يبتسم الفنان الإماراتي سعيد بتيجة، وهو يستذكر خصوصية وألق رمضان، والأجواء التي يكرسها الشهر الكريم يوماً بعد يوم، حيث
مناطق الألعاب تتطلب تعقيماً يومياً. تصوير: أسامة أبوغانم حين تكتظ مناطق ألعاب الأطفال في مراكز التسوّق، بالصغار،
استطاعت العباية التي كانت، ومازالت، تمثل اللباس التقليدي في الإمارات والخليج عموماً، دخول عالم الموضة من بابها الواسع،
اختلفت أفكار كلاين وتصاميمه عن جميع معاصريه من مصممي الأزياء «غيتي» لم يكن ليراود المصمم الأميركي كالفن كلاين أي حلم
في مطعمه العربي بمدينة «غنت» البلجيكية، يقضي سمير حبال وقته بين طلبات الزبائن، وبين ممارسة هوايته بالعزف على «القانون»،
«أعلم أنني قد أتعرض لانتقادات عدة، ولكن هذا الأمر لن يثنيني عن تقديم الرسالة التي أرغب في نقلها للقارئ»، بهذه الكلمات
شكلت «أبلة فاهيتا» ظاهرة فنية وكوميدية فريدة، استطاعت أن تصبح خلال فترة وجيزة إحدى أهم نجمات الإعلام الرقمي والشاشة
يعيش ذوو التوحد تحديات من نوع خاص، مع انتقال الطفل من مرحلة الطفولة إلى البلوغ، إذ تَبرز صعوبات جديدة تتطلب فهماً أعمق
أبدى ذوو طلبة تخوّفهم على أبنائهم، بعد وقوع حادثي عنف طلابي داخل مدارس في أسبوع واحد، الأول «تعرّض الطالبة لجين حسين
نضجت اليس ونضج معجبوها معها فالحديث هنا يعود الى اكثر من 10 سنوات للوراء لأغلبية مشاهدي فيلم «اليس في بلاد العجائب»