جريمة التزوير لم تعد تقتصر على المستندات الورقية أو الأختام التقليدية، كما لم تعد حكراً على مزورين محترفين، في ظل وجود تطبيقات ومواقع تستخدم تقنيات متطورة، لتعديل الفواتير أو المعاملات الإلكترونية أو حتى جوازات السفر والهويات. أعرف صديقاً
في زمن أصبحت فيه مواقع التواصل منبراً عاماً للتعبير عن الرأي، يتفاعل كثيرون مع قضايا قد يكون بعضها منظوراً أمام المحاكم أو حكم فيه بالفعل، هذا التفاعل قد يبدو للوهلة الأولى ممارسة طبيعية لحرية الرأي، لكن قد يتحوّل في بعض الحالات إلى فعل
«قوة الأمر المقضي» مبدأ قانوني مهم، يرسخ استقرار المعاملات ويمنع إعادة طرح النزاعات التي سبق الفصل فيها. وحتى نفهم طبيعة هذا المبدأ يمكن الاستدلال بقضية طلبت فيها المدعية إلزام خصمها بسداد ثلاثة ملايين درهم قيمة رهن عقاري، إلى جانب تعويضات
شاب صغير في السن لم يستفد من الفرصة التي منحت له حين ضبط متلبساً بتعاطي المخدرات، وسقط في الفخ مجدداً، فأحيل إلى النيابة العامة ومنها إلى محكمة الجزاء التي عاقبته بالحبس سنتين والغرامة بعد اعتباره متعاطياً للمرة الثالثة، فطعن على الحكم
الواقعة بدأت بمشادة كلامية داخل أحد المحال التجارية بين موظف وزبون، ثم تطورت ليحدث اعتداء متبادل بالأيدي حسمه الموظف لمصلحته نظراً لفارق القوة الجسمانية. الزبون حرر بلاغاً لدى الشرطة، متهماً الموظف بالاعتداء عليه، وأحيل الملف إلى النيابة
ارتكب صديق لي حادثاً بسيطاً بسيارته داخل موقف البناية التي يسكن بها، فسلك الطريق القانوني، وأبلغ الشرطة التي سجلت تقريراً مفاده أن المركبة متضررة من الأمام والخلف بسبب اصطدامها بحائط من اليسار وحاجز خرساني من اليمين. التقرير وصل إلى شركة
لطالما كان شرط عدم المنافسة بعد انتهاء عقد العمل مقيداً للموظفين الباحثين عن فرص جديدة، كما أنه مصدر قلق دائم للشركات التي تحرص على حماية أسرارها التجارية، وبيانات عملائها، لكن بعد تنفيذ قانون العمل الاتحادي رقم 33 لسنة 2021، تغيرت قواعد
لاشك في أن دبي من أكثر المدن جذباً للمقيمين والمستثمرين، ما يجعل قطاع الإيجارات يُشكّل محوراً مهماً في الحياة اليومية، ومن ثم حرصت الإمارة على ضبط العلاقة بين المالك والمستأجر بحزمة من التشريعات الواضحة، أبرزها القانون رقم 26 لسنة 2007
هناك عالم قاتم، يُعدُّ مرتعاً للمجرمين بالغي الخطورة، والمضطربين نفسياً وأخلاقياً، يسمى «الشبكة المظلمة» أو «دارك ويب»، وداخله تدار أعمال وجرائم تقشعر لها الأبدان، بعضها يستهدف الأطفال بشكل مباشر، ولا يمكن أن تكافحها دولة بمفردها. لا يقتصر
طفل بريء في الثانية عشرة من عمره، يجري إلى غرفته فور عودته من المدرسة ليغرق في لعبته الإلكترونية المفضلة دون مقاطعة تذكر من والديه اللذين يشعران بالامتنان لجهاز البلايستيشن والتقنيات الترفيهية الحديثة التي خففت عنهما صداع ابنهما المدلل،
يقف المحامي عاجزاً أحياناً أمام طلبات موكله في قضايا الأحوال الشخصية، خصوصاً حين يتعلق الأمر برد الهدايا المتبادلة بين الزوجين خلال سنوات الود والمحبة، فكلاهما يريد بعد الانفصال تجريد الآخر من كل ما يملك. وتكون الطلبات في بعض القضايا بالغة
بعد تجربة مريرة خاضها مع الإدمان، أقلع عنها، وظل متعافياً لسنوات عدة، حرص خلالها على الابتعاد عن كل أنواع المؤثرات أو المثيرات التي قد تجره مجدداً إلى ذاك الطريق المظلم، متجنباً كل من كان سبباً في مأساته حتى لو كان أقرب الناس إليه. وبعد
من القضايا المهمة التي تستدعي التأمل إنسانياً وقانونياً، نزاع حدث بين رجل وشقيقته الكبرى، التي طلب منها - حسب ادعائه - شراء شقق لصالحه، وسلمها جزءاً من ثمنها نقداً، وجزءاً آخر في صورة تحويلات إلى حسابات بنكية تخص أشقاء آخرين لهما. الأخ
رسائل عدة تلقيتها تعليقاً على المقال السابق، حول التغير المقلق في سلوكيات الأبناء خصوصاً المراهقين نتيجة تأثرهم بنماذج يعتبرونها ناجحة على منصات التواصل الاجتماعي. النجاح يقاس من وجهة نظر كثير من الصغار بما يحققه قدواتهم على تلك المنصات من
لم يُرزق بأبناء سواها، فبذل كل ما في وسعه لتلبية احتياجاتها، لكن مع تقدمها في العمر، وبلوغها سن المراهقة، بدأت في زيادة التطلب والتمرد. وذات يوم أثناء جلوسه في المنزل، فوجئ بها ترتدي ملابس مكشوفة غير مناسبة لعمرها وهي في طريقها إلى الخارج،
الارتباك والحزن خيما على وجهها، إذ لم تتخيل أن تقف يوماً في محكمة أمام الرجل الذي أحبته وتزوجته. القضية مهمة، وتتناول جانباً إنسانياً من الضروري أن يكون شفافاً وواضحاً بين الجميع، خصوصاً الأقارب والأزواج. صاحبة القصة قالت بانكسار إنها
ناقشنا أخيراً أثر القانون الذي أصدره صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء، رعاه الله، بصفته حاكماً لإمارة دبي، لتسوية المنازعات الناشئة عن تنفيذ عقود بناء منازل المواطنين في دبي. واتفقت جميع الأطراف
استمع إلى صديقه بحماسة وهو يشرح تأثير المفعول السحري لحقنة استخدمها أحد أقاربه للتخسيس وإزالة الدهون، وكيف تحول من شخص كسول يعاني من السمنة إلى إنسان رشيق ممشوق القوام. داعبت الفكرة أحلامه بالتخلص من الوزن الزائد سريعاً دون الحاجة إلى
شاب واعد ينتمي إلى أسرة ميسورة الحال، تفوق على أقرانه برجاحة العقل، ودماثة الأخلاق حتى نال ثقة الجميع، لدرجة أن ذوي أصدقائه أنفسهم كانوا يستشيرونه في أمور تخصهم، ويشعرون بالاطمئنان حين يكونون برفقته. وفي ظل قناعتهم بحسن تدبيره للأمور،
شعور قاسٍ سيطر عليها بأنها مهملة، فالأولاد كبروا والتحقوا بالجامعات، وصار لكل منهم حياة مستقلة، أما الزوج فمنهمك في عمله كالعادة، واتسعت مساحة الفراغ العاطفي بينهما مع تقدمهما في السن واختلاف ميولهما واهتماماتهما. وفي ساعة متأخرة من الليل
لا يختلف اثنان على أن القوانين المنظمة للمعاملات التجارية في دولة الإمارات العربية المتحدة، تعد الأفضل عالمياً والأكثر مواكبة للمستجدات، وهذا دون شك أمر طبيعي في ظل ما تتمتع به الدولة من سمعة ومكانة اقتصادية تضعها في مصاف الكبار بهذا
الحديث عن المعاملات المادية بين الزوجين حساس إلى درجة كبيرة، وبكل واقعية يصعب على الزوجة الرفض إذا طلب زوجها مساعدة مالية، فتمنحه ما يحتاجه من مدخراتها، وربما تتورط في قرض أو ائتمان بنكي لإنقاذه من ضائقة أو سداد دين عنه. ومن واقع حالات
رسالة قد تكون مبهجة بالنسبة لكثيرين، لكنها كانت غريبة بالنسبة لمتلقيها، إذ وردت إليه من البنك الخاص به، لتفيد بأن تحويلاً ورد إليه من حساب بنكي خارج الدولة، بنحو 5000 درهم، فظن في البداية أن خطأ ما حدث، وتجاهل الأمر. وبعد ساعات تلقى رسالة
تخيلت في البداية أن الأمر لن يتجاوز حالة إزعاج تستمر فترة من الوقت، لكنه تحول إلى خطر يُحدق بأشخاص ذوي قرابة أو صداقة. رسالة تلقيتها من أخي يفيد بتلقي طلب صداقة من حساب «فيس بوك» يحمل اسمي وصورتي، وقد اشتبه في الأمر لإدراكه أن لي حساباً
ملامح الحزن بدت واضحة على وجهه وهو يطلب إعداد اتفاقية تسوية للطلاق من زوجته وأم أطفاله، لكن ما أصر على إدراجه كان مثيراً للذهول. بكل نبل، فرض على نفسه التزاماً بنفقة شهرية تتجاوز أضعاف ما يمكن أن تقضي بها المحكمة لو قررت زوجته أن تسلك طريق
بدأت أبحاث الذكاء الاصطناعي في أربعينات القرن الماضي، وتطورت بشكل مذهل حتى أصبحت جزءاً لا يتجزأ من حياتنا، معتمدة على محاكاة العقل البشري إلى أن تفوقت عليه في عمليات عدة، وأصبحت قادرة على تطوير نفسها ذاتياً، بل وتصميم أنماط وبرامج ومساقات
«ليس أمامنا سوى توجيه الحاسمة إلى الخصم»، قال المحامي لموكله ذلك يائساً، بعد أن استنفد كل السبل لإثبات حق الأخير في مبلغ مالي أقرضه لصديقه وأنكره المدين. الطرف الآخر لم يتردد وأدلى بنص اليمين الذي طلبه المدعي دون أن يرف له جفن، وقضت
الخطة التي أعلنتها دولة الإمارات أخيراً باستخدام الذكاء الاصطناعي في صياغة التشريعات الجديدة، تمثّل قفزة هائلة إلى المستقبل، ولا يمكن أن يدرك أهميتها إلا القانونيون. لم أستغرب اهتمام وسائل إعلام وصحف عالمية مثل صحيفة فاينانشيال تايمز
في ظل تنوع الثقافات واختلاف العادات بين كثير من الجنسيات، التي ينعم أبناؤها بحياة كريمة ورائعة في دولة الإمارات، تقع أحياناً مواقف ناتجة عن سوء فهم أو تفاهم، مثل استخدام كلمات ربما تكون طبيعية أو مقبولة لدى شعب ما، وتحمل معاني غير لائقة
بعد 15 عاماً من الزواج قررا الانفصال، ولم يراعيا سنوات المودة والحب، إذ دبت خلافات عميقة بينهما، انتقلت إلى ساحات المحاكم، وأخرجا ما في جعبتهما من أدوات لاستخدامها في هذه المعركة. الزوجة حصلت على رهن عقاري خلال السنوات الأولى من الزواج،
ثمة سوق كبيرة وموازية لبيع الأدوية والمستحضرات والمنشطات عبر الإنترنت، خصوصاً في ظل سهولة الترويج عبر منصات التواصل الاجتماعي التي تتيح نشر الدعاية بطريقة جذابة ورخيصة. ولاشك في أن المرافق الطبية والدوائية مثل العيادات والصيدليات حجزت
رسالة بدت غريبة في البداية، لكن متلقيها لم يتشكك في مرسلها أو محتواها، إذ وردت عبر تطبيق «واتس أب» من رقم أحد أصدقائه، يطلب فيها إرسال بيانات بطاقته الائتمانية إليه فوراً، كونه يشتري شيئاً ضرورياً، وتعطلت بطاقاته فجأة ولا يملك ما يكفي
يحدث كثيراً، أن يشتري أحدنا أو يبيع شيئاً ويكتشف أنه تعرض للغبن، كأن يكون الشيء الذي اشتراه أغلى كثيراً من قيمته الحقيقية، أو الذي باعه أقل مما يستحق! هذه مسألة مهمة، ومن الضروري استيعاب جوانبها القانونية لتفادي تبعاتها المادية والنفسية،
أنتجت وسائل التواصل الاجتماعي نوعاً مشوهاً من المؤثرين، ضمن نماذج أخرى إيجابية ومضيئة، استفادت من التطور الرهيب في عالم الاتصالات، وأفادت غيرها بعلوم أو خبرات أو تجارب، أو حتى بمحتوى ترفيهي مسل، ولطيف، ومقبول عائلياً، واجتماعياً. أما
في ظل اهتمام كثيرين بالموضوع الذي ناقشناه خلال المقال السابق حول جاذبية شراء العقارات في دبي، نستكمل الحديث عن زوايا مهمة تتعلق باستفسارات متكررة، أولها حساب الضمان، وكيف يوفر حماية للراغبين في شراء عقار على الخريطة. لاشك في أن فكرة شراء
جاذبية شراء عقار أو أكثر للسكن أو للاستثمار في دبي لم تأتِ من فراغ، فلدينا تحوّل مذهل ورائع في هذا الاتجاه خلال السنوات الأخيرة. في السابق كان المقيمون يفضلون استئجار الوحدات السكنية، ثم دراسة فرص شراء عقار مناسب لهم حسب مدخراتهم أو
يهمل كثيرون في إجراء بالغ الأهمية أثناء قيادة المركبة برفقة شخص آخر، وهو عدم الإصرار على التزامه بربط حزام الأمان، على الرغم من أن القانون يلزم السائق والركاب باستخدام الحزام ويفرض غرامة قيمتها 400 درهم وأربع نقاط مرورية على من يخالف ذلك.
%7 فقط من ضحايا الاحتيال الرومانسي عالمياً يبلغون الأجهزة الأمنية بما تعرضوا له، وفي محيط كل منا ضحايا لهذا النوع من الاحتيال. وبالمناسبة ليس بالضرورة أن يكونوا نساء، ففي إحدى القضايا، كان الضحية رجلاً أغرته امرأة بالزواج، وظلت تستنزفه
رسائل أو عروض مغرية ترد إلينا أحياناً عبر وسطاء لسداد الفواتير أو المخالفات المرورية أو الخدمات، مقابل أن ندفع لهم نسبة أقل من قيمة الرسوم المستحقة. ويخضع البعض لفخ هذا الإغراء دون أن يعطوا مجالاً للشكوك التي يفترض أن تراودهم بشأن آلية
رسالة غريبة تلقيتها عبر «واتس أب» من رقم أحد المعارف يخبرني بأنه يمر بضائقة ويطلب مبلغاً من المال. أوشكت على تحويل المطلوب إليه متأثراً بفحوى الرسالة، وكونه لم يطلب مبلغاً كبيراً، لكن تراجعت في اللحظة الأخيرة لأنه لم يسبق أن طلب مني مالاً،
تُولي الدولة أهمية كبيرة للأسرة، وتعزز الرعاية النفسية والاجتماعية لأفرادها بإجراءات متنوعة ورصينة تشمل معظم القطاعات، مثل الصحة والتعليم والإسكان، لكن يظل الجانب التشريعي مظلة بالغة الأهمية تحمي التماسك الأسري، وتوفر ضمانات ناجزة وسريعة
في إطار نقاش مع صديق أخصائي بعلم نفس الأطفال حول سبل التربية الصحيحة، والمخاطر التي يمكن أن يتعرض لها الأبناء في سن مبكرة، قال بكل حسم: «من واقع خبرتي الكبيرة بهذا المجال يقع كثيرون في خطأ فادح بنشر صور أطفالهم بمنصات التواصل الاجتماعي
المسؤولية المدنية مفهوم أساسي في النظام القانوني يتناول مسؤولية الأفراد والكيانات عن الأفعال والتصرفات التي تسبب إلحاق الضرر بالآخرين. وفي العصور القديمة كانت المسؤولية المدنية تستند بشكل أساسي لمبدأ «القصاص» وتعويض الضحايا بإلحاق الأذى
قضية مهمة شهدتها إحدى الدول العربية بطلتها ابنة فنانة شهيرة، طفلة في الثانية عشرة من عمرها تعرضت للابتزاز من قبل شاب غرر بها وأقنعها بإرسال صور مخلة إليه، ثم هددها عندما علم هوية أمها، وعاقبته المحكمة بالحبس ثلاث سنوات. الفتاة الصغيرة مرت
نقاش إيجابي دار بين أوساط القانونيين بعد الإعلان عن مشروع «المحامي الافتراضي» المعزز بتقنيات الذكاء الاصطناعي، ففيما اعتبر محامون أنه سيكون عاملاً مساعداً للقضاء الواقف، تساءل آخرون عن احتمالات تأثيره في سوق العمل وإمكانية هيمنة الروبوتات
سجلت كاميرات المراقبة في إحدى صالات العرض بمقاطعة شنغهاي الصينية واقعة مذهلة أثارت جدلاً واسعاً، وهي تمرد روبوت وتحريضه زملاءه على ترك وظائفهم والمغادرة، وقادهم بنفسه للخروج من الصالة. الكاميرات سجلت الواقعة التي تداولتها وسائل إعلام
تتصدر حوادث الدهس دائماً مسببات الوفيات المرورية رغم الجهود المبذولة من قبل الدولة سواء في ما يتعلق بالتوعية المستمرة، أو الحرص على إقامة جسور ومعابر مشاة في مختلف الطرق لضمان تأمين سلامة العابر. هناك عاملان رئيسان لحوادث الدهس، أولهما عدم
لم يتحمل الرجل إهانات زوجته السابقة، وبادر إلى تحرير بلاغ ضدها لتورطها في سبه بأسوأ الألفاظ، وقذفه بصفات تحط من قدره وكرامته، لدرجة دفعته إلى الخضوع لعلاج نفسي - حسبما ذكر أمام المحكمة - ولاحقها جزائياً ومدنياً طالباً التعويض عما خلّفته في
حالات عدة لأشخاص تورطوا في ارتكاب جرائم معظمها بسيط بسبب جهلهم بالقانون، مثل شخص غادر في إجازة إلى بلاده، وجلب معه أثناء عودته مادة مخدرة دأب على تعاطيها هناك في ظل جواز ذلك قانوناً، وحين ضُبط من قبل الجهات المختصة في المطار، تذرع بعدم
تمتلك دولة الإمارات العربية المتحدة واحدة من أفضل شبكات الطرق في العالم، سواء من حيث جودة الطريق أو التقنيات المتطورة التي تعزز أمن وسلامة مستخدميه. ولا يخفى على أحد أن الدولة تولي اهتماماً كبيراً بمؤشر السلامة المرورية، وتطلق مبادرات
كلما أُغلق باب أمام أسلوب احتيال إلكتروني، يظهر أسلوب جديد في لمح البصر، فقراصنة الإنترنت ومحترفو هذا النوع من الجرائم لديهم قدرة فائقة على تطوير أساليبهم. نادٍ عريق مثل برشلونة الإسباني وقع في هذا الفخ أخيراً، إذ أجرى تحويلاً قيمته مليون
قضية جديرة بالتأمل، أحد طرفيها رجل أغدق مالاً وفيراً على امرأة ارتبط بها عاطفياً على وعد منها بالزواج، واشترى شقة وسجلها باسمها، بناء على تأكيدها أنها ستكون عش الزوجية. مثل حالات عدة، أدرك لاحقاً أنه تعرّض لنوع من الاستغلال، إذ صدمته
ملف بالغ الأهمية ناقشته صحيفة «الإمارات اليوم» على مدار يومين، متعلق بالمشكلات التي يواجهها مواطنون أثناء بناء منزل العمر. ومن واقع القضايا التي نتعامل معها، ندرك أنها مشكلة متشابكة، تعكر صفو الحلم الجميل أحياناً، بسبب قلة الوعي، وضعف
في إطار البحث عن الشهرة، أو الرغبة في الثراء السريع، يندفع البعض إلى نشر محتوى مثير للجدل على منصات التواصل الاجتماعي، كالذين يصورون على الشواطئ دون مراعاة خصوصية روّادها، أو كالمروجين لمنتجات غير مرخصة، ولها تأثير في الصحة العامة، أو
لم تمر واقعة التنمّر على طفلة جميلة مرور الكرام، سواء على المستوى الرسمي، من خلال مجلس الإمارات للإعلام، أو الشعبي، عبر ردود الأفعال الغاضبة في منصات التواصل الاجتماعي. وهذا يعكس في ذاته ارتفاع مؤشر الوعي بخطورة «التنمر». الطفلة تعرضت