تستعد مؤسسة الشارقة للفنون لإطلاق النسخة الحادية عشرة من لقاء مارس السنوي من 17 إلى 19 الشهر المقبل، وتحمل هذه النسخة
انتهت إجازة الأيام الستة بأجوائها الربيعية الرائعة، وعاد الجميع إلى دواماتهم، ونشكر الله عز وجل الذي وضع لنا هذه
حفظنا أسماء قرى وبلدات فلسطينية واقعة تحت الاحتلال، بل حفظنا أسماء بعض الأحياء والشوارع في خان يونس ورام الله، وترددت
قرية الجماجم البشرية، أو قرية الأموات، أو قرية المصير المجهول.. تسميات كثيرة اطلقها رجل طاعن في السن، وهو يتحدث عن ما
«أمسى فؤادك» لجرير: أمسى فؤادكَ عندَ الحي مرهونا قادتهمُ نية للبينِ شاطنة قَدْ كانَ قَلبُكَ لِلأُلاّفِ ذا طَرَبٍ إنْ
بالنسبة للكثيرين.. فهو شريك طفولة عذبة في أزقة الفرجان، ورفيق صبا على مناضد الدراسة في كثير من الأحيان، شخصية يتحلق
كتب أحدهم أنني خسرت الفيلا الخاصة بي في أحد منتجعات «ميامي» الأميركية، وعندما سألته عن مصدر معلوماته، قال إنه استنتج
قبل فترة كنت أتصفح الموقع الشخصي للشاعر العراقي سعدي يوسف، وفي إحدى المقالات شدتني عبارة تقول «سعدي يوسف شاعر مادي،
ردوا علي الصبا منْ عصريَ الخالي وَهَلْ يَعودُ سَوادُ اللمَة الْبالِي؟ ماضٍ منَ العيش، ما لاحتْ مخايلهُ في صفحة الفكرِ
تبدأ الحكاية بفتاة عادية، مثل أي فتاة أخرى في مجتمعنا، تستيقظ صباحاً لتذهب إلى مدرستها وتعود بعد الظهر، وتقضي سويعات