نحتفل هذه الأيام بمرور 53 عاماً على قيام اتحاد إماراتنا، حيث أنظر بيني وبين نفسي إلى إمارة دبي بالخصوص طيلة الـ53 عاماً الماضية كيف بدأت وإلى أين وصلت وإلى أين ستصل لاحقاً. طيلة الـ53 عاماً الماضية لم تتوقف دبي عن أحلامها وطموحاتها، خطة
تستضيف دبي، اليوم وغداً، النسخة الثالثة من «منتدى المرأة العالمي - دبي 2024»، الذي تنظمه مؤسسة دبي للمرأة، بمشاركة أكثر من 3000 شخص من حول العالم، يناقشون القضايا المتعلقة بواقع المرأة ومستقبلها ضمن 130 جلسة نقاشية وورشة، وحضور أكثر من
تعدّ التكنولوجيا من أهم الوسائل التي ساعدت القطاع العقاري على النهوض بقوة، حيث حقق من خلالها قفزات نمو وتطور متسارعة نحو العالمية، سواء في مجال البناء والتصميم، أو في مجال الخدمات والمعاملات التي تخص الشركات والمستثمرين. اختلفت أشكال
كخبير مقيد لدى محاكم دبي، أسعدني جداً ما حققته محكمة التركات في دبي خلال عامها الأول، حيث عكست إنجازاتها المستوى العالي الذي وصل إليه قطاع التقاضي في دبي من حيث سهولة إجراءات معالجة المنازعات بين الورثة وسرعة الفصل فيها، بما يحفظ حقوق كل
خطوة رائدة يحققها قطاع العقارات في دبي، بتحقيق حوكمة الإعلانات العقارية عبر الإنترنت، وقفزة تكنولوجية جديدة تضع سوق عقارات الإمارة أعلى هرم قائمة الأسواق العقارية العالمية الأكثر تنظيماً وشفافية، من خلال مبادرة لوحة التحكم الذكية «Dubai
نشرت إحدى الصحف المحلية الأسبوع الماضي، قرار حكم للهيئة العامة لمحكمة التمييز في دبي، بشأن تطبيق المادة (9) من القانون رقم (8) لسنة 2007، بشأن حسابات ضمان التطوير العقاري في إمارة دبي، يفيد بعدم المساس بالمبالغ المودعة في حساب ضمان المشروع
مع إطلاق المرحلة الثانية من برنامج دبي للوسيط العقاري، يكون بذلك قطاع الوساطة العقارية في دبي دخل مرحلة جديدة فعلية وجادة، ليصبح الوسيط العقاري المواطن أحد المحركات الأساسية لهذا القطاع. المرحلة الثانية من البرنامج هي تأكيد على سعي متواصل
أظهرت إحصائية تسجيل دبي، بيع 80% من الوحدات الجديدة التي تم إطلاقها منذ بداية 2022 إلى نهاية صيف 2024، ما يعكس قوة الطلب على عقارات الخريطة خلال السنوات الأخيرة. إحصائية أخرى عن السوق تشير إلى أن نسبة نمو مبيعات العقارات على الخريطة في دبي
لا ولن تخلو دبي من الاستراتيجيات البنّاءة، وقد قلتها مرات عدة من قبل، «المدينة التي شيّدتها الخطط والاستراتيجيات لن تتراجع، ولا خوف على مستقبلها»، مرة أخرى تشهد دبي إطلاق استراتيجية جديدة نوعية، وهذه المرة في القطاع العقاري، استراتيجية
تنصب جهود تنظيم القطاع العقاري حالياً على تقليص الفجوة بين الشركات العقارية والهيئات المنظمة للقطاع، ما خلق فضاءات جديدة، تجمع بين كل من ينشط في القطاع العقاري والجهات التي تسنّ القرارات، الهدف من هذه الفضاءات، توصيل الصوت إلى الجهة
أخيراً وبعد سلسلة متتالية من الارتفاعات التي بدأت في مارس 2022 في سعر الفائدة، قُدّرت بنحو 11 ارتفاعاً وتثبيتها خمس مرات، قرر مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي خفض سعر الفائدة خلال اجتماعه الأخير، بمقدار نصف نقطة أساس، إلى نطاق 4.75% و5%،
في تقرير لأحد البنوك المحلية، جذب انتباهي فارق رقم معاملات البيع المسجلة بإحدى مناطق دبي في ظرف شهرين فقط. يشير هذا التقرير إلى منطقة «دبي الجنوب»، التي سجلت نحو 722 معاملة بيع عقارات على الخريطة خلال النصف الأول من العام الجاري، أي ما بين
الوسيط العقاري المحترف، هو الذي يحصل على توصية من عميله القديم، هو الوسيط الذي نجح في اكتساب قاعدة متعاملين جديدة بمساعدة متعامليه القدامى.. يعني الوسيط المحترف، هو الذي يتمكن من كسب ثقة كل متعامل يتعامل معه، ما يؤهله لنيل التزكية منهم،
المنافسة في سوق عقارات اليوم تغيّرت عن نمطها التقليدي، وانتقلت من حيز منافسة أصحاب النشاط نفسه بعضهم بعضاً إلى منافسة أنفسهم بالتحديد لا غيرها، بمعنى أن «الوسيط العقاري» مثلاً لم يعد ينافس «وسيطاً» مثله، بل ينافس نفسه وذاته، والحديث نفسه
الجميل في دبي، أنّ لكل طرف أو جهة دوراً في تعزيز مكانة الإمارة العقارية عالمياً، وترسيخ الثقة بالقطاع العقاري فيها، من جهود دائرة الأراضي والأملاك وذراعها التنظيمية «ريرا»، إلى جهود المطورين والوسطاء والمثمنين، وصولاً إلى جهود غرفة تجارة
بعد مرور أربع سنوات من آخر تراجع سعري للعقارات في دبي، والذي تم تسجيله بين 2020 و2021، هل لاتزال تنتظر قطار الفرصة الاستثمارية أم ركبته؟! يمكنني التأكيد لكم أنه لايزال هناك كثير ممن ينتظرون الفرصة للأسف، مع العلم أن تلك الفترة كانت مملوءة
يوجد في دبي حالياً أكثر من 20 ألف وسيط عقاري مسجل بدائرة الأراضي والأملاك. الرقم ليس قليلاً ويعكس حجم المنافسة الكبيرة التي توجد في سوق الوساطة العقارية حالياً، لكن السؤال المطروح: كيف يمكن للوسيط أن يتميز بين هذا العدد الكبير من الوسطاء
من حقك كشخص حرية التعبير، عبّر كما تشاء، لكن عبّر بما تعرف وتدرك، لا بما لا تعرف، ابحث جيداً، وقارن بين معلوماتك والمستجدات حولها أولاً ثم قم بنشرها. رسالة أوجهها لكل من يتخذ اليوم منبراً له على منصات التواصل الاجتماعي، لتقديم النصائح
يعتبر «الاستنساخ الرقمي» أو «التزييف العميق» من أهم سلبيات الذكاء الاصطناعي المتقدم التي يواجهها سوق الإعلانات اليوم عموماً، والإعلانات العقارية بشكل خاص. وتعتمد هذه التقنية على نسخ «طبق الأصل» لشخصيات معروفة وأصواتها لنشر إعلانات مضللة
المتتبع لوتيرة المشروعات العقارية الجديدة في دبي خلال العام الماضي والأشهر التي مرت من العام الجاري، يلاحظ بوضوح استحواذ المشروعات العقارية الفاخرة وذات العلامات التجارية على الحصة الكبرى من المشروعات المطروحة، مقابل حصة ضئيلة جداً
ناقش قسم القانون في إحدى الجامعات المحلية بعض القوانين العقارية في دبي، وذلك في ندوة حملت شعار: «مواكبة التشريعات العقارية في دبي في ظل التطور العمراني للإمارة». أهم ما لفت اهتمامي في نقاشات الندوة، إشارة منظميها إلى بعض المحاور التي رأوها
في مواقف عدة، قلت إن دبي لن تقف عند حد معين، فالمدينة التي تم بناؤها على الخطط الاستراتيجية، لن يتراجع بريقها، وقلت إن نشاط القطاع العقاري في دبي سيستمر في النمو، والفرص فيه لا تنتهي، ولا حدود لها، ورافعات البناء لن تهدأ. وهذا ما تؤكده
الحاسبة الإيجارية في دبي أو «مؤشر الإيجار»، تعتبر من الأدوات والوسائل الفعالة التي يحتكم إليها المؤجرون والمستأجرون على حد سواء، لحفظ حقوقهم القانونية، كما أنها من أهم الوسائل التي يلجأ إليها كل من يرغب في الاستثمار العقاري عن طريق الإيجار
الملاحظ في سوق عقارات دبي حالياً هو تراجع غالبية المطورين العقاريين عن التسويق لمشروعاتهم السكنية، ورمي الكرة بملعب الوسطاء، واكتفائهم فقط بالترويج لعلاماتهم التجارية مقابل تحميل الوسيط العقاري مسؤولية التسويق للمشروع. هذه الملاحظة وصلت
في هذا الموضوع لا أريد المقارنة بين أي إمارة وأخرى، أو أن أقلل من جهود طرف معين، لكن ما أريد أن ألفت إليه انتباه المعنيين بالأمر هي فجوة شدّت انتباهي، وأرجو أخذها في الحسبان. الموضوع يتعلق بالتسويق والترويج للمعارض العقارية في دبي، مقارنة
مخالفة وتغريم ثلاثة مطورين عقاريين بسبب «حساب الضمان» التي كشفت عنها دائرة الأراضي والأملاك في دبي، الأسبوع الماضي، قد تكون الأولى من نوعها في الإمارة منذ سنوات، لكن لن تكون الأخيرة إذا لم تحترم بعض شركات التطوير العقاري قوانين واشتراطات
في عدد اليوم، سأسلّط الضوء على ظاهرة استوقفتني في آخر معرض عقاري شاركت به. من الظواهر الغريبة التي أصبحت تنتشر بكثرة في مختلف المعارض العقارية أخيراً، التي اشتكى منها العديد من الزوار، وسببت ضيقاً لهم، أن بعض الوسطاء يعترضون طريق الزائر
دبي الأولى عالمياً، للمرة الثالثة على التوالي، في جذب مشروعات الاستثمار الأجنبي المباشر. من نظرة عقارية، كيف يمكننا رؤية هذا التصنيف؟ وماذا تعني الأرقام المحققة في هذا المجال التي وردت في قرير التصنيف التابع لـ«فايننشال تايمز – إف دي آي
سجلت سوق عقارات دبي إطلاق عدد غير مسبوق من المشروعات الجديدة خلال الأشهر الأربعة الأولى من العام الجاري، جاوزت 130 مشروعاً تم طرحها، بمعدل مشروع جديد كل يوم. المشروعات غطت معظم مناطق دبي الاستثمارية، منها مشروعات تطرح من طرف مطورين يدخلون
هذه السطور والجُمل أكتبها لكم عن خبرة سنوات متتالية، قضيتها حتى الآن في قطاع العقارات، مستشاراً، ووسيطاً، ومثمناً عقارياً، ومستشار تطوير أعمال ومشروعات عقارية إماراتياً، وأهدف من خلالها إلى توجيه رسائل تشجيع ودعم لكل من يرغب في العمل
بتاريخ 24 أبريل الماضي، انطلقت رسمياً أعمال «مجموعة دبي للوساطة وإدارة العقارات»، في نقلة جديدة تسجلها مهنة الوساطة العقارية في دبي، إضافة إلى جهود رفع نسبة الوسطاء المواطنين في السوق.. قد يتساءل البعض: ماذا تعني هذه المجموعة، وما فائدتها
قدّم المطورون العقاريون وشركات إدارة العقارات في دبي الذين أبدوا التزامهم بتقديم خدمات لمساعدة المتضررين من الحالة الجوية الأخيرة التي شهدتها الدولة، بطريقة غير مباشرة، ضمانات حمائية أخرى لمشتري العقارات في دبي، وللمستثمرين الدوليين. هذه
كنت قد تطرقت في عام 2021 إلى موضوع التأمين على العقارات، وأهميته في حماية المحفظة الاستثمارية. ونشرت مجموعة من المحتوى متعلقة بالموضوع نفسه عبر منصات التواصل الاجتماعي، كخطوة للفت انتباه ملّاك العقارات والمستثمرين، ونشر الوعي حول ثقافة
المشهد الذي تراه اليوم في دبي من بنية تحتية متطورة، ومساحات خضراء، وأبراج ومجمعات عقارية، أو بالأحرى المشهد العقاري العام للمدينة، وتحولاتها التي سجلتها في قطاعات الصناعة والتجارة والسياحة والضيافة، والتعليم، والصحة، والزراعة، والتكنولوجيا
تطرقنا كثيراً في أوقات سابقة، وعبر فترات مختلفة، إلى صناعة المحتوى العقاري، والصحافة العقارية، والتقارير العقارية، ودورها في تعزيز الثقافة والوعي العقاري لدى أفراد المجتمع، وتوجيه بوصلة المستثمرين نحو الاتجاهات الصحيحة التي تتوافق مع
تضمن التشريعات القانونية المختلفة في القطاع العقاري ومجالات الاستثمار به في دبي، جميع الحقوق للمتعاملين، سواء كانوا مستخدمين نهائيين للعقار، أو مستثمرين، أو مستأجرين. ولم تتوانَ الهيئات والأطراف المسؤولة عن تنظيم القطاع العقاري في الإمارة،
يعتقد العديدون أن الخبرة في القطاع العقاري تتعلق بالمدة التي يقضيها صاحب الخبرة في القطاع وحسب.. الوقت وحده لا يكفي لتصبح خبيراً عقارياً، فالوقت معيار يقاس به مدى وجودك في الميدان، وأضف إلى ذلك، الممارسات العملية والإنجازات التي حققتها
بصفتي مستشاراً ووسيطاً عقارياً مواطناً معتمداً في دبي، وصاحب مكتب وساطة وتسويق واستشارات عقارية، ومثمناً عقارياً كذلك، أرفع القبعة للبرنامج الجديد الذي طرحته دائرة الأراضي والأملاك في دبي خلال الأسبوع الماضي، «برنامج دبي للوسيط العقاري»،
نلاحظ خلال السنوات الأخيرة، كثيراً من الجهود التي تبذلها الجهات الرسمية المسؤولة عن القطاع العقاري في كل الإمارات، لتخصيص مبادرات تحفيزية لتكريم الشركات العقارية المتميزة في عملها وخدماتها. وانتشرت هذه المبادرات، بعدما كانت تتركز بشكل كبير
حالياً، وعندما تدقق في خريطة دبي، وتركز على أهم المناطق الاستثمارية التي اشتهرت بها الإمارة سابقاً، قد تجدها تقريباً حققت اكتفاء في عدد المشروعات العقارية، ولا تكاد تجد فيها مساحات أراضٍ فضاء يمكن شراؤها لتطوير مشروعات جديدة. ومن تلك
لم تتوانَ وزارة الاقتصاد في دعوة الشركات إلى اعتماد الأسعار القديمة لمواد البناء بعد رصدها لارتفاعها على خلفية تأجيل تطبيق القرار المتعلق بأوزان وأبعاد المركبات الثقيلة، وحذرت من اتخاذ إجراءات ضد أي زيادات غير مبررة في الأسعار، وفرض عقوبات
متى تعرف أن هذا المطور العقاري الذي كان يوماً فتياً ومفعماً بالحيوية والقوة ويغطي السوق بأكملها، قد بدأ يشيخ؟! أو بالأحرى بدأت علامات الشيخوخة تظهر على ملامحه. طبعاً لا أقصد ملامح المطوّر كشخص طبيعي، بل أقصد ما ينتجه في السوق. نعم، علامات
مثلما هناك عقارات سكنية قديمة، هناك عقارات تجارية قديمة، خصوصاً المساحات المكتبية، التي أصبحت لا تفي اليوم بالغرض، ولا تلبي احتياجات العمل الحديثة ومتطلبات الشركات الحالية والعمل الإداري والمكتبي العصري. وفي ظل المتطلبات الجديدة، يتعرض
المعارض العقارية من الوسائل والحلول التي نجحت دبي من خلالها في توصيل رسائلها وابتكاراتها العقارية إلى العالم، وتعزيز مكانتها الاستثمارية على قائمة أفضل الأسواق العقارية.. ليس ذلك فحسب، إذ تعتبر المعارض العقارية أداة من أدوات تسويق وترويج
تعتبر سوق عقارات دبي من أكبر الأسواق العقارية التي تشهد منافسة شديدة جداً، بالنظر إلى عدد الشركات العقارية التي تمارس نشاطها فيها، وعدد المشروعات العقارية التي يتم طرحها سنوياً، حيث يوجد في دبي نحو 16 ألفاً و110 وسطاء عقاريين مسجلين ونحو
منذ توليه منصب المدير العام لدائرة الأراضي والأملاك في دبي عام 2006، لم يدخّر سلطان بطي بن مجرن، جهداً في سبيل الارتقاء بالمنظومة العقارية في الإمارة. طوال 17 عاماً من الخدمة، قطع فيها القطاع العقاري في دبي أشواطاً متسارعة للوصول إلى
لم يعد يقتصر دور المعارض العقارية اليوم على عرض مشروعات ومنتجات المطورين، ولا على توفير الحلول التمويلية العقارية عبر منصات المؤسسات التمويلية المشاركة بها، كما أن المعارض العقارية الحديثة لم تعد تركز على الحوارات والجلسات النقاشية
أهداف ومزايا الاستشارات العقارية كثيرة ومتنوعة، وفي الوقت نفسه متغيرة حسب نوعية الاستثمار المتعلقة به، بحيث لا توجد استشارة عقارية صالحة لكل الاستثمارات ولكل وقت، وتنطبق على كل المواقع والمناطق الاستثمارية. حسب خبرتي في مجال الاستشارات
إلى كل من يقرأ عدد اليوم من هذه الصحيفة وهذا العمود بشكل خاص.. إلى كل متابعيّ سواء عبر هذا المنبر أو عبر منصات التواصل الاجتماعي.. إلى كل المتعاملين الذين تعاملت معهم في القطاع العقاري سواء في مجال استشارات إدارة وتطوير المشروعات العقارية
أعجبني معيار التقييم الجديد الذي أدخلته بلدية دبي على مبادرة التفوق الهندسي، من خلال إتاحة الفرصة لملاك المباني والمطورين لتقييم عمل مكاتب الاستشارات الهندسية وشركات المقاولات المشرفة على بناء مشروعاتهم. إدخال هذا المعيار على المبادرة له
في توقعات مخالفة للعادة، برز مقترح من أعضاء «الفيدرالي الأميركي» بخفض أسعار الفائدة على الأقل ثلاث مرات خلال عام 2024، متوقعين خفضها بنحو 75 نقطة أساس. ويأتي هذا بعد الإعلان عن تثبيت في الأسعار خلال الاجتماع الأخير في الأسبوع الماضي،
قبل سنة من الآن، وتحديداً في الأول من ديسمبر 2022، تطرقت من خلال هذا المنبر لتوضيح بعض النقاط الخاصة بـ«البناء المستدام»، عبر موضوع «الاستثمار العقاري الأخضر بين التكاليف والمكاسب»، أشرت من خلاله إلى ارتفاع نسبة الانبعاثات الدفيئة بالقطاع
حسب إحصائية جديدة في السوق، بلغت نسبة الزيادة التراكمية في أسعار العقارات السكنية بدبي منذ الربع الأول من عام 2020 إلى الربع ما قبل الأخير من العام الجاري 30%، وعلى الرغم من هذه الزيادة، فإن الإحصائية نفسها تشير إلى أن الأسعار لاتزال أقل
ثورة الذكاء الاصطناعي تغزو صناعة البناء حالياً، حيث يهدف تعزيز استخدام هذه التقنية إلى تحسين الجودة، ورفع الكفاءة، وتقديم مزايا كبيرة من حيث كلفة وجودة وسلامة المشروعات العقارية بمختلف أنواعها، من خلال مساعدة شركات البناء في تحسين إدارة
يخلط الكثير من الأشخاص بين السؤال العادي أو الاستفسار، والاستشارة في مجال العقارات. أحياناً قد تكون ردة فعل السائل سلبية تجاه عدم الرد على سؤاله، أو الرد عليه بطريقة سطحية ومختصرة، وهنا يجب العلم بأن الأمر يختلف، بحيث لا يمكن الرد على جميع
بين تعديل وتحديث واستصدار، تكون دولة الإمارات قطعت شوطاً كبيراً في تقوية وتعزيز صلابة بنيتها التشريعية، فقد تم تحديث 114 قانوناً تخصصياً، وإلغاء 48 قانوناً قديماً غير مواكب للتطورات، وإصدار 33 قانوناً جديداً في غضون ثلاث سنوات بمشاركة
الشهادة أم المهارة.. أيهما أفضل للعمل في القطاع العقاري؟ تبادر هذا السؤال إلى ذهني مرات عدة، فقررت أن أجري تجربة شخصية بميدان العمل، بحكم أنني أعمل في صناعة العقارات لمدة تقارب ثلاثة عقود من الزمن، وبحكم أنني مؤسس ورئيس تنفيذي لثلاث مؤسسات
42 ألف مركبة كهربائية مرتقبة، أو بالأحرى مخطط لها لتكون في شوارع دبي بحلول عام 2030، حسب خطة استراتيجية للتحول إلى النقل الكهربائي من خلال مبادرة دبي للتنقل الأخضر 2030، وكأحد المستهدفات للوصول إلى الحياد المناخي بحلول عام 2050. وحسب نتائج
عالم الإعلانات العقارية متشعب، ويختلف من شركة إلى أخرى، ومن نوع محتوى إلى آخر، لكن الهدف منها واحد، وهو جذب اهتمام أكبر عدد ممكن من المشترين المحتملين، لذلك تختلف الكلمات والعبارات، حتى تصل إلى دفع بعض المسوقين، والوسطاء العقاريين على وجه
تواصل حكومة دبي جهودها في تعزيز أواصر الثقة باقتصادها وحمايته من خلال استحداث جديد تم الإعلان عنه الأسبوع الماضي، وهو منصة بلاغات عن الجرائم الاقتصادية التي تم إطلاقها عبر موقع مركز دبي للأمن الاقتصادي. من خلال هذه المنصة أصبح بإمكان أفراد
تعتبر أحواض السباحة من الإضافات الضرورية في المنزل بالوقت الحاضر، ومن أحدث وسائل الراحة والترفيه التي يحتويها المسكن، علاوة على اعتبارها نقطة جذب مهمة لشراء وبيع العقارات، ورفع قيمتها استثمارياً، لدرجة أن أحواض السباحة لم تعد تقتصر على
«أرجو أن يتم تدريب جميع العاملين في شركات التطوير العقاري على الاهتمام بأسلوب التعامل والصبر على مختلف درجات الفهم للزبائن، وعدم الاستهانة بهم، وخداعهم بمعسول الوعود غير الحقيقية، وألا تتغير طريقة التعامل بعد الشراء عما كانت عليه قبل
من واقع خبرتي في مجال العمل، ولعل الكثير من زملائي في المهنة يواجهون هذه العبارة: أرسل لي العروض التي عندك وسأراجعها. أريد الرد على هذه العبارة بسؤال: أنا عندي 100 عرض، هل يمكنك الاختيار من بينها؟ الحقيقة أرى أن هذه العبارة مجحفة جداً بحق
«ألف نون».. ليسا مجرد حرفين أو لغز لكلمة سر، بل هما رمز سري لطموح شخصي وحلم راود صاحبه منذ أن وطئت رجله للمرة الأولى عالم العقارات في دبي، اكتشف حينها عمق هذا القطاع وأن الإبحار فيه يتطلب الغوص لأعماقه للظفر بأجود الفرص وأثمنها. «ألف نون»
يعد «الاقتصاد العمراني» فرعاً مهماً من الاقتصاد العالمي، وتزايدت أهميته خلال السنوات الأخيرة، مع تزايد النمو الحضري وتغيرات سوق العقارات في المدن، فهل استفاد القطاع العقاري المحلي من هذا النوع من الاقتصاد؟. يهتم «الاقتصاد العمراني» بدراسة
يمكن تجنب عوامل عدة قد تتسبب في إضعاف أداء القطاع العقاري وإعاقة استمرار نشاطه، منها ما هو متعلق بالشق التشريعي والتنظيمي، ومنها ما هو متعلق بالظروف الاقتصادية، ومنها ما هو متعلق بالمستوى الاجتماعي. ويمكن القول إن معظم هذه العوامل فوق طاقة
إذا تساءلنا: ماذا يهم المستثمر في قطاع العقارات المحلي بعد مراحل النمو والنضج التي وصل إليها القطاع؟ بطريقة بسيطة وسلسة وبتفكير أي شخص بسيط مُطلع على أخبار سوق العقار، ويفكر في الاستثمار بالعقارات، سنجد سبعة عوامل تهم المستثمر في السوق
أول وقف للمطورين العقاريين، مبادرة لم يشهد لها سابقة من قبل، إلا في دبي، عاصمة العقارات في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، يتم بها تخصيص وحدة عقارية من ضمن المشاريع العقارية التي يطلقها المطورون العقاريون كوقف خيري مستدام. المبادرة تم
لا يختلف اثنان على أن اهتمام المستثمرين الدوليين والأجانب بعقارات دبي دافعه الأساسي هو الأرباح والعائد الاستثماري المرتفع، لكن في الحقيقة هناك أسباب أخرى عدة تجعل الأجانب يختارون دبي للتملك والسكن والعيش فيها، والعائد الاستثماري المجزي
يشير تقرير حديث عن قطاع البناء، إلى أن مشاريع البناء في منطقة الشرق الأوسط تتأخر مدة إنجازها وتسليمها بنسبة 83% عن موعدها المحدد بجداولها الزمنية الخاصة، أي ما يعادل السنتين تقريباً حسب التقرير، الذي أشار كذلك إلى أن قيمة المنازعات الخاصة
بعد أسابيع قليلة ستحتضن دبي الدورة 21 من «منتدى الإعلام العربي»، الذي ينظمه نادي دبي للصحافة، كأكبر منتدى إعلامي في المنطقة العربية، لمناقشة تحديات ومستقبل قطاع الإعلام في المنطقة العربية، واستشراف مستقبله والتحديات التي تعيق مسارات التقدم
«بنك الأفكار العقارية» مفهوم يمكن تطبيقه لتعزيز الابتكار والإبداع في القطاع العقاري في دبي، خصوصاً مع التوجهات الحالية للقطاع، كنوع من التعاون المشترك بين الهيئات الرسمية المسؤولة عن تنظيم القطاع والأطراف الأخرى المشاركة فيه دون استثناء،
إذا كنت تعمل في القطاع العقاري أو ترغب في الانضمام إلى العمل فيه حديثاً، لا تهمل الاستفادة من الدورات التدريبية في التسويق العقاري، لأنها ستساعدك على التطور والتميز في مهنتك، وستمنحك القدرة على التغلب على التحديات الجديدة التي يفرضها الزمن
تشير إحصائية جديدة في قطاع الفنادق بمنطقة الخليج العربي وشمال إفريقيا إلى وجود نحو 104 مشروعات فندقية مخطط لها في دولة الإمارات خلال العامين المقبلين، معظمها من فئة العلامات التجارية العالمية، ما يعكس مستوى خصوبة البيئة السياحية في الدولة،
قصة دبي مع سوق العقارات الفاخرة بدأت بالضبط في 2001، حيث كانت إشارة البدء في تطوير نخلة جميرا، تم خلالها إنشاء وحدات سكنية فاخرة، سُلّمت لمالكيها بعد مرور أربع سنوات فقط من بداية الإنشاء، أي في 2005، وتعزز المشهد مع إقرار قانون التملك الحر
تعتبر العقارات التي يقل سعرها عن مليون درهم، من أهم المنتجات العقارية التي تشكل جزءاً كبيراً من سوق العقارات في دبي. ولطالما لعبت هذه العقارات ولاتزال تلعب إلى يومنا هذا، دوراً حاسماً في تنشيط حركة المبيعات العقارية، وتعزيز نمو السوق.
يهدف المرسوم رقم 23 لسنة 2020 بشأن تنظيم بيع الورثة للعقارات السكنية في إمارة دبي، إلى تنظيم التصرف في العقار السكني بين الورثة عن طريق البيع بالاتفاق والتراضي، لينتفع كل منهم بنصيبه الشرعي. وحدد المرسوم المتطلبات والإجراءات والآلية
قضايا الميراث والتوريث وحقوق الورثة في العقارات، قضايا اهتمامي من خلال مهنتي واحتكاكي بهذا الجانب.. نزاعات مستمرة بين أفراد العائلة الواحدة بعد وفاة المالك الأصلي للعقار، وصلت إلى حد أروقة المحاكم. تختلف موضوعات القضايا والنزاعات بين
رغم كل التحذيرات والتعاميم الصادرة من الجهات المعنية والقائمين على سوق العقارات، ورغم وضوح القانون حيال ذلك، لاتزال تصلني حتى اليوم استفسارات حول إمكانية سداد دفعات شراء وحدة عقارية على المخطط في حساب غير «حساب الضمان» الخاص بالمشروع.
حتى الآن يمكن القول إن ما حققة القطاع العقاري في دبي على مستوى التنظيم فاق المستويات والقوانين المعمول بها في أكبر الأسواق والقطاعات العقارية العالمية، بالنظر إلى عمر القطاع في الإمارة، حيث شملت القوانين التنظيمية له أدق التفاصيل، لكن
62% نسبة نمو المبيعات العقارية، و12% نسبة نمو عدد المستثمرين الجدد الذين دخلوا سوق عقارات دبي، و25% نسبة نمو المستثمرين العقاريين غير المقيمين.. نسب نمو مختلفة سجلها القطاع العقاري في دبي خلال الربع الأول من العام الجاري مقارنة بالفترة
الدليل الأهم للمعلومات في القطاع العقاري في دبي، التعرف على القوانين، التشريعات والمتطلبات وغيرها.. هذا ما تقرؤه حين تفتح خدمة الدرع العقاري التي تصادفك كأول خدمة على منصة «دبي ريست» الإلكترونية. تتيح هذه الخدمة للعملاء ثلاثة خيارات بعد
ما هي أفضل نصيحة تود مشاركتها مع الآخرين حول شراء العقارات؟ سؤال طرحته على منصات التواصل الاجتماعي الخاصة بي، فضولاً مني لقياس مستوى الثقافة العقارية بين أفراد المجتمع، وبهدف مشاركة الآراء وتبادلها بين المتابعين، فكان من بين الإجابات ما
تعتبر المنصة الذكية للفرص الاستثمارية التي أطلقتها بلدية دبي خطوة جديدة تعكس اهتمام حكومة دبي بتعزيز شراكتها مع القطاع الخاص، حيث تهدف المنصة إلى عرض أهم المشروعات والفرص الاستثمارية المتوافرة لدى البلدية، وعرضها على المستثمرين للاطلاع
تتجه الأنظار إلى دبي، على أنها أصبحت العاصمة العالمية لما يسمّى بالمساكن ذات العلامات التجارية، نتيجة مواصلة المشترين الأجانب شراء العقارات الفائقة الفخامة. ويشير تقرير حديث إلى أن الإمارة تضم حالياً ما يزيد على 40 مشروعاً عقارياً يحمل
أسهمت المشروعات العقارية الأيقونية، أو بالأحرى «معالم دبي الأيقونية»، بشكل كبير في دعم قطاعي العقارات والسياحة بالإمارة، وتحويلها إلى وجهة مفضلة للمستثمرين والزوار من جميع أنحاء العالم. وأكثر من ذلك، أن هذه المشروعات لم تدعم المنطقة التي
العملاء أو المستهلكون من أهم الأطراف مساهمة في دفع عجلة الأسواق العقارية، حيث تتوقف عمليات نجاح أو فشل المشروعات العقارية على مدى إقبال ورضا العملاء وتقبلهم للمنتج العقاري المطروح في السوق، وبذلك يمكن للعملاء المساهمة في إيجاد منتج عقاري
مرحلة جديدة يقبل عليها القطاع العقاري في دبي، والقطاع العقاري الإماراتي بشكل عام، وملامح جديدة ستعيد بناء وتشكيل القطاع في ظل التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والاحتياجات الفردية للمستهلكين، وحتى التغيرات المناخية التي أصبحت تفرض نفسها على
تغطي المساحات الخضراء نحو 13% من مساحة دبي، وتضم الإمارة نحو 191 حديقة متوزعة عبر مناطقها السكنية، كما يبلغ إجمالي المساحات الخضراء في الإمارة ضمن المناطق التابعة للبلدية ما يزيد على 45 مليون متر مربع، وتهدف دبي إلى مضاعفة المساحات الخضراء
احتفاءً باليوم العالمي للمرأة، المصادف الثامن من مارس من كل سنة، لا يفوتني من هذا المنبر أن أتوجه بتحية تقدير لكل امرأة على وجه هذه الأرض، ولنساء دولة الإمارات مواطنات ومقيمات، ولكل امرأة سبق لي أن تعاملت معها من خلال مهنتي.. إلى كل أولئك
تلعب جودة المناخ الاستثماري العام دوراً مهماً في نجاح الاستثمار العقاري في أي سوق، فالبيئة الاستثمارية المنتعشة عبر مختلف المجالات والقطاعات الاقتصادية تنعش بدورها مجال العقارات بمختلف أنواعه. بمعنى أن من أساسيات تحقيق التكامل في أنواع
العديد من المؤسسات والشركات العقارية حالياً في السوق تعمل على نشر تقارير عقارية ربعية أو شهرية أو سنوية، يقع فيها العديد من الاختلاف في القيمة والعدد، ليس تقليلاً من شأن تلك المؤسسات، فلكل مؤسسة طريقتها ومصادرها في استخلاص تلك الإحصائيات،
تعزيز التعاون بين الحكومات والمنظمات الدولية، واستكشاف أبرز التحديات العالمية، ومناقشتها وبحث الحلول المشتركة للتعامل معها وتحسين الإجراءات للعمل الحكومي، أحد أهم الإنجازات الأساسية التي نجحت فيها القمة العالمية للحكومات منذ نسختها الأولى
استمرار موجات التضخم، وارتفاع أسعار الفائدة المستمر على القروض العقارية، من العوامل التي تؤثر سلبياً على سير الأسواق العقارية، وسوق عقارات دبي واحدة من تلك الأسواق التي من المحتمل أن تتأثر لارتباطها بالمستثمرين الدوليين والمشترين من خارج
في عام 2018، كان المستثمرون الصينيون يحتلون المركز الرابع من حيث عدد الجنسيات الأكثر استثماراً في قطاع عقارات دبي، إلى جانب المستثمرين من الهند، والمملكة المتحدة، وباكستان. وخلال آخر ثلاث سنوات، سجل القطاع انخفاضاً حاداً في عدد المستثمرين
حتى هذه اللحظة، لايزال الكثير من الشكوك والغموض يكتنف اتجاهات النمو الاقتصادي العالمي. ففي آخر تقرير له، خفض صندوق النقد الدولي توقعاته حول مسار النمو للاقتصاد العالمي لسنة 2023، مشيراً إلى تراجع نمو اقتصاد الولايات المتحدة، كأكبر اقتصاد
تكملة للموضوعين السابقين، نستعرض معكم النقاط المتبقية، وهذه المرة سنتطرق للمهن والأنشطة في القطاع العقاري. إعادة تصنيف المطورين العقاريين في دبي حسب مناطق التخصص، وحسب نوعية المشروعات التي ينفذونها، ليحافظ القطاع على تنظيمه وجاذبيته
نستكمل معكم موضوع الأسبوع الماضي، ونواصل سرد مجموعة النقاط التي يجب التركيز عليها خلال العام الجاري 2023 لدعم القطاع العقاري. إعادة تطوير المناطق القديمة في دبي، وإعطاء ملاّك العقارات فيها الفرصة الكاملة لاستغلالها والاستفادة منها، سيكون
بداية عام عقاري جديد، من المتوقع أن يحمل في طياته الكثير من المفاجآت، يترقب فيه المستثمرون منحنى الأسعار التصاعدي، ووتيرة المشروعات التي ستجود بها الساحة العقارية، بعد عام مملوء بالنشاط.. عام يعتبر أفضل عام على الإطلاق في تاريخ نشاط القطاع
أشار تقرير صادر في الأسابيع القليلة الماضية عن إحدى أكبر شركات أبحاث السوق العقارية في إمارة دبي، إلى ارتفاع متوقع لأسعار العقارات الفاخرة في الإمارة العام المقبل، بمعدل يفوق ستة أضعاف قرينتها في كل من نيويورك وشنغهاي، وأربعة أضعاف مقارنة