حسن الجسمي

شريط الاخبار:

حسن الجسمي

إعلامي إماراتي ومحلل رياضي.

@hassan_aljassmi

أرشيف الكاتب

  • كيف لك أن تتخيل تأثير المدرب في كرة القدم؟ المدرب العصري أصبح يتميز بأشياء أخرى، فلربما هناك مدرب في مقتبل الـ40 يكون أفضل من الذي يدرب 40 عاماً! عموماً، كلما أردت أن تشرح لأحد قيمة المدرب وسحره وتأثيره في أي فريق، تذكر البرازيل، فهي التي
  • سيذكر التاريخ أن هناك متمردين في كرة القدم، وسط المحترفين والمثاليين في عالمها، وسيذكر التاريخ أن الانتصار دائماً للاعبين، حتى لو كان تحالفاً سرياً وباطلاً وغير شرعي، حتى لو تركوا مرماهم تذروه رياح الأهداف تحت مسمى التخاذل. التمرد في كرة
  • جزء من النص مفقود! 20 فبراير 2017
    سيدي رئيس تحرير «الإمارات اليوم»، يوماً ما كان هناك لاعب من أفقر ضواحي الأرجنتين ذهب ليحترف في إنجلترا، في أول لقاء صحافي قال: «لولا كرة القدم لكنت الآن مدمن مخدرات»، هذا اللاعب يدعى كارلوس تيفيز. مرت الأيام وأصبح نجماً لامعاً، حتى إنه
  • في إحدى المحاضرات، قال لنا أحد أهم كشافي نادي مانشستر يونايتد، إن النادي لديه خريطة جغرافية، الهدف منها أن يستولوا على هذا الجزء من العالم كروياً، مفادها أن كل من يركل كرة القدم في هذا الجزء الجغرافي يجب أن يراه كشافو النادي. قبل أيام
  • نحن نبحث عن ملعب! 13 يناير 2017
    بغض النظر عن تأييدك لقرار «فيفا» عما سيحدث بعد عشرة أعوام لكأس العالم من عدمه، يجب أن تقتنع بأن الدراسة الاستراتيجية والتسويقية للبطولات أهم عنصر في تطوير المسابقة مادياً أو فنياً. كرة القدم اليوم ليست كما هي بعد عقد من الزمن، المتابعون
  • المال والكأس 30 ديسمبر 2016
    كنت خارجاً من برنامج تلفزيوني، وبالمصادفة وجدت أمامي شخصاً يتأهب للدخول إلى الأستديو، لمحته وبادلته التحية وخرجت، ثم قلت في نفسي: أليس هذا رئيس ريال مدريد السابق رومان كالديرون؟ ذهبت إلى الردهة، وإذا به يدخل إلينا بعد نصف ساعة، فعلمت أن
  • كنا في محاضرة عن اكتشاف اللاعبين في كرة القدم، فقال المحاضر: هناك مؤشرات للنجاح في اللعبة، قد يجهلها الكثيرون، أو ربما لا يعيرونها اهتماماً، أحد أهم هذه المؤشرات هو الرغبة في النجاح، الرغبة في الفوز، أو الرغبة المطلقة، لتكون أفضل لاعب في
  • تعرفون أن أوزيل منذ أن ظهرت الإحصاءات الرسمية سنة 2003 قد وصل إلى صناعة 200 هدف في تاريخه كلاعب! رقم كبير وخارق ولكن لا أحد بحث عن الرقم 199 مثلاً، أو أن هذه الأرقام يتداولها أصحاب الأرقام ومحبو الإحصاءات فقط لا غير! لكن عندما تألق أوزيل
  • عودهم طري! 24 أكتوبر 2016
    كل منا مسك رأسه وكتم غضبه بعد خروج منتخبي الناشئين والشباب وعدم تأهلهما لكأس العالم، وهو غضب مخلوط بشك وينتابه الكثير من الخوف، لكن لحظة! من هو المتسبب؟ وهل نحتاج فعلاً للوصول إلى كأس العالم؟ الاستثمار الحقيقي في كرة القدم هو أن يكون لديك
  • لدي فكرة تقول بأن هناك مدرباً بإمكانه اختيار ما يريد، وآخر صلاحياته محدودة في كرة القدم، والدليل أن أنشيلوتي خرج من ميلان يوماً ما وهو يشتكي لمن حوله تدخّل غالياني وبيرلسكوني في عمله. وبالمقابل، مورينيو بعد تحقيقه أول لقب دوري مع تشلسي
  • يقال إن الثأر في كرة القدم أول طريق للخسارة، واسألوا اليابانيين! لكن لحظة، لدينا دين لنرده، وطعمه سيكون أجمل وأحلى، وعلى أرضنا، وهو الفوز على المنتخب الأسترالي، لنشدو بعدها بأعذب الألحان والأغاني، وأن نغلق أهم صفحتين في التصفيات بفوزين
  • غوارديولا وسيتي 18 أغسطس 2016
    في المؤتمر الصحافي الأول لغوارديولا مع مانشستر سيتي، أكد المدرب الإسباني أنه لا يعيش تحت أي ضغط لتحقيق الألقاب، بل إن المطلوب منه الاستمتاع بوظيفته، وتقديم كرة قدم جميلة! وهذا يعتبر كلاماً واقعياً، كنوع من رفع الضغوط عن مدرب يدخل الدوري
  • عندما بكى رونالدو قبل 12 عاماً من خسارة النهائي أمام اليونان، سخر الكثيرون منه، وقالوا إن روي كوستا وفيغو وغيرهما، الذين كانت تلك آخر بطولة لهم، أولى بهذه الدموع، لكن لم يعرفوا أن هذه الدموع مخلوطة بين قهر وحب الفوز والوطنية وحب المجد في
  • يقال، والعهدة على الراوي، إن صحيفة أرجنتينية قالت، بعد خسارة الأرجنتين من تشيلي في نهائي كوبا أميركا، عبارة قاسية، مضمونها «شمس الأرجنتين أشرقت مع مارادونا، وغابت مع ميسي»، والشمس المشرقة في ثقافة الأرجنتينيين هي رمز من رموز الوطنية،
  • في نهاية الثمانينات من القرن الماضي، انتقل التوبيلي من الإنتر إلى يوفنتوس، براتب يعادل مليوني يورو حالياً، بعدها قامت الدنيا ولم تقعد في إيطاليا، أغلبهم كان يقول: هناك دعم من الرئيس ومسيري النادي، ما المانع إذا؟ «الفلوس فلوسنا، وحتى لو
  • أسبوع غريب 27 مايو 2016
    مرَّ علينا أسبوع أوله نهائي، وآخره سيكون نهائياً.. تداخلت في التوقيت والاهتمام والوقائع، إليكم بعض ما رأيت: في كأس الإمارات الاتحاد الإنجليزي، شعرنا بالفخر كثيراً بأن أعرق بطولة وأم البطولات بمسمى شركة إماراتية لها من الحضور التسويقي الأهم
  • بايرن مخ! 12 مايو 2016
    في نهاية التسعينات من القرن الماضي، وبداية الألفية كان للألمان ثلاثة فرق تنافس أوروبياً: دورتموند الذي فاز بدوري أبطال أوروبا في 1997، وبايرن ميونخ الذي حقق اللقب في 2001، وليفركوزن الذي خسر نهائي 2002 من ريال مدريد، بعدها غابت ألمانيا عن
  • «حاجة محرزة» 27 أبريل 2016
    بصراحة، وبعد 15 عاماً من مشاهدة الدوري الإنجليزي، لم أتخيل يوماً أن أشاهد لاعباً عربياً يفوز بجائزة أفضل لاعب في مهد كرة القدم، حتى أتى رياض محرز، وحققها أمام نجوم الملايين والفلاشات، مثيراً حالة من الاندهاش في إنجلترا، والعالم بأسره. أما
  • من السهل جداً أن يقوم أي مدرب بما يقوم به المدرب الأرجنتيني لأتلتيكو مدريد سيميوني أمام دكة البدلاء، يقفز ويشجّع ويوجه بشكل غريب. ومن السهل جداً أن تلعب بمنظومة دفاعية، لكن ما يفعله سيميوني ليس مصادفة، والحماسة والدفاع ليسا هما أسلوب نجاحه
  • غالباً في الوعود الانتخابية يكون صوت الضعيف هو الأقوى، فكيف لا ورئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم «فيفا» فاز بترجيح من آسيا وإفريقيا بغض النظر عن الطريقة والأسباب. الآن مع قرب موعد انتخابات مجلس جديد لاتحاد كرة القدم، يكون مسؤولاً عن قيادة
  • مازلت أقول إننا بحاجة إلى استنساخ تجارب كروية، وبما أن التجربة الألمانية، التي تحدثت عنها سابقاً صعبة، فكم أتمنى أن نركب الطائرة، وعلى درجة رجال الأعمال، ونذهب إلى اليابان، وندرس ونستفيد مما فعلوه، منذ 1994 حتى عام 2000، خلال ست سنوات، من
  • يقول السويدي زلاتان في كتابه الذي يتحدث عن حياته: «مورينيو عندما يريد ان يفعل شيئاً لا يستمع إلا لنفسه، وغالباً ما يكون محقاً في ما يفعله». نصحني بألا أترك إنترميلان عام 2009، لأنه قال إننا سنحقق دوري الابطال الموسم المقبل، لم أسمع له،
  • «فوضى!» 13 مارس 2016
    فوضى عارمة، ظهور وجوه جديدة، اختفاء من يجب أن يكون على صدر المشهد، قانونيون يسهرون حتى الصباح، شخصيات في الاتحاد كانت لا تظهر إلا على ورق الصحف، أصبحت أبطال مشهد مملوء بالغموض، الوضع يغمره الفوضى، ولا أحد يدري إلى أين المسير. لكن لحظة..
  • أسألك الرحيلا 02 مارس 2016
    مازالت تدور في مسامعي صرخة الجمهور في ذلك الملعب، في ذلك المسرح الذي كان حلماً لأي لاعب ليتباهى بين أصحابه، وإن كان يملك سيرة ذاتية حافلة، مازلت أتذكر عندما كنت أمرّ مع إخوتي بجانب هذا الصرح ونور البطولات يشع منه، مازلت أتذكر صرخات المجد
  • «40 دقيقة» 18 فبراير 2016
    قد تسمع كثيراً جملة «دورينا ضعيف»، وقد يقول أحدهم إن هذا مجرد رأي، لكنني سأحملكم إلى عالم الأرقام والإحصاءات، العالم الذي يتحول فيه الرأي إلى حقيقة.. العالم الذي كما يقولون «لا يكذب»! • إن لم نزد نسبة اللعب الفعلي، فلن يتطور الدوري. تخيلوا
  • لو سألني أحد: «لمن تتمنى الفوز في الدورة الانتخابية القادمة لاتحاد كرة القدم؟»، بالطبع سأقول ودون تردد «أريد شخصاً يحول الاتحاد إلى مؤسسة رياضية، فيها أقل عدد من الأشخاص عديمي الفائدة»، وأن يضع على باب مكتبه المقولة الشهيرة التي تقول: «هنا
  • لن نلعب في إيران! 27 يناير 2016
    لا داعي لكي يقوم الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، أو لجنة المسابقات فيه، بالمراوغة، فالأمور واضحة مثل الشمس، وموقفنا واحد لن يتغير، مهما كانت لديكم أساليب تتميز بفن التخدير وإشباع الموضوع، نقولها بأعلى الصوت مرددين وراء رئيس الاتحاد الإماراتي
  • من السهل جداً أن تقول، وأنت جالس أمام التلفاز أو في المقهى مع أصحابك، إن «بيريز يعبث بريال مدريد»، أو أن تضع بعض الجماهير المتأثرة والعاطفية لوحة على الطرقات وتقول «هذا لا يصلح رئيساً» تعبيراً عن غضبها. • كل أنواع المشكلات على رأس بيريز،
  • حتى نكون صرحاء مع أنفسنا، البذخ الذي وصلنا إليه في كرة القدم يشعرنا بمستقبل مملوء بالغموض، فصفقات الصيف تتبخر مع حرارته، والبعض لديه شيكات متجمدة، يود أن يذيبها في سوق الشتاء • مؤشرات الأداء هي الحل الأنسب لإيقاف نزيف الدراهم. الساخن!
  • قبل ثلاثة أسابيع تقريباً، توقعت إقالة بينيتيز من تدريب فريق ريال مدريد، وعللت ذلك بالثورة الإعلامية المنظمة ضده، التي أطاحت مدربين أكبر منه، فكيف لهذا الذي بكى في لحظة تقديمه مدرباً للفريق؟! ليس لأنه غير جدير بريال مدريد، لكن المكتوب كان
  • ما هكذا تورد الإبل يا فان خال، ما يقارب 250 مليون باوند صرفته من جيب إدارة مانشستر يونايتد في 17 شهراً، والناتج «لا بطولة، ولا أمل فيها، ولا حتى كرة جميلة»، ما صرفته في موسمين صرفه السير فيرغسون في ثمانية مواسم، وحقق خلالها 14 لقباً، وصنع
  • «سوبر خليل» 01 ديسمبر 2015
    لفت انتباهي عنوان القسم الرياضي في «الإمارات اليوم»، أمس، «أحمد خليل من دكة البدلاء إلى أفضل لاعب في آسيا». تذكرون قبل موسمين، وفي ظل تألق اللاعب البرازيلي غرافيتي، كان الجميع يطالب أحمد خليل بالرحيل ليجد لنفسه مركزاً بعد أن أصبح حبيساً
  • سُئل الهداف التاريخي للكرة الإنجليزية غاري لينيكير، قبل ثلاثة عقود تقريباً، عن تعريف لكرة القدم، فأجاب بأنها 11 لاعباً ضد 11 لاعباً، وكرة مستديرة، والمنتخب الألماني هو الفائز! وتحدثتُ في مقال سابق عن تطور الكرة الألمانية أكاديمياً، فعندما
  • «تعلقوا» بالجيل الذهبي «ونسوا أشياء كثيرة.. مرت الأيام ولم يحققوا الذهب، حتى أصبحوا لا يملكون جيلاً!»، فقط كنت أقصد بهذه التغريدة المنتخب الهولندي! تضاربت الأفكار التاريخية ورأيت منتخباً يمشي على خطى المنتخب الهولندي، وقد زادني خوفاً عندما
  • «فن مهدي» 10 سبتمبر 2015
    طوينا صفحة مباراة فلسطين بخيرها وشرفها الكبير، فقد انتهى أسبوع «فيفا» بتناقض غريب، فزنا بالعشرة في يوم ولم نستطع أن نسجل في يوم آخر، فما هي المشكلة؟ لم أعتد أن أكتب مقالاً فنياً، لكن إذا كانت المشكلة فنية فيجب الحديث عنها وبإسهاب. القادم
  • كل أسبوع تشاهد الدوري الإنجليزي، تشجع وتستمتع، وتشاهد النجوم من كل حدب وصوب، ألم تسأل نفسك لماذا حصلت فرنسا وإيطاليا وألمانيا وإسبانيا أصحاب الدوريات الخمسة الكبرى على كأس العالم في السنوات الأخيرة، ولم يحققه المنتخب الإنجليزي الذي يعد
  • لم أبتعد عن كرة القدم في إجازتي، وقد شدني الفضول بعيداً حتى وصلت إلى الصين، الخطر الآسيوي الكروي المقبل. سنبدأ بهذه المعلومة التي تقول إن الدوري الصيني دفع حتى الآن 60 مليون يورو للتعاقدات الصيفية، كسادس أكثر دوري في العالم صرفاً هذا العام
  • بالتأكيد أنك شاهدت لاعباً يدخل الملعب كبديل ويقفز بطريقة غريبة، ويضع قدمه اليمنى أولاً في الملعب، أو يلمس العشب، هذه أمور متكررة في ملاعب كرة القدم، لأنهم يرونها تجلب التوفيق، كما يفعل حارس المرمى عندما يقبل عارضته التي يذود عنها أمام 11
  • يُقال إن في بدايات القرن الماضي كان هناك لاعب في الأوروغواي يدعى ابدون بورتي، لعب للأوروغواي أكثر من 200 مباراة، كان نجمهم الأوحد، الجميع يحلم بأن يرزق بمولود حتى يطلق عليه «بورتي». مرت الأيام حتى هبط مستواه واستبعد من الفريق الأول من نادي
  • النهائيات في كل العالم تعد حدثاً كبيراً لعشاق كرة القدم، إلا أنها في الإمارات حب وولاء وشرف وكرة قدم، ففي نهائي كأس رئيس الدولة اليوم الكثير من رائحة الوطن والتلاحم، كيف لا وهو باسم رئيس الدولة. الأهلي هو الطرف الأول الذي وصل بخطى ثابتة،
  • أنشيلوتي ذهب! 27 مايو 2015
    عزيزي القارئ، كيفما قرأت الكلمة الثانية من عنوان المقال، هكذا يراه المدريديون. أنشيلوتي ذهب: سيبقى في أعين نصف المدريديين الأوفياء أنه رجل أتى بالذهب، وهي البطولة الأوروبية العاشرة المستعصية، التي جعلت رئيسهم يصرف ما يقارب مليار ونصف
  • حتى نكون منصفين مع عشاق الأصفر الكبير، لن أكتب مقالاً شاعرياً، أو حتى أتغزل في ماضي الوصل، وأبكي على المجد المسكوب في أرفف الماضي، لأن الوصل بحاجة إلى تضميد الجراح، وأن نتجرد عن المجاملة، أو حتى نوهم جماهيره ونقول «الوصل ممتع»، لأن الامتاع
  • منذ قرابة عام لم أكتب عن الهلال السعودي، لأسباب احتفظ بها لنفسي، لكن حان الوقت لأتكلم بصراحة، بعيداً عن الحديث الملفق والكلام الشاعري، وربما هذا الفريق لا يحتاج مني إلى شاعرية، لأن لديه شعراء يتغنون به ليلاً ونهاراً. الهلال لا يحتاج إلى
  • خرجت ألمانيا من كأس أوروبا عام 2000 «بخفي اريك ريبيك»، وحققت نقطة من تعادل، وسجلت هدفاً واحداً فقط! ماذا حدث بعد ذلك؟ إليكم ما يلي: اجتمع اتحاد الكرة الألماني بالأندية، وقال لها بالحرف الواحد، هذا كان متوقعاً بصراحة، الفرنسيون لديهم
  • يقولون إن الكاتب مثل اللاعب، إذا ابتعد عن الكتابة تهبط لياقته، ولكن أنا لست كذلك، فكنت ألعب مباريات ودية كثيرة بيني وبين نفسي، لأحافظ على لياقتي وأكون جاهزاً لصحيفة عملاقة مثل «الإمارات اليوم». عموماً تحدثنا عن الاحتراف كثيراً، جفت الأقلام