أدى انخفاض مستويات التلوث في الهند نتيجة حظر التجوال التام الذي فرضته الهند للسيطرة على انتشار فيروس “كورونا” إلى ظهور
ابتكر فريق من الباحثين في النمسا جهاز استشعار دقيق الحجم لقياس معدل ذرات الغبار في الهواء، وتحذير المستخدم بشأن ارتفاع
«سفينة تجارية لوثت مياه حوض الصيادين في ميناء الحمرية من خلال إلقاء زيوت وديزل، تضر بالبيئة البحرية، في حين يستوجب
أدّى انخفاض درجات الحرارة في نيودلهي، أمس، الى زيادة في تلوّث الهواء. ويتسبب التلوث في العاصمة الهندية كل شتاء في
ألغى مركز العلوم والبيئة في فرقة العمل المعنية بتلوّث الهواء في الهند، أول من أمس، قيوداً صارمة، بما في ذلك حظر على عمل
غطى هواء سام العاصمة الهندية نيودلهي اليوم السبت في الوقت الذي استمرت فيه مستويات التلوث عالية بشكل خطير لليوم الثاني
احتلت مدينة لاهور الباكستانية مرة أخرى التصنيف اليومي كأكثر المدن تلوثا في العالم، مع عجز السلطات هناك عن كبح مستويات
قالت منظمة الصحة العالمية إن حوالي 7 ملايين شخص يموتون كل عام بسبب التعرض للهواء الملوث. وبحسب تقرير للمنظمة فإن تسبَب
يقول باحثون المان انهم وجدوا بعض اقوى الادلة حتى الان تربط بين التلوث المروري والحساسية لدى الاطفال. وقالوا في دراسة
أرسلت بلدية مدينة كلباء فريقاً محترفاً مدرباً لمكافحة التلوث البحري الناجم عن تضرر شواطئ وسواحل مدينة كلباء بالبقع