداً قوياً لمنتخباتنا الوطنية، ومازالت أسماؤهم عالقة في الأذهان، وفي الوقت
غريب ما يحدث في الشارع الرياضي من تصريحات ومهاترات وشائعات، خصوصاً بعد كأس آسيا. هذه تصفية حسابات وحرب معلنة عبر الشاشات، والسؤال من أوصلنا إلى هذه المرحلة؟! ومن يتحمل ما يحصل الآن من نشر الغسيل؟! اتحاد الكرة مستمر، خصوصاً بعد توزيع
• زوران في الرياض.. نعم انتهت قصته مع الزعيم العيناوي، وغادر إلى معقل البطولات والألقاب، الهلال، بعدما قدم الكثير للزعيم العيناوي، ولفت أنظار الجميع في كأس العالم للأندية. العين بقيادة الداهية زوران وهو في أسوأ حالاته قدم نتائج ممتازة على
تتجه الأنظار نحو العاصمة أبوظبي، حيث المباراة المرتقبة بين المنتخب الوطني ونظيره القطري في الدور نصف النهائي، بانتظار تأهل الأبيض للمواجهة الختامية. المنتخب الوطني قدّم عرضاً رجولياً أمام نظيره الأسترالي، واللاعبون اليوم مطالبون بالأداء
- ما أجمل فرحة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة، وحضوره لمباراة الأبيض الإماراتي أمام قيرغيزستان، فكانت بالفعل «فرحة وطن».. فرحة لا توصف عندما ترى «بوخالد» بين الجماهير في المدرجات
اليوم تتحد الألوان والشعارات خلف المنتخب، حيث يواجه الأبيض المنتخب القيرغيزستاني في مباراة قوية وصعبة، وتُعد محطة مهمة في دور الـ16 من كأس آسيا، والقلق طبيعي من مستوى لاعبينا الذين لم يظهروا بالمستوى المتوقع في الدور الأول، ما سبب الخوف
من بين المؤيدين والمعارضين لمدرب منتخبنا الوطني ألبيرتو زاكيروني، لفت انتباهي التصريحات والتغريدات لأشخاص كانوا يطالبون باستمرار زاكيروني، والآن يطالبون بإقالته، وللأسف الأقنعة أصبحت مكشوفة للشارع الرياضي، وهم دخلاء على الرياضة، ووضعنا
خيّب منتخبنا آمال الجماهير في أول ظهور له في كأس آسيا، بعد التعادل الذي لم يتوقعه أنصار الأبيض أمام المنتخب البحريني الشقيق، لكنني حقيقة توقعته، لأن المنتخب لن يتطور مع مدربه زاكيروني، الضعيف فنياً، والذي دخل البطولة بتشكيلة غريبة
رحمك الله يا أنقى قلب تعاملت معه، إنه الإعلامي المصري القدير محمد السباعي، الذي انتقل إلى جوار ربه بحادث سير، السباعي عمل في قنوات رياضية عدة، أبرزها «دبي الرياضية»، كان ظهوره مميزاً في أولمبياد لندن ومباشر دبي، وكان أحد مقدمي البرامج،
عودنا الزعيم العيناوي على رسم الفرح على وجوه محبيه، وهذا ما فعله أمام الترجي التونسي (بطل إفريقيا)، ونأمل أن يواصل الطريق بإنجاز جديد على حساب ريفر بليت الأرجنتيني (بطل أميركا الجنوبية). الكل يعلم أن الفوارق الفنية كانت كبيرة بين العين
الزعيم العالمي هو أحلى لقب باتت تطلقه الجماهير على الزعيم العيناوي، ممثلنا في كأس العالم للأندية، إذ يدخل فريق العين معتركاً جديداً، وهو طريق يوصله إلى العالمية، فالزعيم معتاد الظهور المشرّف على الصعيدين الخليجي والقاري، وأصبح ماركة مسجلة
خسارة شباب الأهلي الأخيرة أمام بني ياس سببها الرئيس من وجهة نظري هم اللاعبون الأجانب، الذين لا يصنعون الفارق مع الفريق، وعلى الإدارة تغييرهم في الانتقالات الشتوية، فالفريق ضائع حالياً، لكن فرصة المنافسة قائمة للشارقة والعين، وعلى الفريق
سمعتها من بعض جماهير الوصل، التي حضرت مباراة الوصل وعجمان، في الجولة العاشرة من دوري الخليج العربي: «فابيو دي ليما أوت» كناية عن عدم رضاهم عن اللاعب البرازيلي فابيو دي ليما، الذي لم يقدم نصف مستواه مع الإمبراطور الوصلاوي في هذا الموسم،
تتجه أنظار الجماهير الإماراتية، والوصلاوية على وجه التحديد، إلى ملعب الوصل، حيث الموعد مع «موقعه زعبيل»، حين يستقبل الإمبراطور الوصلاوي الأهلي المصري في إياب كأس زايد للأبطال، وهي قمة منتظرة بين كبيرين في الإمارات ومصر، وتنتظرها الجماهير
هذا هو الزعيم العيناوي، حتى لو يعيش أوقاتاً صعبة يفوز ويفرّح عشاقه، الزعيم هو كبير الكرة الإماراتية، يملك شخصية البطل، هذا هو دور الإدارات التي تتعاقب على رئاسة النادي، وهناك قانون عيناوي موجود منذ سنوات طويلة، يؤكد أن العين يملك شخصية
إلغاء تشفير مباريات الدوري والكأس، بأمر من رئيس الدولة، قرار كنا بانتظاره منذ فترة طويلة، خصوصاً بعد ابتعاد الكثير عن مشاهدة الدوري الإماراتي، الفرحة عمت الجماهير الإماراتية، وأجزم أن المنافسة ستزداد، والتحدي سيكون حاضرا بين اللاعبين، ومن
يحلّ قطبا السودان، الهلال والمريخ، ضيفين على إمارات زايد الخير والسلام، عندما يلتقيان في استاد محمد بن زايد، وسط اهتمام إعلامي كبير، والكل يعلم الشعبية الجارفة للهلال والمريخ في الوطن العربي، وهما من أعرق الأندية في الوطن العربي. ليست
- إصابة نجم المنتخب الوطني والهلال السعودي عمر عبدالرحمن (عموري)، أصابتنا جميعاً، لاسيما أننا على أبواب بطولة أمم آسيا، وربما الفترة تطول، وهذا ما أزعج الجماهير الإماراتية التي تريد أن تشاهد إبداعات عموري مع المنتخب، فقدّر الله وما شاء فعل
من حق جمهور الوصل أن يغضب من أخطاء إدارة ناديه، التي لم تتعامل مع الفريق بشكل صحيح هذا الموسم، فمشكلة الوصل إدارية، حيث لم تنجح في جلب مدرب قادر على تكملة مسيرة الفريق منذ أن غادره رودلفو، وهذا قرار خاطئ للإدارة، لأنها عالجت الخطأ بالخطأ.
السوبر السعودي المصري انتهى بفوز الزمالك، صاحب التاريخ الكبير والعريق، الزمالك فن وإبداع وهندسة، حيث عاد هذا النادي العريق برئاسة مرتضى منصور إلى سكة الألقاب والبطولات، رغم محاربة الكثيرين لهذا التاريخ الناصع البياض، وعلينا الاعتراف بأن
عودة جماهير الوصل هي عودة الروح إلى مدرجات الأصفر، حيث إن إدارة الوصل عالجت الخلاف، وهذا أمر ممتاز لأن الوصل يحتاج إلى جماهيره التي تساند الفريق عند الخسارة قبل الفوز، ومنذ ثنائية الدوري والكأس الشهيرة، أيام المدرب البرازيلي المتميز زي
- عندما نتكلم عن الكرة الإماراتية ونستعيد ذكرياتها في الزمن الجميل، لابد أن نذكر الملك الشرقاوي صاحب التاريخ الكبير المحمل بالإنجازات والألقاب، الذي أخرج أساطير كرة القدم وأعمدة المنتخب. الملك يقدم عروضاً قوية في الدوري، وهذا مؤشر إلى
لم يتوقع أحد من الرياضيين السعوديين خصوصاً الهلاليين أن يتم تعيين الكابتن سامي الجابر رئيساً لنادي الهلال، لأن أبوعبدالله احترف مهنة التدريب، ولم تمضِ أيام على تعيينه حتى اختار مجلس إدارة ثم ذهب في رحلات مكوكية للتعاقد مع الجهاز الفني وبعض
الإقالة أفضل من الاستمرار بتخبطات المدرب الإيطالي، زاكيروني، الذي لا يعلم ماذا يريد، ونحن أمام استحقاق مهم وهو بطولة أمم آسيا. منتخبنا الضعيف فنياً المهزوز، وكأنك ترى أن بعض اللاعبين مجبورون على اللعب للمنتخب، وهذا أمر خطير، وبصراحة نترحم
- لم نعتد في الشارع الرياضي أن ينطلق الدوري الإماراتي ويغيب الصوت الرائع لشيخ المعلقين علي حميد، أحد رموز الإعلام الإماراتي. بعض الأندية صرفت الملايين قبل انطلاق الموسم وفي المباراة الأولى خيبت الآمال. بومحمد المعلق الكبير ذو التاريخ
«سمعة الأسطورة»، أهم وأغلى ما يمكن أن يوصف به النجم الكبير، بل أسطورة الكرة الإماراتية، إسماعيل مطر، الذي يثبت في كل موسم أنه ذهب لا يصدأ، بل قدوة لهذا الجيل. ومن وجهة نظري، فإن مطر هو الأسطورة في الوقت الحالي، ويسير على خطى كبار كرة
أستغرب الانتقادات التي يتعرض لها النجم، عمر عبدالرحمن، من قبل بعض الجماهير، وكأنه «خائن لناديه». والغريب في الأمر أن الشارع الرياضي، الذي يطالب باحتراف لاعبينا، لا يريد مغادرة نجومنا للاحتراف. التناقض واضح بالنسبة لبعض الجماهير، لأنها تنظر
من حق اللاعب أن يختار ناديه ويحدّد وجهته ومستقبله، وهذا شيء متعارف عليه في عالم كرة القدم، بل أساطير الكرة ساروا في هذا الطريق، لأنه في النهاية اللاعب هو من يرسم مساره، سواء نجح أو فشل، وربما تكون هذه نهاية مشواره الكروي، أو بدايات نجاحه.
لسان حال مشجعي فريق يوفنتوس الإيطالي يقول لدينا كريستيانو رونالدو، وهم فخورون بانضمام أسطورة حقق البطولات والألقاب، حتى كسر الأرقام السابقة وصار أسطورة حية ترسم الابتسامة للجماهير بعد مشوار طويل في الدوريين الإنجليزي والإسباني، والآن يحط
مدرّب تعرض للنقد اللاذع، بل وصف بأنه مدرب للفئات السنية، ولا يصلح للفرق الأولى، درّب الفيصلي السعودي والهلال السعودي والعين الإماراتي هو الكرواتي زلاتكو داليتش مدرب المنتخب الكرواتي، الذي يصنع الإنجاز حالياً مع كرواتيا في مونديال روسيا،
خروج منتخباتنا العربية من المونديال متوقع منذ انطلاقة كأس العالم، وهو خروج من الباب الضيق، بل فشل ذريع للمنتخبات التي عادت إلى مواقعها محملةً بالفشل والانهيار والحزن لجماهيرها التي ترى المستويات القوية من السنغال واليابان ونيجيريا وآيسلندا
يتساقطون كأوراق الخريف، هذه هي حال المنتخبات العربية المشاركة في مونديال روسيا، التي لم تظهر بالمستوى المأمول، لأننا لم نغيّر عقلية اللاعب العربي الذي يطمح للمشاركة فقط، هي نكسة لمنتخباتنا العربية. خروج منتخباتنا من الدور الأول كان متوقعاً