تلعب فترات الإعداد دوراً مفصلياً في ظهور المنتخبات خلال المنافسات الكروية المختلفة، لأنها توفر للأجهزة الفنية المختلفة فرصة للبناء وتحديد طرق اللعب، وهي فرصة مهمة جداً، خصوصاً للاعبين المنضمين حديثاً إلى المنتخب، لأنهم يتلقون خلالها
انتهت دورة الألعاب الأولمبية (باريس 2024)، لكن العرب اختاروا النهاية السعيدة، في أكبر حصيلة من المعدن الأصفر للعرب في نسخة واحدة. في أولمبياد باريس نجحت البعثات العربية في تخطي العدد الأكبر من الميداليات الذهبية المحرزة في دورة أولمبية
انطلقت معظم معسكرات أنديتنا الخارجية بداية الشهر الجاري، إذ لها فوائد وأهمية كبيرة، وليس كما يعتقد البعض من الشارع الرياضي بأنها عادة سنوية وليس لها فوائد، وتبذير وصرف الملايين في غير مكانها. الحقيقة أن المعسكرات مهمة جداً لجميع الأندية
ملتقى دبي الدولي للذكاء الاصطناعي في الرياضة الذي نظمه مجلس دبي الرياضي أخيراً، يفتح الباب أمام التركيز على ثورة تكنولوجية هائلة يقودها الذكاء الاصطناعي الذي ولج مختلف جوانب حياتنا، مُحدثاً طفرة نوعية في شتى المجالات. وتعد الرياضة من بين
في عصر بات سريع الخطى نحو العالمية، فإن التميز والهيمنة على البطولات هو شعار سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء رئيس ديوان الرئاسة، مالك مجموعة سيتي، الذي لا يألو جهداً للوصول إلى القمة، من حيث السبق
الناموس.. وأجمل التهاني والتبريكات لسمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي الوصل، وقائد مسيرة إنجازات «الإمبراطور»، وإلى إدارة ولاعبي وجماهير الوصل، بمناسبة الفوز بلقب دوري أدنوك للمحترفين لكرة القدم، وإحراز ثنائية الدوري وكأس صاحب
دعم ممثل الوطن في البطولة القارية يعد واجباً على كل محب ومتابع لكرة القدم الإماراتية بمختلف الانتماءات، والنجاح في هذه البطولة ليس فقط إنجازاً لنادي العين، بل هو انتصار لرياضة الإمارات، والكرة الخليجية والعربية. نقف جميعنا مع نادي العين في
لم تكن نتائج المنتخب الأولمبي في مشاركته الآسيوية في بطولة كأس آسيا للمنتخبات الأولمبية المؤهلة لأولمبياد باريس 2024 تحت 23 عاماً في قطر، على قدر الطموحات والتطلعات، فودع المنافسات مبكراً من الدور الأول، وخرج بصفر من النقاط، وبثلاث خسائر،
متفائلون بوجود الشيخ حمدان بن مبارك آل نهيان، على رأس الهرم الكروي رئيساً لاتحاد الكرة، وأمامه تحديات كبيرة من أجل النهوض بالكرة الإماراتية على المستوى القاري، تتطلب تكاتف المؤسسات والهيئات ورابطة المحترفين والمجالس الرياضية، والتعاون من
تستقبل الإمارات بشكل عام وإمارة دبي بشكل خاص الأحداث العالمية سنوياً، ومن أهم الأحداث على الساحة الرياضية العالمية حدث «مؤتمر دبي الرياضي الدولي»، الذي تُقام نسخته الـ18 تحت عنوان «الاستدامة والأداء في كرة القدم» وتوزيع جوائز غلوب سوكر
تم إطلاق جائزة الإبداع الرياضي كجزء من مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية في مختلف المجالات عام 2009، لدعم وتكريم أبناء الدولة ومختلف الدول على الصعيدين العربي والعالمي، وتحفيزهم على الإبداع في شتى المجالات، وخصوصاً المجال الرياضي.
أثبتت دورات الألعاب الآسيوية والأولمبية أن تجربة (منح الجنسية) في المجال الرياضي في كل الألعاب يمكنها أن تقود إلى الذهب، مؤكدة صحة نجاح التجارب التي حققتها الدول الأوروبية ومعظم دول العالم، وأن (منح الجنسية) للاعبين الموهوبين يزيد من حظوظ
ظاهرة إقالة المدربين مستمرة في أنديتنا رغم مرور جولتين فقط على انطلاق الدوري، وهي مرشحة للزيادة. أصبح من المألوف أن يشرف على الفريق أكثر من مدرب في الموسم الواحد حسب النظرة العامة جماهيرياً وإدارياً وإعلامياً، وأصبح المدرب الخيار الأول
عشرات الملايين ذهبت في صفقات ارتفعت من خلالها أسعار عقود اللاعبين إلى أرقام خيالية بسبب مزايدات بعض الأندية وما أن يتوارى بريق الزخم الإعلامي والجماهيري عن تلك الصفقات وتستنزف الميزانية حتى تبدأ الأندية في التخلص من أولئك اللاعبين الذين
الكرة الإماراتية بعد مرور نحو 14 سنة على الاحتراف مازالت تعاني الهشاشة على مستوى النتائج في المنتخبات الوطنية من الأول إلى المراحل السنية، وهو ما يشير إلى أن مستقبل كرة الإمارات في خطر. إذا كانت حال المنتخبات الوطنية في المراحل السنية بهذه
بحضور صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة مالك نادي مانشستر سيتي، أحرز نادي مانشستر سيتي
في إطار الجهود التي يرمي إليها مجلس دبي الرياضي لتطوير منظومة العمل في كرة القدم على مستوى الأكاديميات في إمارة دبي، حرص المجلس برئاسة سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، ونائبه مطر الطاير، وأمين عام المجلس سعيد حارب، وفريق العمل،
في عصر بات سريع الخطى نحو العالمية، فإن التميز والهيمنة على البطولات، هو شعار سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة نائب رئيس مجلس الوزراء وزير ديوان الرئاسة، مالك نادي مانشستر سيتي، الذي لا يألو جهداً للوصول إليه والتربّع على
جمهور كرة القدم ليس مجرد مؤثرات صوتية في الملاعب.. المشجعون كيان بشري يعطي المباريات مذاقاً مختلفاً، ويحدث أجواء رائعة من الصعب الاستغناء عنها.. كرة القدم تلعب من أجل الجمهور، لأنه محور أساسي تدور حوله كرة القدم، وتقدير دور المشجع لا يقل
للأسف مازلنا ندفن رؤوسنا في الرمل، فبدلاً من الاعتراف بعزوف بعض اللاعبين عن اللعب للمنتخب، نجد من يبرر ذلك باستبعادهم لأسباب لم تعد مقنعة. عزوف بعض لاعبينا من الانضمام للمنتخب أصبح ظاهرة في كل تجمع للمنتخب، وهو أمر يثير الدهشة والاستغراب،
يفترض في هذه التقنية ألا تعيق سير عدالة التحكيم الكروي، بالتوازي مع ضرورة إبقاء اللعبة في حيزها الوصفي. تقنية الفيديو المساعد (الفار) أثارت الكثير من الجدل منذ بداية تطبيقها في ملاعب كرة القدم، على خلفية القرارات التي تم اتخاذها في العديد
يشهد المنتخب الوطني الأول لكرة القدم حالة من عدم الاستقرار في السنوات الأربع الأخيرة، وتحديداً بعد انتهاء مهمة المدرب الوطني مهدي علي، ومنذ ذلك الوقت تعاقب على تدريب المنتخب خمسة مدربين، وبات واضحاً أن غياب الاستقرار الفني وتذبذب المستوى
فرضت بطولة كأس الخليج نفسها بقوة على الساحة العربية منذ انطلاقتها عام 1970 في البحرين، ليس فقط لقوة المنافسة بين المنتخبات المشاركة فيها وحرصها على الفوز باللقب، وإنما أيضاً لكونها مولد العديد من النجوم من مختلف المنتخبات. وعلى مدى أكثر من
نجحت دولة قطر وبجدارة في تنظيم بطولة كأس العالم 2022، إذ خرج أكبر حدث رياضي في العالم تاريخياً واستثنائياً بكل المقاييس، فدولة قطر التي فاجأت العالم بفوزها باستضافة البطولة، رغم الصعاب والتحديات الكبيرة التي واجهتها، فجّرت مفاجأة بنجاحها
هروب بعض لاعبينا من المعسكر خلال وجودهم مع منتخباتنا الوطنية مع الأسف انتشر في السنوات الأخيرة، ليس على مستوى المنتخب الأول فحسب، بل في الفئات الأخرى أيضاً، كان آخرها ما حدث في معسكر منتخبنا الأول الذي خاض خلاله مواجهة الأرجنتين في إطار
في الثاني من ديسمبر عام 2010 أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) منح قطر شرف استضافة بطولة كأس العالم لكرة القدم لعام 2022، وبذلك سيتم تنظيم المسابقة الأكثر جماهيرية على مستوى العالم في منطقة الشرق الأوسط للمرة الأولى في تاريخ البطولة
كرة القدم تُلعب من أجل الجمهور، لأنه محور أساسي تدور حوله كرة القدم، وتقدير دور المشجع لا يقل أهمية عن تقدير دور اللاعب أو المدرب، والجمهور في كرة القدم كالعشب والكرة والمرمى، ومن دونه تفقد كرة القدم أهم أهدافها. الحقيقة أن مسألة مشاركة
الشارع الرياضي يتساءل عن سر غياب منتخبات الإمارات الوطنية لكرة القدم عن تحقيق أي نجاح يذكر في هذا العام، فلا نجاحات ملموسة لـ«الأبيض» في مختلف المراحل السنية. وباتت المخرجات لا تعادل المدخلات، والنتائج ليست على قدر الطموحات والرؤية
لم تهدأ الحرب ضد أخطاء التحكيم في دوري أدنوك للمحترفين، رغم الاستعانة بتقنية الفيديو (الفار)، التي تطبق في جميع المسابقات المحلية، فمازالت الأجواء غير هادئة، ومازالت نيران الغضب تتجه نحو التحكيم في الدوري.. الحرب على تقنية (الفار) تشتعل
تتجه فرق أندية دوري المحترفين وأندية الهواة إلى معسكرات التحضير للموسم الجديد في أوروبا، واستثمار إيجابياتها لتكون أكثر جاهزية والدخول في غمار المنافسات بقوة، لإيجاد الخطة المناسبة لتجهيز الفريق للمنافسات المقبلة من أجل تحقيق الاستفادة
متفائلون بوجود الشيخ راشد بن حميد النعيمي على رأس الهرم الكروي رئيساً لاتحاد الكرة، وأمامه تحديات كبيرة من أجل النهوض بالكرة الإماراتية على المستوى القاري، تتطلب تكاتف المؤسسات والهيئات ورابطة المحترفين والمجالس الرياضية، والتعاون من أجل
إعداد المنتخب الوطني للمنافسة على المستوى القاري والاستحقاقات المقبلة بطولة الخليج وبطولة غرب آسيا وكأس آسيا 2023؛ يتطلب وضع استراتيجية واضحة المعالم لتنفيذ الخطط المستقبلية لكرة الإمارات، ويجب أن تكون نوعية المباريات الودية بمستوى عالٍ،
في عصر بات سريع الخطى نحو العالمية، فإن التميز والهيمنة على البطولات هو شعار سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، الذي لا يألو جهداً للوصول إليه والتربع على قمته من حيث السبق والريادة في إدارة المؤسسات الرياضية التي سطر اسمها من ذهب في سجل
كان المغفور له الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان، رحمه الله، من أكبر الداعمين لتطوير الرياضة الإماراتية على كل المستويات القارية والإقليمية والمحلية على مدى 18 عاماً، في عهده، وأطلق المغفور له خطته الاستراتيجية لتحقيق التطوير الرياضي والأنشطة
لم تسلم الكرة الخليجية من التأثر بفيروس الشغب والتعصب الجماهيري الذي بات ظاهرة كونية منتشرة في ملاعب العالم شرقاً وغرباً، جنوباً وشمالاً، فلا أحد يمكنه التنبؤ بما قد تؤول إليه أحداث مباراة ديربي أو لقاء قمة في دوري من دوريات منطقتنا
أشاد صاحب السموّ الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي، عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، بنادي الوصل، وتصريح سموّه بفرحته بعودة الوصل إلى مستواه الراقي، وأن سموه من محبي نادي الوصل ومن مؤيدين هذا الصرح الكبير ويتفاعل مع مستوى الوصل الراقي،
تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم رئيس مجلس دبي الرياضي، ينظم المجلس منذ عام 2006 مؤتمر دبي الرياضي الدولي، عضو مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، أكبر مبادرات معرفية وتنموية وثقافية وإنسانية في العالم، ويعد المؤتمر
بعد مرور 13 سنة على تطبيق التجربة الاحترافية في ملاعبنا والتحول بشكل تدريجي وآمن من مرحلة الهواية إلى الاحتراف، تبرز بعض الظواهر من حين إلى آخر لا تنسجم مع منظومة الاحتراف المستهدفة في الأساس بأنديتنا وقطاعاتنا الرياضية، التي قررت في
تأتي ذكرى اتحاد دولة الإمارات كل عام لتصل الحاضر الزاهي بالماضي العريق وأمجاده، ومن حملوا على أعتاقهم مسؤولية بناء الدولة وازدهارها، من مؤسس الدولة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، ورفيق دربه الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب
في كل الخطط والاستراتيجيات التي عرفتها رياضة الإمارات عبر تاريخها، كانت الرياضة المدرسية ركيزة أساسية، وفي مقدمة أولوياتها. ومع كل وقفة لتصحيح المسار الرياضي بعد أي انتكاسة، كانت صيحات الاستغاثة تعلو لانتشالها من واقعها المرير باعتبارها
لسنوات طوال ظلت شعارات العمل القاعدي والاهتمام بالمراحل السنية والأكاديميات وتطوير الأجيال مجرد شعارات ترفعها مجالس إدارات الأندية والمنتخبات مع كل بداية فترة عمل مجلس جديد، كأنها لافتة ترفع في المناسبات لتجميل الصورة من دون وجود اقتناع
حقق المدرب عبدالعزيز العنبري في مشواره السابق مع الشارقة أرقاماً استثنائية في مسيرة المدربين المواطنين بدوري أدنوك للمحترفين، بعد نجاحاته اللافتة في قيادة الفريق إلى منصات التتويج، عقب غياب طويل، وصنع للفريق شخصية بطل ومنافس في جميع
أثبتت الأيام أن منظومة الاحتراف التي تُدار بها كرة القدم منذ 13 عاماً ليست سوى خطوة ينقصها الكثير من الخطوات الاحترافية الفعلية، الأمر الذي يفتح المجال أمام الإعلاميين والشارع الرياضي للانتقاد الحاد في ظل الضبابية التي تمر بها كرة الإمارات
مازالت مسألة سوء اختيار اللاعبين أحد أهم الأسباب الرئيسة التي تسقط حسابات الأندية في الماء، وتحول دون تحقيقها أهدافها وطموحاتها، وتضاعف خسائرها الفنية والمالية، وعلى الرغم من دخول الاحتراف موسمه الثالث عشر قي دورينا، إلا أن هذه الظاهرة
في السنوات الأخيرة بدأت آسيا تبحث عن مكانة لها في الساحة الكروية العالمية، عبر تطوير اللعبة من خلال إنشاء الأكاديميات، وتطوير العمل في قطاع الناشئين، إلا أن هذه الخطوة مازالت متباينة بين منطقتي الشرق والغرب. وقد كشفت النسخ الماضية في
متفائلون بوجود الشيخ راشد بن حميد النعيمي على رأس الهرم الكروي رئيساً لاتحاد الكرة، وأمامه تحديات كبيرة من أجل النهوض بالكرة الإماراتية على المستوى القاري، تتطلب تكاتف المؤسسات والهيئات ورابطة المحترفين والمجالس الرياضية والتعاون من أجل
الرياضة تفتقد نوعية الإداريين القادرين على قيادة العمل الرياضي، فهناك الكثير ممن يرغبون في الظهور الإعلامي فقط، إضافة إلى غياب أصحاب الرؤية الفنية في مختلف الألعاب، والأمر ينطبق بالنسبة للمدربين المختصين القادرين على صقل المواهب وصناعة
الراعي الرسمي لجميع إنجازات وبطولات نادي الوصل، وصاحب القلب الكبير، رياضياً وإنسانياً، سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، رئيس نادي الوصل، الرئيس الاستثنائي لمسيرة نادي الوصل والرياضات الأخرى على صعيد الدولة، والرجال مواقف، وهو أحد قادة
عندما نشاهد، عبر وسائل التواصل الاجتماعي، سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، قدوة الشباب الرياضيين، يمارس لعبة القوس والسهم، فإن سموه يوصل رسالة للشباب الرياضي بأن الرياضة ليست كرة القدم فقط، لكنّ هناك رياضات أخرى ممكن
تقنية حكم الفيديو المساعدة الـ«VAR» حاولت التخفيف من وطأة تدخلها في المباريات، وأكدت أنها لا تتدخل إلا في حال وجود خطأ تحكيمي واضح، يتطلب الإعادة بالفيديو لتصحيحه، وهذا ما حدث في نهائيات كأس أوروبا (يورو 2020)، والحقيقة أننا لم نشعر
أطلق اتحاد الكرة في الإمارات، برئاسة الشيخ راشد بن حميد النعيمي، استراتيجية كرة القدم 2038، ويسعى الاتحاد من خلالها إلى التنافسية عبر تطبيق أفضل المعايير العالمية إدارياً وفنياً للفترة المقبلة، بما يتناسب وطموحات الشارع الرياضي الإماراتي،
حادثة سقوط لاعب منتخب الدنمارك (إريكسن) في أرضية الملعب، أثناء مباراة فنلندا في بطولة يورو 2020، كانت أمراً صعباً على اللاعبين والجماهير، في قارات العالم كافة. ونثمّن ما قام به قائد منتخب الدنمارك، سيمون كيير، بتحريك رقبة اللاعب المصاب
تقوم رابطة دوري المحترفين بعمل وجهد كبيرين، ومنذ إشهارها يعمل القائمون عليها كل ما من شأنه بذل المزيد من الجهد لتطوير العمل وتقديم خبرات تصبّ في مصلحة كرة القدم الإماراتية، وشهدت الفترة الماضية العديد من ورش العمل والاجتماعات التي نظمتها
في عصر بات سريع الخطى نحو العالمية، فإن التميز والهيمنة على البطولات هو شعار سمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، الذي لا يألو جهداً في الوصول إليه، والتربع على قمته من حيث السبق والريادة في إدارة المؤسسات الرياضية، التي سطر اسمها من ذهب في
نتقدم بالتهاني والتبريكات لصاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، وسمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي، وإلي أعضاء
بمجرد أن أعلن فلورينتو بيريز رئيس نادي ريال مدريد، عن إنشاء مسابقة أوروبية جديدة لكرة القدم تضم 12 نادياً من صفوة الأندية الأوروبية الكبرى وتحمل اسم دوري السوبر الأوروبي، انطلقت عاصفة من الاحتجاجات لكرة القدم «ويفا» و«فيفا» وروابط مشجعي
عُرفت كرة القدم بأنها لعبة الفقراء، لأنها لا تحتاج إلى الأموال لممارستها أو مشاهدتها، على عكس بعض الرياضات، مثل التنس الأرضي والغولف. كرة القدم رياضة جماعية، تعتمد على موهبة اللاعب ومهارته، وعلى التعاون الجماعي، وأي شخص يملك الموهبة
وراء كل بطل رياضي رفع اسم بلاده في المحافل الدولية الرياضية (أم عظيمة) تحملت العديد من الصعاب من أجل أن تجني ثمار جهدها في تربية (أبطال)، دون التأثير على الناحية العلمية والأدبية، فالأم تلعب دوراً كبيراً في وصول (الأبطال) إلى منصات التتويج
لعل أكثر المناطق اشتباكاً في الطرح والحديث هي استديوهات البرامج الرياضية، لا سيما المشهد الكروي الذي اتسعت فيه نوافذ التحليل والمتابعة المغلوبة بالميول أحياناً. هذه النوافذ التي تضم بعض القنوات المسموعة والمرئية مشكلتها أنها تكاد تنظر إلى
لم تهدأ الحرب ضد أخطاء التحكيم في دوري الخليج العربي للمحترفين، رغم الاستعانة بتقنية الفيديو (الفار) التي تطبق في جميع المسابقات المحلية، فمازالت الأجواء غير هادئة، ومازالت نيران الغضب تتجه نحو التحكيم في الدوري. الحرب على تقنية «الفار»
نتوقف، اليوم، أمام سمو الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم، نائب حاكم دبي وزير المالية، ورئيس نادي النصر (عميد الأندية الإماراتية)، أحد قادة الحركة الرياضية في الدولة، والذي أسس نادي النصر، نادي البطولات في جميع الألعاب الرياضية، وكرة القدم بشكل
في الأيام الماضية ثارت العديد من قضايا التحكيم داخل الملاعب الإماراتية، وبوجود تقنية «الفار»، ولابد أن نضع النقاط على الحروف، ونؤكد أن لعبة كرة القدم لابد فيها من أخطاء من أطراف اللعبة، مثل المدربين واللاعبين، بل والجماهير، وكذلك التحكيم،
أصبح علي مبخوت علامة فارقة في الكرة الإماراتية والخليجية والآسيوية، وتصدّر لاعب نادي الجزيرة قائمة اللاعبين الأكثر تسجيلاً وصناعة للأهداف في دوري الخليج العربي للمحترفين حتى نهاية الجولة 16 في هذا الموسم. وصناعة الأهداف أصبحت سمة بارزة في
لا يمكن الحديث عن احتراف وتطوير مستوى كرة القدم الخليجية دون تحديد وقياس مدى نجاح مشروعات النهوض بالمواهب الصغيرة والأكاديميات في الأندية بدول المنطقة. - الأكاديميات مروراً بقطاعات الناشئين والمراحل السنية بالأندية الخليجية باتت «أرضاً
أعتقد أن ما تم تطبيقه من منظومة الاحتراف في بعض الدوريات الخليجية وإلزام الاتحادات الوطنية بها من قبل الاتحاد الآسيوي كان بشكل خاطئ ومتسرع، إذ كان يجب علينا أن نمشي خطوة خطوة لصناعة لاعب محترف على أسس صحيحة، خصوصاً أن الانتقال من الهواية
كرة القدم في البرازيل ليست مجرد رياضة أو تسلية، بل هي رافعة أساسية لتحقيق التنمية، والأكثر من ذلك، أن كرة القدم بلغت في بلاد «السامبا» درجات جعلتها أقرب إلى الأوكسجين الذي يتنفسه أفراد المجتمع كافة. لا عجب أن تتنفس البرازيل عشق كرة القدم،
الشائعات تحكم سوق انتقالات اللاعبين، وإدارات الأندية تروّج لصفقات وهمية من أجل الدعاية، وتدور حالياً أحاديث بين إدارات الأندية حول صفقات ناجحة لضم لاعبين بارزين، لا تلبث بعد أيام أن تتحول إلى مجرد تكهنات وشائعات فقط لتحريك سوق الانتقالات،
يعتبر مؤتمر دبي الرياضي الدولي، الذي يندرج ضمن مبادرات محمد بن راشد آل مكتوم العالمية، إحدى أكبر المبادرات المعرفية والتنموية والثقافية والإنسانية في العالم. والحدث يقام تحت رعاية سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي
في حياة كل منا نماذج وأمثلة نعتبرها المثل والقدوة والنبراس الذي ينير طريقنا نحو مستقبل مشرق، ومنحنا الكثير من الدعم والاهتمام والرعاية. نتوقف اليوم مع سمو الشيخ أحمد بن راشد آل مكتوم، أحد قادة الحركة الرياضية في الدولة، الذي أسس نادي الوصل
يشهد منتخب الإمارات لكرة القدم حالة من عدم الاستقرار في السنوات الثلاث الأخيرة، وتحديداً بعد انتهاء مهمة المدرب الوطني مهدي علي. ومنذ ذلك الوقت تعاقب على تدريب المنتخب أربعة مدربين.. والخامس قادم. غياب الاستقرار الفني أفقد المنتخب هويته
بعد مرور 11 سنة على تطبيق التجربة الاحترافية في ملاعبنا والتحول بشكل تدريجي وآمن من مرحلة «الهواية» إلى «عولمة الكرة»، تبرز بعض الظواهر من حين إلى آخر لا تنسجم مع منظومة الاحتراف المستهدفة في الأساس أنديتنا وقطاعاتنا الرياضية التي قررت في
إعداد المنتخب الوطني للمنافسة على المستوى القاري يتطلب وضع استراتيجية واضحة المعالم لتنفيذ الخطط المستقبلية لكرة الإمارات. يجب أن تكون نوعية المباريات الودية مشابهة لفرق مجموعة المنتخب في المرحلة الأولى من التصفيات، وكم مباراة ودية يفترض
تلعب فترات الإعداد دوراً مفصلياً في ظهور المنتخبات خلال المنافسات الكروية المختلفة، لأنها توفر للأجهزة الفنية المختلفة فرصة للبناء وتحديد طرق اللعب، وهي فرصة مهمة جداً، خصوصاً للاعبين المنضمين حديثاً إلى المنتخب، لأنهم يتلقون خلالها
أصدر سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، قراراً بشأن الضوابط الإدارية لتعيين ومتابعة الإداريين والمشرفين بالأندية والشركات الرياضية في دبي، وذلك في إطار حرص سموه على تطوير الكوادر الوطنية ودعمها للنجاح في أداء
ظاهرة إقالة المدربين مستمرة في أنديتنا ومرشحة للزيادة، ما يجعل الأمر طبيعياً، كما أنه أضحى مألوفاً أن يشرف على الفريق أكثر من مدرب في الموسم الواحد، حسب النظرة العامة جماهيرياً وإدارياً وإعلامياً، وأصبح المدرب الخيار الأول للتضحية به، لأن
ليس شرطاً أن تكون يافعاً وصغيراً لتنال النجاح، فالشرط أن تكون مجتهداً ومثابراً للوصول إليه، حكمة يعتقد الكثيرون أنها تنطبق على كل المجالات إلا الرياضة، إذ إن النجاح فيها تحققه الأعمار الصغيرة والأجساد اليافعة، وقد يقول البعض إن لعبة كرة
كانت لعبة كرة القدم في حاجة ماسة، منذ فترة طويلة، إلى تقنية مثل تقنية الفيديو (الفار)، لتجنب الظلم الذي لحق بالكثير من المنتخبات والفرق واللاعبين، في بطولات كثيرة عالمية وقارية ومحلية. بدأت معظم الدوريات المحترفة تطبيق تقنية «الفار»، إضافة
تطبيقاً لأمر سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي، بتعيين مساعد مدرب (مواطن) للفريق الأول لكرة القدم في جميع أندية وشركات كرة القدم في إمارة دبي، الذي صدر سابقاً دعماً للمدرب المواطن، وتعزيزاً لهذا القرار؛ أولى سمو الشيخ
كشفت النتائج الأخيرة لأنديتنا في دوري أبطال آسيا للأندية عن حقائق أصابت الشارع الرياضي والمسؤولين الرياضيين بصدمة، وسلطت الأضواء على حالنا الكروي، وأكدت ضرورة مراجعة منظومتنا الكروية بالكامل، واحترافنا الوهمي، وضرورة البحث عن أسباب هذا
قضية «تجاهل المدرب الوطني» ودوره في نجاح أو فشل المنظومة نضعها على مكاتب المسؤولين وصناع القرار الرياضي في كرة القدم الإماراتية، إذ بات المدرب المواطن يشعر الآن بالإهمال وكأنه مدرب طوارئ أو مدرب بفئة «الدرجة الثانية»، رغم أن هذا المصطلح
الاحتراف بمعنى الاحتراف هو المعمول به في الدوريات العالمية والأوروبية على وجه الخصوص، وبما أننا جزء من القارة الآسيوية أيضاً الاحتراف المعمول به في اليابان وكوريا الجنوبية. لا شيء سوى أنهم في تلك الدول المتقدمة في كرة القدم لم يتجهوا إلى
في كل دول العالم المتطوّرة في مجال كرة القدم، والمطبقة للاحتراف كمشروع من أجل تحقيق نهضة كروية متميزة، ترى التخصص جزءاً أصيلاً من العمل اليومي في الأندية والاتحادات والروابط المحترفة سواء في أوروبا أو شرق آسيا. غير أن المشكلة العامة التي
تظل قضية المطالبة بوجود المدرب الوطني على قمة هرم الأجهزة الفنية في الأندية الإماراتية، ومنحه الثقة من القضايا التي ترتفع الأصوات المطالبة بتفعيلها والتي سرعان ما تختفي في زحمة الأحداث الرياضية المختلفة. ولعل إسناد نادي الشارقة مهمة تدريب
حالة من الذهول تنتاب المرء عندما يرى أحدهم يدفع مبلغ 100 ألف دولار لشراء دراجة هوائية، وهذا يشبه ما تقوم به أندية كرة القدم في الإمارات بانتداب لاعبين محليين، أو تقوم بتجديد عقود لاعبيها، وبأرقام فلكية، على الأقل بعضها يعادل القيمة نفسها
متفائلون بوجود الشيخ راشد بن حميد النعيمي على رأس الهرم الكروي رئيساً لاتحاد الكرة، وأمامه تحديات كبيرة من أجل النهوض بالكرة الإماراتية على المستويات كافة، تتطلب تكاتف الجميع من مؤسسات وهيئات ومجالس رياضية، والتعاون من أجل تطوير الكرة
منذ فترات طويلة والمنتخب يعاني عدم انضباط بعض اللاعبين المنضمين إليه، ولا يكاد يعسكر المنتخب إلا ونسمع عن مشكلة حدثت فيه، سواء بافتعال قضية ليس لها ما يبررها، أو عدم انضباط في موعد النوم، أو التأخر عن التمارين، أو هروب وانسحاب لاعبين من
أصبحت الرياضة الآن مصدر دخل هائل في العالم كله، وتجارة كرة القدم حدثت فيها تغيرات كثيرة على مر الزمن، ما يوضح أن الرياضة تحولت من هواية ومتعة إلى صناعة تعد من أنجح مجالات الاستثمار، لذلك نجد أنه بمعدل كل عام تظهر قناة رياضية جديدة، وأكبر
مجلس دبي الرياضي بمثابة خط الدفاع الأول لأندية إمارة دبي ولكل الأنشطة الرياضية التي يشرف عليها بشكل عام، ونثني على جهود مجلس دبي الرياضي في التعامل مع جائحة «كورونا المستجد» باتباع أفضل الإجراءات الاحترازية للحد من تفشي وباء «كوفيد 19»
مازلنا في سياق الحديث عن احتراف اللاعب الإماراتي خارجياً، وأسباب عدم نجاحه في هذا الاحتراف، لوجود معوقات فنية عدة. - اللاعب الأوروبي لا يكاد يستلم الكرة حتى يمررها في المباراة من بدايتها إلى نهايتها. مشكلة اللاعب الإماراتي تكمن في أدائه
لاتزال قضية احتراف اللاعب المواطن خارجياً هاجساً يؤرق عشاق وجماهير الكرة. عدم وجود استراتيجية واضحة لهذا العمل هو أحد الأسباب الرئيسة في غياب اللاعب الإماراتي عن الاحتراف الخارجي. وكذلك ضعف الفكر العام احترافياً في كيان المنظومة الرياضية،
أسدل الستار على الموسم الكروي بعد جدل ونقاش حول مصير الموسم ومسابقاته من حيث الاستكمال أو الإلغاء جراء جائحة كورونا غير المتوقعة، ولم تكن في الحسبان لجميع اتحادات الكرة في العالم بشكل عام ودورينا بشكل خاص. وجاء قرار رابطة دوري المحترفين
عشرات الملايين ذهبت في صفقات ارتفعت من خلالها أسعار عقود اللاعبين إلى أرقام خيالية بسبب مزايدات الأندية، وما أن يتوارى بريق الزخم الإعلامي والجماهيري عن تلك الصفقات وتستنزف الميزانية حتى تبدأ الأندية في التخلص من أولئك اللاعبين الذين تمت
ألقت جائحة كورونا بظلالها المالية على معظم أندية كرة القدم العالمية، فظهر تأثرها بوضوح، خصوصاً في ظل توقف جميع الدوريات في العالم، وخصوصاً دوريات أوروبا الكبرى، على الرغم من استئناف نشاط الموسم الألماني قبل أسابيع. هذا التوقف المفاجئ
تعاني أندية الدولة في الأعوام الأخيرة ظاهرة عقود لاعبيها المرتفعة التي أرهقت ميزانياتها، فبعض الأندية مهددة بالافلاس في ظل توقيع عقود ضخمة دون وجود إيرادات تغطي المصروفات، إلى جانب أن الأموال الكبيرة التي يحصل عليها اللاعبون المحليون نظير
يمر المنتخب الوطني الأول لكرة القدم حالياً بمرحلة فراغ، بعد قرار اتحاد الكرة، بالتنسيق مع اللجنة الفنية الجديدة، بإقالة المدرب الصربي يوفانوفيتش، الذي لم يخض معه المنتخب أي مباراة، سواء رسمية أو ودية. وتشهد المرحلة الحالية مشاورات حول
لأن المواهب الكروية ونجوم اللعبة بمثابة الشعلة التي تضيء طريق الأندية والمنتخبات، وتشع من خلال فنياتها ومهاراتها في الملاعب، وتدخل أجواء إيجابية تحفز بقية اللاعبين لتحقيق أفضل النتائج في المشاركات والاستحقاقات، فإنه من الطبيعي أن يكون
بينما يتفشى وباء فيروس كورونا في العالم، تعاني كرة القدم توقفاً غير مسبوق في منافستها حول العالم، ليرسم خريطة أزمة حقيقية قد يبدأ تأثيرها لاحقاً. ومع تعليق المنافسات حول العالم، دخلت أندية واتحادات كرة القدم دوامة مالية تاريخية، ظهرت
تمر كرة القدم حالياً بمرحلة صعبة، بسبب أزمة تفشي وباء فيروس كورونا، وتجميد وتعليق الأنشطة الرياضية كافة، حيث ظهرت في الفترة الأخيرة مشكلة في بعض الدول بسبب مستحقات اللاعبين الباهظة، لكن في الإمارات أبدت مجموعة كبيرة من اللاعبين والمدربين،
في الدول المتقدمة وفي وسائل الإعلام الرياضية التي صنعت حضورها العالمي يُنظر للتحليل الرياضي كموهبة (كاريزما) وخبرة، أما اكتسابه فلا يتجاوز نسبة 10٪ في أحسن الأحوال. التحليل الرياضي أصبح علماً وفناً، ويعتبر جزءاً أساسياً احترافياً في
شبح «كورونا» يطل برأسه في ميادين الساحة المستديرة، بعد أن تمكن من الفتك بعدد كبير من القطاعات الاقتصادية، وعلى رأسها الطيران والسفر والسياحة في كثير من دول العالم التي تكبدت خسائر تقدّر بمليارات الدولارات. - نتمنى من جميع الأطراف المعنية