كثيرون من أبناء هذا الجيل يمتلكون المعرفة، والعلم، ولديهم مخزون جيد من المعلومات، لكنهم لا يستطيعون التعبير عن أنفسهم، والتحدث بشكل جيد في المحافل وعلى الملأ، لأنهم يفتقرون إلى مهارة الخطابة، ومهارة مواجهة الناس، وهذه ملاحظة عامة نراها
إطلاق محفظة ضخمة من المشروعات المتاحة للشراكة بين حكومة دبي وشركات القطاع الخاص، هي واحدة من أهم الخطوات والمبادرات التي أعلنتها حكومة دبي، ممثلة في الدائرة المالية، وهي خطة اقتصادية في غاية الصواب، لمواصلة الدور الكبير الذي تقوم به دبي في
بعد اعتماد مجلس حقوق الإنسان في جنيف، وبأغلبية كبيرة، إنهاء ولاية وعمل فريق الخبراء البارزين المعني باليمن، فإن ذلك يعد سقوط مشروع القرار الأوروبي، وفي الوقت ذاته هو انتصار تاريخي لدول تحالف دعم الشرعية في اليمن، في إطار حقوق الإنسان،
«الله يبشرك بالخير بوخالد»، فلا أجمل ولا أفضل ولا أروع من كلماتك المطَمئِنة التي تقع على القلوب فتبث فيها الطمأنينة والأمان، وتقع على النفس فتبث فيها الراحة والاستقرار، كلماتك لها مفعول السحر، ترفع المعنويات إلى عنان السماء، وتُنسي كل
مجمع حمدان بن محمد الرياضي، صرح رياضي ضخم بمعنى الكلمة، لكنه وبكل آسف، وُلد مظلوماً، ويعيش الآن مظلوماً، وأعتقد أن السبب الرئيس لعدم قيام هذا الصرح بدوره المطلوب، وعدم حصوله على القدر الكافي من السمعة والشهرة، هو بُعد موقعه عن مدينة دبي
لا حدود للأعمال الإنسانية، والمساهمات المجتمعية، فهي مجال رحب وواسع، ومن يمتلك القناعة من القطاع الخاص، والتجار، والشركات، بأهمية ردّ ولو جزءاً يسيراً من جميل الوطن عليه، فلن يعجز عن الابتكار في تقديم أفكار مفيدة ومهمة للمجتمع، يستفيد منها
في الأول من أكتوبر، الذي صادف يوم الجمعة الماضي، احتفل العالم باليوم العالمي للقهوة، وفي اليوم ذاته شهد العالم افتتاح معرض «إكسبو»، أبرز وأكبر وأهم حدث عالمي، في دبي، وبالمناسبة هناك مفارقة جميلة في التقاء المناسبتين في يوم واحد، وهي أن
يوماً بعد آخر، يثبت النموذج الإماراتي في إدارة شؤون الحكم والبلاد، أنه الأصلح والأنسب والأكثر مصداقية وحكمة وقدرة على تحقيق أعلى مستويات التطور والرفاه وبلوغ التنمية المنشودة. والذين ظلوا يرددون على الدوام أن الديمقراطية بحرفيتها الغربية،
العالم يجتمع هنا في دبي، في هذه الليلة، حيث حانت لحظة انطلاق «إكسبو2020 دبي»، الحدث الأهم والأبرز على كوكب الأرض، بعد أن مرت السنون كالثواني، ومرت الأيام والليالي سريعة جداً، ومعها كانت سرعة الإنجاز ودقته، وكان العمل والجهد متواصلين بشكل
«مناعة الوعي الجمعي».. كان عنواناً لواحدة من الجلسات الرئيسة في منتدى الشارقة للاتصال الحكومي الدولي، وهو بكل تأكيد موضوع حيوي ومهم جداً، خاصة إذا تم ربطه بأزمة «كونية» مثل أزمة «كورونا». ومفهوم الوعي المجتمعي في غاية العمق والأهمية، ولعل
شعور عام بالارتياح يجتاح المواطنين والمقيمين على أرض الإمارات في هذه الفترة، منبعه الإحساس بعودة الحياة الطبيعية بعد أزمة «كونية» اجتاحت العالم كله، بجميع دوله وقاراته، أزمة وباء «كوفيدـ19»، وهذا الشعور المريح جاء بعد تخفيف الإجراءات
هو لا يحب المدح والتضخيم، كما لا يحب المبالغة في كل شيء، وفي أي شيء، يحب بل يعشق العمل المنظم، ويعشق تحقيق الإنجازات بصمت وهدوء، أُدرك ذلك جيداً، لذلك لست اليوم في صدد كيل المدح والثناء، فهو آخر ما يمكن أن يلتفت إليه سمو الشيخ مكتوم بن
هو حدث عالمي ضخم، بل هو الحدث الأبرز من دون منافس على مستوى كل القارات، تستضيفه الإمارات في واحدة من أجمل مدن العالم، في دبي، حيث الطمأنينة والأمن والتعايش. سيشاهد العالم أروع وأجمل وأفضل «إكسبو» مرّ على البشرية، منذ أن عرف الناس هذا
إجمالي الأغذية المستوردة إلى الدولة، خلال الربع الأول من العام الماضي، بلغ أكثر من 3.5 ملايين طن، بقيمة تتجاوز الـ13 مليار درهم، وذلك وفقاً للمتحدث الرسمي عن مجلس الإمارات للأمن الغذائي، عيسى الهاشمي، وهذا يعني أننا استوردنا تقريباً 14
رسالة نصية تلقاها ذلك الرجل على هاتفه المتحرك، أصابته بالصدمة، فيها تهديد، وبأسلوب فجّ، بإيقاف حساباته المصرفية وتجميد أرصدته، وغير ذلك من الإجراءات، إن لم يتوجه إلى البنك لدفع مبلغ 500 ألف درهم، هي عبارة عن تراكمات قديمة منذ عام 2007،
في كل مكان هناك أصوات نشاز، والناس بطبعهم مختلفون، بغض النظر عن جنسياتهم وأعمارهم، فمنهم المنطقي والمنصف، ومنهم المتعجرف وغير المنطقي، ومنهم الذي يعشق الشذوذ الفكري، والخروج على المألوف في كل قاعدة، ولكن مع ذلك يبقى صوت العقل هو المسموع
نقلة نوعية في اتخاذ القرارات الحيوية والمهمة، والتي تمسّ حياة ومستقبل الشباب الإماراتي بشكل خاص، ونقلة نوعية في وضع الحلول الجذرية لمشكلات ظلت عالقة لسنوات طويلة، وبسببها أحجم شباب الإمارات عن خوض تجربة الدخول في القطاع الخاص، سواء موظفون
هناك مدارس خاصة في دبي رسومها عالية جداً، بل مبالغ فيها، حيث يعادل سعر رسوم دراسة الطفل أو الطفلة في مرحلة الروضة، أو الابتدائية، أسعار رسوم جامعات عريقة في دولة مثل بريطانيا على سبيل المثال، وهذا واقع، وليس تخيّلاً أو مبالغة. تحديداً أعرف
في 9 سبتمبر 2009، أي قبل 12 عاماً من اليوم، أطلقت دبي مشروعاً حيوياً ومميزاً، حقق نقلة نوعية للمدينة في مجال النقل والمواصلات، هذا المشروع هو «مترو دبي»، الذي يُعد أول نظام قطارات للمواصلات الحضرية ليس في الإمارات فقط، بل في منطقة دول مجلس
يشهد الاقتصاد العالمي موجة تضخم ينتظر أن تتواصل خلال الفترة المقبلة، وهذا يعني أن هناك مؤشرات إلى ارتفاعات كبيرة في الأسعار، وتراجع في القوة الشرائية للنقود، ومع ذلك هناك ظاهرة سلبية تتزايد بوضوح في منافذ البيع لدينا، خصوصاً تلك المتخصصة
شخصياً تعاملت مع إحدى الجهات التي صُنفت ضمن أسوأ الجهات في تقديم الخدمات الرقمية، وذلك بعد اعتماد نتائجها من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، وبعد استطلاع ما يقارب من 55 ألف متعامل حول الخدمات الرقمية التي تقدمها الجهات الحكومية
الصورة أبلغ في الوصف من مئات الكلمات، هي ثوانٍ قليلة تركّز فيها العين، لكنها تحفر في الذاكرة والعقل ما تعجز آلاف كلمات الوصف عن فعله، وهي توثق وتسطّر في التاريخ ما لا يمكن أن ينساه الإنسان. هذا ما حدث عند مشاهدة صورتين لصاحب السمو الشيخ
الشعور بالضخامة والقوة والهيمنة على قطاع معيّن في القطاع الخاص تحديداً يؤدي إلى ضعف الخدمات، فالشركة التي ترى نفسها أقوى من المستهلك لن تُجهد نفسها في السعي لنيل رضاه، خصوصاً في حالة اقتناعها بعدم وجود بديل، وتالياً فالعميل أو الزبون هو في
خدمات توصيل طلبات الطعام، تحولت إلى واحدة من أهم الخدمات في الآونة الأخيرة، وأصبحت تتفوق بضرورتها على خدمات كثيرة، بل إنها أصبحت حيوية، ولها أولوية قصوى عند كثير من الناس، فقد سهلت عليهم الحصول على حاجاتهم من الوجبات والطعام، ووفرت عليهم
كثيرون يعرفون حب وشغف سمو الشيخ حمدان بن محمد آل مكتوم، حفظه الله، بالرياضة، فهو رياضي من الطراز الأول، يعشق جميع أنواعها وأصنافها وأشكالها، فهي إحدى أولوياته اليومية، ولا يكاد يتركها، وهو حريص على ممارسة الرياضة، أينما ذهب، في حله وترحاله
دول مجلس التعاون الخليجي تخطط ليل نهار من أجل التنمية، وبناء الإنسان، والنهضة الشاملة، وهناك في المقابل من يخطط ليل نهار من أجل الهيمنة وإشعال المنطقة، وتغذية الطائفية، وتدمير كل المنجزات الحضارية، من أجل إفساد الأمن وتحويل الاستقرار في
لا أحد إطلاقاً ضد القرارات التي تصدرها الجهات الحكومية لمواجهة فيروس «كوفيد-19»، جميع فئات المجتمع منذ بداية انتشار الفيروس أثبتت التزامها واتّباعها للإجراءات الوقائية والاحترازية بنسب عالية جداً، صحيح هناك مخالفون، لكنهم قلة لا تُذكر ولا
لا يُعقل ما يحدث في المدارس الخاصة، لا يكفي أن الأسعار مرتفعة مقارنة بكثير من دول العالم، ومقارنة بالمدارس ذاتها خلال سنوات سابقة، حتى وصلت أسعار مرحلة رياض الأطفال في بعض المدارس إلى مستويات أسعار جامعات في دول أخرى، لم يكفهم ذلك، بل
لا تستطيع جهة منفردة أن تضع حلولاً ناجعة لأي ظاهرة سلبية، حتى وإن كانت هذه الجهة هي صاحبة الاختصاص، فإن لم تتضافر الجهود، وإن لم يعمل الجميع بشكل متكامل، فالنتائج حتماً لن تكون مُرضية، ولن تكون ناجحة. وهذا ينطبق على وقاية المجتمع من
البدانة مشكلة صحية خطرة، صحيح أنها مشكلة عالمية، حيث تشير التقارير الصادرة عن منظمة الصحة العالمية إلى أن أكثر من 1.4 مليار بالغ يعانون زيادة الوزن، وأكثر من نصف مليار يعانون السمنة، وهناك 40 مليون طفل تحت الخامسة يعانون زيادة الوزن حول
المرحلة الحالية صعبة وحساسة، والمنطقة بأسرها تمرّ بأسوأ وأصعب وأحلك الظروف، والمستقبل لا يبدو مُريحاً، بل هو غامض ويصعب توقع أحداثه، تحدياته كثيرة، والخيارات المتوافرة لمواجهة هذه التحديات محدودة، وكل المؤشرات الحالية والمستقبلية، تقود دول
صحة الأطفال والحفاظ عليها مسؤولية أصيلة تقع على عاتق الأب والأم بالدرجة الأولى، هما من يحدد مستوى ومصير الطفل، وهما من يستطيعان حمايته وتقويته والحفاظ عليه من الأمراض، عبر مراقبة واختيار الأطعمة التي يأكلها، وهما من يستطيعان تدمير جهازيه
منظر سيئ للغاية، بطله شاب في مقتبل العمر، يقف أمام المحاسب في سوبرماركت كبير، خلفه طفلان، الكبير منهما لا يتعدى الخامسة، والصغير في الثالثة تقريباً، وكل منهما يدفع أمامه عربة مملوءة عن بكرة أبيها بالحلويات والشوكولاتة بمختلف أنواعها، إضافة
المشاريع البحثية والتعليمية في الوطن العربي لا تحظى بذلك الاهتمام الذي يليق بها، كونها ركناً أساسياً من أركان التطور البشري، وفي أغلبية أنحاء هذا الوطن الكبير، إن لم يكن في جميع دوله، فإن المشاريع البحثية تكون إما شخصية أو مؤسساتية، وهذا
لا تطوّر ولا تقدّم من دون تطوير البحث العلمي، فهو أساس كل تطور، وكل نجاح، وكل إنجاز للدول مهما كبرت أو صغرت، سواء كان ذلك في العلوم الطبية أو في التقنية، أو في المجالات الصناعية، أو الزراعية، سمّوا ما شئتم، كل هذه العلوم وغيرها لا يمكن أن
تغريدة جميلة ومعبّرة، تلك التي كتبها رجل الأعمال الإماراتي الشهير خلف الحبتور، حيث قال فيها «تعلمت ألّا أوظّف معاونين أضعف مني، وأن أعمل دوماً مع من هم أكثر علماً وخبرة مني في اختصاصاتهم، وأستفيد من علمهم لتحقيق النجاح، والوصول إلى الأهداف
وضعية الميت، هي تلك التي تمر على مسؤولي الاتحادات الرياضية حالياً، بعد الإخفاق الجديد في مشاركتهم في أولمبياد طوكيو، مرّ الأمر مرور الكرام، لا تصريحات، ولا أعذار، ولا توضيح لأسباب الإخفاق، وتالياً، لا يوجد من سيتحمّل المسؤولية، ولن يوجد من
لا اختلاف على أهمية تقديم الخدمات الإلكترونية والذكية، ولاشك إطلاقاً في أننا في الإمارات حققنا نقلة نوعية في مفهوم تقديم الخدمات للجمهور عبر الوسائل الذكية، طوال 24 ساعة في اليوم، وسبعة أيام في الأسبوع، وحياة الناس أصبحت هنا أسهل وأفضل، لا
أحد الإخوة الأفاضل دعانا إلى مزرعته في منطقة «الجبيب»، وهي منطقة تقع بين مدينتي العين ودبي، زرع فيها العديد من أصناف الخضراوات، ولكن ما يميزها حقاً هو تفوقها في إنتاج «التين»، وهو من النوع الأصفر المعروف محلياً باسم «تين جاسم»، وهو
لن نحصل على ميداليات في أي دورة من الدورات الأولمبية المقبلة، إن استمر حال الرياضة والرياضيين في الإمارات على ما هو عليه، فالخلل واضح، وهو بالمناسبة خلل شامل يشمل المنظومة الرياضية بأسرها، ولا يقتصر على مؤسسة أو نادٍ أو لاعب، حيث من الواضح
لسنا أميركا، ولا نمتلك أياً من إمكاناتها البشرية أو العلمية أو الرياضية، كما أننا لسنا الصين أو أياً من الدول الأوروبية، نعترف بذلك، لذلك فلن نقارن أنفسنا بهم إطلاقاً في المنافسات الأولمبية، ولن نسأل أنفسنا، ولو مجرد سؤال عابر: لماذا تفوقت
منذ دورة لوس أنجلوس 1984، والرياضة الإماراتية تشارك في الدورات الأولمبية، وطوال هذه الفترة الزمنية الطويلة التي تقارب الـ38 عاماً، لم يحصل رياضيو الإمارات في مختلف الألعاب إلا على ميداليتين فقط (ذهبية وبرونزية)، فيما عدا ذلك يمكن اعتبار
المبدع والمتميز جداً، وأحد أشهر من يقدمون محتوى مفيداً وهادفاً على وسائل التواصل الاجتماعي، ياسر حارب، تحدّث عبر حسابه على «سناب شات»، عن موضوع في غاية الأهمية، هو اعتماد كثير من المسؤولين والجهات، وحتى الأفراد، بصفتهم الشخصية في حياتهم
قمة العطاء أن تهب الحياة لإنسان، وقمة الإنسانية أن توقف ألم وعذاب إنسان، والمفارقة أن ذلك لن يحدث بالمال، فالمحتاج هنا قد يكون مليارديراً، وقد يكون أكبر منك منصباً وجاهاً، وقد يكون أيضاً متوسط الحال أو فقيراً، لا يهم هنا من يكون، بقدر ما
يعتمد القضاة في المحاكم بشكل عام وفي دبي تحديداً في كثير من القضايا على الخبراء، وبمقتضى هذا النظام فإن القاضي يعطي جزءاً من صلاحياته للخبير في مختلف القضايا، خصوصاً تلك القضايا التي تتضمن أموراً فنية وتخصصية، مثل القضايا التجارية أو
تتعاظم أهمية مراكز الدراسات والأبحاث بشكل كبير في كثير من الدول المتقدمة، وبالتأكيد فالمقصود هنا مراكز الدراسات الوطنية أو المستقلة، تلك التي لا تحمل أجندات خاصة، ولا توجهها جهات مشبوهة، بل هي مراكز لقياس توجهات الرأي العام المحلي تجاه
هناك مسؤوليات تقع على كاهل الحكومة، إن أرادت المضي قدماً وبنجاح في زيادة أعداد توظيف المواطنين في القطاع الخاص، وفي المقابل هناك مسؤولية مجتمعية وغير مجتمعية، تحتم على القطاع الخاص قبول الخريجين المواطنين وتوظيفهم في مختلف القطاعات. ما
تشكيل مجلس تنمية الموارد البشرية الإماراتية في دبي، ليس حدثاً عابراً، والمجلس الجديد ليس مجلساً شرفياً أو شكلياً، وهذه الخطوة هي بالفعل خطوة نوعية وحيوية مهمة لمستقبل الأجيال المقبلة، وهذا القرار، الذي أصدره صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد
لا تستطيع أيّ دولة في العالم أن تمنع حوادث السيارات، أو أن تنهيها للأبد، هي تضع القوانين والقواعد المرورية التي من شأنها تخفيض عدد الحوادث فحسب، وليس القضاء عليها نهائياً، كما لا يمكنها أن تجعل مع كل سيارة رجل شرطة يرافقها، ويراقب سائقها،
من الصعب الآن تجاهل وجود العملات الرقمية، ومن الصعب جداً تجريمها ومنعها، ولا أعتقد أبداً أن الحل المناسب يكمن في المنع والتجريم، أو وقف التعاملات نهائياً، وعدم الاعتراف إطلاقاً بوجود العملة الرقمية من قبل المصرف المركزي لدينا! بل على العكس
في أحد المطاعم الشهيرة في دبي، وُضعت لوحة تقول: «نقبل هنا الدفع بالعملات الرقمية»، ومع أن ذلك يبدو غريباً نوعاً ما، حيث لا توجد إلى الآن تشريعات محلية تبيح التعامل بالعملات الرقمية، إلا أنه في الوقت ذاته، لا يوجد منطقياً ما يمنع ذلك إن كان
مشروع إنساني متميز، يصعُب أن تراه في دول أخرى، بما فيها أميركا ودول أوروبا، تلك الدول التي تتشدق بحقوق الإنسان ليل نهار، مشروع في قمة الروعة، يعكس اهتمام الإمارات بالإنسان مهما كان جنسه أو جنسيته أو عمله، ومع ذلك لن يتحدث الإعلام الغربي عن
مؤسسة الجليلة أعلنت أن حجم التبرعات الموجهة لإنشاء «مستشفى حمدان بن راشد الخيري لرعاية مرضى السرطان» وصل إلى 300 مليون درهم، وهذا المبلغ هو جزء من إجمالي الاستثمارات الكلية المستهدفة، التي تقدر بـ750 مليون درهم. وبالمناسبة، فإن هذا الصرح
رسالة تلقيتها من مقيمة عربية، حريصة كل الحرص على الدولة، ومحبة كل الحب لاسم ومكانة الدولة، تعتبرها بلدها، وتعشقها عشق الوطن الأم، ولذلك فهي مصرة على أن أقوم بنقل وجهة نظرها، ووعدتها بأن أقوم بذلك، دون أي تدخل مني، فكانت هذه الرسالة التي
مازالت فوضى التحليلات والتفسيرات السياسية تجتاح وسائل التواصل الاجتماعي، بل أصبحت مشاعاً لكل من يملك حساباً على أي موقع تواصل اجتماعي، وبغض النظر عن خلفيته الثقافية، أو طبيعة عمله، أو درجته العلمية، وخطورة ذلك تكمن في فقدان كثير من هذه
موضوع مهم للغاية، نبهني إليه صديق عزيز، حيث أشار إلى سبب جديد يقود للإدمان، سبب لا يحتاج إلى أصدقاء سوء يعرضون مخدراً أو «حبوباً» مخدرة من باب التجريب، ولا يحتاج إلى تجار ومروجي مخدرات، بل على العكس من ذلك، غالباً ما يكون الإدمان قادماً من
هناك الكثير من القرارات التي تتخذها الجهات الحكومية الخدمية، تمسّ بشكل مباشر المواطن، بل في كثير من الأحيان هي أشياء تمسّ حياته اليومية، ورغم ذلك فإن اتخاذ القرار يتم عبر موظفين أو مسؤولين محدودين في تلك الجهات، ولا أحد يختلف في كونهم
مكافحة المخدرات يجب أن تبدأ في مراحل مبكرة، ولعل أهم وأفضل مرحلة لمكافحة الإدمان والتعاطي، وأكثر جدوى وفاعلية ونفعاً، هي مرحلة ما قبل وصول المخدرات إلى يد الشاب أو الفتاة، وقبل البدء في تعاطيها، لأنها إن وصلت، ولو كان ذلك من باب التجربة،
لا أهم، ولا أفضل، ولا توجد نعمة تضاهي وتوازي نعمة الأمن والأمان، هي القاطرة الأساس التي تجرّ خلفها بقية أساسيات الحياة، وهي القاعدة التي تُبنى عليها بقية هياكل تنمية المدن، فلا تجارة من غير أمن، ولا اقتصاد من غير أمان، ولا سياحة ورفاهية
دعم شباب الإمارات لتأسيس مشروعاتهم الخاصة، أمر ضروري ومهم، لذلك فالحديث عنه، مراراً وتكراراً، لا يعتبر تكراراً مملاً، بقدر ما يعكس ضرورة إبقائه على سطح طاولة النقاش بشكل دائم، نظراً إلى أهميته وحيويته الحالية والمستقبلية. المسؤولية مشتركة،
عملياً وواقعياً فإن مسمى «العمالة المنزلية» لا يعتبر دقيقاً، أو بالأحرى ليس صحيحاً، والأجدر والأصح أن نعتمد المسمى الذي يحددهم في مستوى «الفئات المساعدة»، والسبب هو وجود فروق كثيرة وكبيرة جداً بين العمالة أو العمال، وبين الفئات المساعدة أو
الإمارات بلد الفرص، وهذه حقيقة لا يمكن تجاهلها أو نفيها، هي بلد العمل والابتكار والإبداع والإنتاج، لذا فإن طموحنا يجب ألّا نختزله في كيفية توفير فرصة عمل لشاب أو شابة، بل الأولى العمل لتمكين هؤلاء الشباب، وتحويلهم إلى سوق العمل كروّاد
لا توجد فرحة تضاهي فرحة الإسهام في إنقاذ نفس بشرية واحدة، ولا يوجد عمل تطوعي أفضل من خدمة مريض أو مصاب بين الحياة والموت ينتظر نقل دم كي يستعيد التقاط أنفاسه، ويعود لأهله وبيته وعائلته، لذا فالتبرع بالدم أحد أفضل وأهم الأعمال الإنسانية
ليس تكذيباً لرواية ذلك السائح الذي ادعى سوء معاملته في مطعم في دبي، ولكن لتوضيح بعض الأمور التي يعرفها الجميع عن الخدمات في مدينة دبي، خصوصاً أن الفيديو الذي انتشر يحمل في طياته الكثير من الرسائل السلبية، التي نعتقد أنها لا يمكن أن تكون
فيديو صادم، بل مقلق ومرعب للغاية، شاب صغير يعلن بطريقة فجة، فيها تحدٍّ سافر لأهله، ومجتمعه، ودينه، ودولته عن مثليته، وخروجه من الإسلام، ومعارضته لعدم إعطاء المثليين حقهم في الزواج ببعضهم بعضاً. «ثوانٍ قليلة» لكنها هزت أركان المجتمع من
يُعَدّ مجلس الأمن من الأجهزة التي لها أهمية خاصة دون مختلف أجهزة هيئة الأمم المتحدة، وتنبع أهميته من المسؤوليات الملقاة على عاتقه، من قِبَل الهيئة، في المحافظة على السلم والأمن الدولييْن، والصلاحيات الواسعة المُخَوَّلة له لتحقيق هذه
مثير للإعجاب، ولافت للنظر ما قام به سفير الإمارات لدى جمهورية مصر العربية، الدكتور حمد الشامسي، فهو رُغم مضي أقل من ثلاثة أشهر على تقديم أوراق اعتماده سفيراً جديداً للإمارات في العاصمة المصرية، إلا أنه استطاع كسر كثير من القواعد الروتينية
«الدوخة» أصبحت ظاهرة تصعب السيطرة عليها، وكثير من الشباب، وحتى الفتيات وصغار السن، أصبحوا يدخنونها باستمرار، رغم التحذيرات الدائمة من مخاطرها على الصحة، وبأنها أول الطريق لإدمان المخدرات، هذا الطريق الخطر الذي يكلف المجتمع سنوياً ملايين
أصبح من الواضح جداً أن فيروس كورونا تحوّر من جديد، ولكنه هذه المرة تحوّر من مرض مُعدٍ إلى أداة سياسية عند بعض الحكومات، وأصبح واضحاً استخدام هذه الدول لفيروس «كورونا» كأداة سياسية، ووسيلة جديدة «مشروعة» ظاهرياً، لخدمة وتنفيذ أجندات
مثلما ذكرت في مقال أمس حول منع مواطن من السفر بسبب مخالفة بلدية تبلغ قيمتها 1000 درهم، أن الموضوع ليس شخصياً، فالظاهرة عامة، وعاناها كثيرون، وهذا ما لاحظته عبر ردود الأفعال الكثيرة التي وصلتني حول المقال. أحدهم، وقصته أغرب وأعجب، فهو يقول
فوجئ مواطن بوجود تعميم يمنعه من السفر من أحد مطارات الدولة، وبما أنه ليس من أهل السوابق، ولم يدخل في أي قضية أو مشكلة طوال حياته، بل على العكس من ذلك هو إنسان مرموق، وذو منصب رفيع سابق، قبل أن يتقاعد ويتفرغ لأهله وأعماله، لذا فقد أصيب
وظائف اليوم ليست هي وظائف الغد، وثقافة العمل اليوم لن تستمر خلال السنوات العشر المقبلة، وما بعدها، فوظائف اليوم، والثقافة السائدة، لن يستمرا طويلاً، لأن الوظائف لن تكون متاحة بكثرة في القطاع الحكومي، كما أن القطاع الخاص سيشترط توافر مهارات
رجل الأعمال الإماراتي خلف الحبتور، الذي يمتلك سلسلة من الفنادق الفخمة داخل الإمارات وخارجها، أطلق مبادرة لتدريب المواطنين الراغبين في الانخراط في العمل الفندقي، ومن ثم تأهيلهم وتوظيفهم في هذا القطاع المهم والحيوي، وهو يقول في ذلك: «أرحّب
لا يخفى على أحد وجود ثغرة في الوظائف الخاصة بإدارة المخاطر في البنوك العاملة في الدولة، وهذه الثغرة كانت سبباً مباشراً في كثير من القضايا التي تسببت في خروج مئات الملايين من الدراهم من البنوك بسبب هروب مقترضيها. ولعل هذه الثغرة متمثلة في
الحديث عن العملة الرقمية «البيتكوين» لا ينقطع عن أي مجلس أو تجمُّع في الإمارات، فالاهتمام بهذه العملة اجتاح كافة ومختلف المستويات المجتمعية، وهم ما بين متابع ومترقب، ومستثمر قلق، خصوصاً أن هذه العملة الرقمية، والتي تعتبر الأكثر صيتاً
لا يقتصر الموضوع على كونها تصريحات غير لائقة وغير «مهذبة»، تلك التي أدلى بها وزير خارجية دولة عربية، نعتبرها «شقيقة»، بل الموضوع أكبر وأشمل من ذلك، فالوزير شربل وهبة، الذي طلب إعفاءه من منصبه، وفقاً لما أعلن، بدا أنه شخص يفتقر إلى أساسيات
لا مجال أبداً للمقارنة بين ما قامت وتقوم به الإمارات من جهد لمكافحة انتشار فيروس «كورونا»، وبين إجراءات تلك الدول التي وضعت الإمارات في القائمة الحمراء، ليس هذا دفاعاً أعمى عن الدولة، لكنها حقيقة تثبتها الأرقام والمعلومات المؤكدة، لذلك
كل من يعمل بإخلاص من أجل مجتمعه، مهما كان منصبه أو مكان عمله، سيحظى بالتقدير والاحترام من قادة هذا البلد قبل بقية أفراد المجتمع، ليس شرطاً أن يكون هذا المخلص وزيراً أو مديراً، فقد يكون موظفاً صغيراً، أو مسؤولاً في الإدارة الوسطى، فالمنصب
لا يمكن استبعاد فرضية الأسباب السياسية والاقتصادية وراء القوائم الحمراء التي تصدرها الدول، ويفترض أنها تعكس مدى انتشار فيروس كورونا، وبموجبها يتم تقييد عملية دخول المسافرين إليها، وإخضاعهم للحجر المؤسسي فترة تراوح بين أسبوع وأسبوعين، حسب
من اللافت والغريب أنّ هناك دولاً تضع دولة الإمارات ضمن القائمة الحمراء في انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، وبموجب ذلك فإنه يتحتم على المسافرين من الإمارات الراغبين في دخول تلك الدول الالتزام بحجر إلزامي لمدة تراوح بين أسبوع وأسبوعين
ليس سراً أن هناك مواطنين يتهامسون ويتداولون بشيء من الحذر والقلق، معلومات عن مشروع قرار يسعى إلى تحرير جميع الأنشطة الاقتصادية على مستوى الدولة، باستثناء بعض الأنشطة ذات الأثر الاستراتيجي التي حددتها مسبقاً وزارة الاقتصاد، وهذا يعني بكل
فجأة نحن أمام حدث يؤثر في حياة جميع البشر بكل تفاصيلها، وفجأة نحن أمام عشرات بل ومئات الأسئلة التي لا إجابات جاهزة لها، ولنتذكر على سبيل المثال في بداية جائحة «كورونا» كيف كان الجدل حول أمور استغرقت أسابيع بل وأشهراً لحسمها، مثل الجدل حول
من أهم المزايا التنافسية التي تتمتع بها مدينة دبي، مرونتها وقدرتها الفائقة على إعادة تشكيل سياساتها وخططها الاستراتيجية بطريقة بالغة الاتزان، وبما يواكب المتغيرات العالمية والإقليمية، من دون التأثير في الإبداع أو الإنتاجية أو جودة الخدمات
لم تتخيل «صوفيا»، وهي سيدة ألمانية تقيم في دبي منذ سنوات طويلة، أن المكالمة التي أيقظتها من نومها صباحاً، ستتحول إلى كابوس حقيقي، حين تكتشف أنها تعرضت خلالها لعملية احتيال احترافية، انتهت بالاستيلاء على 45 ألف درهم، وهو حرفياً كل ما تملك
البنوك والمؤسسات المالية، مسؤولة عن تحمّل التعويض عن التكاليف المباشرة التي يتكبدها المستهلك نتيجة اختراق بياناته، ما لم يثبت أن الخسائر حدثت بسبب الإهمال الجسيم، أو السلوك الاحتيالي من جانب المستهلكين، فلا ذنب للمستهلك إن اخترق حسابه لسبب
يُمكن تعريف النسبة المئوية بأنها النسبة التي يُشكّل العدد 100 الجزء الثاني منها، وتعود كلمة النسبة المئوية في أصلها إلى الكلمة اللاتينية «Per Centum»، التي تعني لكل 100، وعادة يُعبّر عنها رياضياً بالرمز (%)، ويمكن توضيح مفهوم النسبة
فيروس كورونا ليس فيروساً يسهل القضاء عليه، ولا يمكن اعتباره فرعاً سهلاً من فروع الأنفلونزا، إنه أخطر بكثير من هذا التهميش والتبسيط، لقد أثبت بما لا يدع مجالاً للشك أنه فيروس قاتل، وسريع الانتشار، ينشط ويتحوّر ويتغير بشكل مذهل، احتار فيه
لا علاقة لتطعيمات فيروس «كوفيد-19» بالوطنية، فمن أخذ اللقاح ليس أكثر وطنية ممن لم يأخذه، ولا يعني أبداً أن من امتنع عن التطعيم ضد الفيروس لا يحب وطنه، وهو بالتالي إنسان خالٍ من الوطنية، فالوطنية لا تقاس أبداً بهذا المعيار، إنها بالفعل
بات من الواضح، ومن المؤكد، أننا أمام نمط جديد من الإعلام يسميه البعض بـ«الإعلام المعولم»، وكأي إعلام فهو سلاح ذو حدين، لكن سلاح التواصل الاجتماعي أخطر بكثير، فلماذا؟ وسائل التواصل الاجتماعي أصبحت اللاعب الأخطر في حياتنا بسبب كثرة انتشارها،
شئنا أم أبينا، وسواء اتفقنا أو اختلفنا على حجم أثر وسائل التواصل الاجتماعي الإيجابي أو السلبي، فإنه لابد من أن نقرّ ونعترف بأنها باتت تشكل أهم أدوات التأثير في المجتمع، وهي واحدة من أهم وأخطر وسائل تنشئة الشباب، و«تثقيفه» أيضاً، لكن
من الطبيعي أن تقال كلمات الشكر والثناء في حالات الفرح، سواء كان الفرح بتلقي خدمة راقية، أو إنهاء مشكلة ما، أو لمصادفة موقف نبيل، لكن الكلمات تكون صادقة ومعبرة ومؤثرة أكثر إن تصادف تقديم الشكر والعرفان مع موقف حزين، وعين دامعة، وفي ذلك
روّاد الأعمال الشباب أصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة يحتاجون دعماً كبيراً، فهم شريحة مهمة اقتصادياً واجتماعياً، وبالمناسبة فإن دورهم في الاقتصاد حيوي ومهم، حيث تسهم المشروعات الصغيرة والمتوسطة بما يفوق 60% من الناتج المحلي الإجمالي
لا عذر لموظف لا يعمل على تفعيل خاصية التفكير الإبداعي لديه، ولا عذر لإنسان في تقييد حدود تفكيره وإبداعه، فالإبداع حالة فكرية مهمة، وللإبداع دور مهم وأساسي في تاريخ البشرية، ولا أجمل من أهمية اختراع العجلات التي قادت البشرية إلى اختراع
رسالة مهمة للغاية، وجّهها سمو الشيخ مكتوم بن محمد بن راشد آل مكتوم، لمجموعة صغيرة العدد من موظفين يعملون على خطة دبي 2030، لكنه بكل تأكيد أطلقها لتصل إلى جميع موظفي حكومة دبي، رسالته واضحة ومباشرة، مفادها عدم التوقف عن التفكير الإبداعي،
سارع متبرع من أهل الخير الإماراتيين إلى التبرع بمبلغ سبعة ملايين، و910 آلاف درهم، وذلك في الساعات الأولى من يوم الإعلان عن مبادرة «تبرعكم حياة» الإنسانية، وهذا يعتبر أسرع تفاعل واستجابة لهذا العمل الخيري، الذي يهدف إلى توفير علاج وزراعة
رمضان هذا العام ليس كرمضان العام الماضي، فبالتأكيد نحن اليوم في وضع أفضل، والمجتمع أصبح في حالة أقوى وأفضل، بفضل تلقي أعداد كبيرة من الجمهور اللقاح المضاد للفيروس، ولكن علينا ألا ننسى أن الفيروس مازال موجوداً، لم يختف، ولم يُقضَ عليه، فهو
نموذج «كيوبلر روس» المعروف بمراحل الحزن الخمس، يَصِف خمس مراحل للطريقة التي يتعامل بها الإنسان مع الحزن الناتج عن المصائب، خصوصاً تلك التي تتعلق بالإصابة بمرض خطير أو قاتل. ومراحل الحزن الخمس، التي تعبّر عن حالة الصدمة النفسية التي يمر بها
عندما تقرر شرطة دبي أن تطلق حملة توعوية، تتمحور حول إفساح الطريق أمام السائقين على المسار السريع، فهذا ليس شيئاً مبالغاً فيه، بل لها كل الحق في ذلك، لأن هناك كثيراً من السائقين، إلى يومنا هذا، لا يدركون أن السير على المسار السريع بسرعة
محطة تاريخية مهمة دخلتها دولة الإمارات، وذلك بإعلان مؤسسة الإمارات للطاقة النووية بدء التشغيل التجاري لـ«براكة»، أولى محطات الطاقة النووية السلمية في العالم العربي، وهذا إنجاز عالمي جديد لاشك في ذلك، ولكن كيف ينعكس هذ الإنجاز على شعب
هناك تحديات تحول دون استمرار أو نمو الشركات الصغيرة والمتوسطة في الإمارات، على الرغم من أن هذه الشريحة تعد عصب النشاط الاقتصادي لأي سوق أو اقتصاد، وأبرز هذه التحديات أو العقبات، صعوبة الحصول على تمويل، وهي عائق رئيس أمام هذه الشركات، وتشير