بلال عبدالله: نعيش أســوأ سنوات الدراما الإماراتية
لم يظهر الفنان الإماراتي بلال عبدالله على شاشة قناة «سما دبي» كالعادة بعد أذان المغرب مباشرة خلال شهر رمضان، ليختفي
لم يظهر الفنان الإماراتي بلال عبدالله على شاشة قناة «سما دبي» كالعادة بعد أذان المغرب مباشرة خلال شهر رمضان، ليختفي
نشر الفنان المصري، محمد رمضان، صورة له في حسابه على موقع التواصل الاجتماعي «إنستغرام»، وهو ينتظر سيارته «الرولز رويس»
مبدعة قلمها «يتلصص» بمحبة على البشر والكائنات والأشياء، تحلم بأن تكون لها ألف روح، لتكتشف ما يشعر به الآخرون، فتقتحم
في مقام وداع مبدعة بقامة رضوى عاشور، ربما لا يطال الحزن قارئها وحده، بل أيضاً شخصيات كتبت لها صاحبة «ثلاثية غرناطة»
من أحراش «بحر الغزال» في السودان، إلى قصور ملكية، وشلالات في أقاصي المكسيك، تمتد خرائط رواية «كتيبة سوداء» للمبدع محمد
كشف مدير مركز «حماية» الدولي، بالإدارة العامة لمكافحة المخدرات في شرطة دبي، العقيد عبدالله الخياط، عن لجوء آباء إلى
«المؤقت الدائم»، بقدر التناقض الشاسع في هذا العنوان لمعرض الفنانين والمعماريين، ساندي هلال وأليساندرو بيتي، بقدر ما
يجدّد اليوم العالمي للغة العربية، الذي يوافق 18 ديسمبر، الحديث حول شجون لغة الضاد، وحاضرها الذي ليس على ما يرام، رغم
حيرة في التوصيف قد تصيب من يحاول تقديم المبدع الإماراتي محمد حسن أحمد، وربما تسعفه شمولية كلمة «المبدع»، فالمشهور عن
تخير الشاعر الإماراتي عادل خزام، التحرر من حصار الشكل، وممارسة حرّيته الإبداعية في تجريب لون يتمرد على النمطي والسائد،