عاد الزعيم العيناوي إلى منصة التتويج مرة أخرى بعد غياب دام ثلاث سنوات لم يذق العيناوية طعم وحلاوة أية بطولة، وهذا الشيء على غير عادة الزعيم الذي عودنا على أن يكون دائما معتلي المنصات والجميل في هذا الفوز أنه بدأ مع أول بطولةأ لموسم
الجولة الثانية غير.. الشباب غير.. الجزيرة غير.. الاهلي غير، بس الشارقة «مب غير». الجولة الثانية من بطولة دوري ابطال آسيا فعالاً كانت مختلفة عن الجولة الاولى بشكل كبير على انديتنا، ففي هذه الجولة كسبنا خمس نقاط من فوز وتعادلين خارج الديار،
بعد أن انتهت الجولة الاولى من بطولة دوري ابطال آسيا والسقوط الجماعي لأنديتنا في هذه الجولة ولم تظهر هذه الاندية أي مستوى يأهلها للفوز وكسب ثلاث نقاط مهمة مع بداية المشوار ومعها خرجت التصريحات غير المنطقية لأسباب هذه الخسارة من قبل
مع انطلاقة دوري المحترفين الآسيوي اليوم في حلته الجديدة ومشاركة اربعة اندية اماراتية لأول مرة، هي الأهلي والجزيرة والشباب والشارقة، يجب ان تكون المشاركة ايجابية من خلال المنافسة على البطولة والظفر بها بإذن الله، لثاني مرة في تاريخنا بعدما
شهدت الجولة الـ13أمن دوري المحترفين إثارة ومتعة، وتبادل في المراكز وظهور بعض الفرق بشكل مختلف عن الدور الأول، حيث كشرت عن أنيابها وعرفت أكيف تحقق العلامة الكاملة، وكانت بعض المباريات فيها إثارة وتشويق وتغير في النتيجة مثل مباراة العين مع
خسارة المنتخب أمام أوزبكستان في التصفيات المؤهلة الى نهائيات كأس آسيا في الإمارة الباسمة لم تخلق الابتسامة على شفاه الجماهير الإماراتية وعشاق الأبيض، والصدمة لم تكن بسبب النتيجة والخسارة المؤلمة إنما كانت بسبب المستوى الباهت والضعيف الذي
كم فرحنا عندما اعتلى احمد خليل، لاعب منتخبنا الوطني للشباب، مسرح حفل الاتحاد الآسيوي متوجا أفضل لاعب شاب على مستوى القارة الصفراء، مكملا فرحتنا بالانتصار بكأس آسيا للشباب، وصعود منتخبي الشباب والناشئين لكأس العالم، ونحن مقبلون على افراح
التعادل الذي حققه المنتخب الإيراني مع منتخبنا الوطني في مباراته الرابعة في تصفيات كأس العالم، المؤهلة الى مونديال جنوب إفريقيا، أضاع وبشكل كبير الفرصة للمنتخب للعودة الى صلب المنافسة من جديد، ولو على البطاقة الثالثة، لكن لم نستغل كل الفرص
--الأسبوع الماضي من دوري المحترفين، شهد بعض الاحداث غير المرغوب في مشاهدتها في دورينا، في الوقت الذي ننادي فيه بالاحتراف، وبهذا الشكل والعمل والمنظومة أعتقد أننا لن نستطيع أن نتقدم خطوة واحدة الى الأمام، وسوف نظل «مكانك سر»، لذا أرى ضرورة
جوهرة النصر محمد إبراهيم عاد من جديد للتألق والابداع وكان ذلك واضحا وبشكل كبير، من خلال مباراتي الأهلي والإمارات وسجل هدفا جميلا يعدّ احد اجمل اهداف الدوري، ما قدمه هذا اللاعب من خلال المجهود الوافر والعطاء بلا حدود يجعله واحدا من ابرز
بعد الانتهاء من المباريات التجريبية لمنتخبنا الوطني، استعدادا لخوض غمارألا التصفيات المؤهلة للصعود لنهائيات كأس العالم 2010 بجنوب افريقيا، واولها مباراة المنتخب الكويتي اليوم على ملعب نادي الجزيرة، وآخر المباريات التجريبية كانت مع المنتخب