«هستيريا».. تجربة ترفيهية بين ممرات معتمة وهمسات الأشباح
في تجربة ترفيه حافلة بالمرح والتشويق، دشن أخيراً، في دبي مول «هستيريا دبي»، أول بيت رعب من نوعه في الشرق الأوسط، ليأخذ
في تجربة ترفيه حافلة بالمرح والتشويق، دشن أخيراً، في دبي مول «هستيريا دبي»، أول بيت رعب من نوعه في الشرق الأوسط، ليأخذ
افتتح مؤخرا "هستيريا دبي" وهو أول بيت رعب من نوعه في الشرق الأوسط، التجربة التي ستنتقل بعالم الترفيه في دبي إلى مستوى
عاد النشاط إلى «المتاهات» التفاعلية والمنازل المسكونة المستوحاة من أفلام الرعب الشهيرة في مدينة «يونيفرسال ستوديوز»
يبدو أن أعمال الرعب والتشويق باتت خيارات مفضلة لدى صنّاع السينما والدراما التلفزيونية العرب في الفترة الأخيرة، بعد أن
نعود إلى المعادلة ذاتها في سينما الرعب، بيت مهجور أو معزول أو لا يهم أين يقع، لكن المهم أنه يحوي سراً. وهذا السر موجود
في فيلم «ذا كونجورينغ 2»، العام الماضي، مشهد للممثلة فيرا فارميغا، تقف في ممر، وترى في آخره الكيان الشيطاني «فالاك»، في
من آخر الثمانينات إلى آخر التسعينات، ولعقد كامل دخلت سينما الرعب حقبة مظلمة، فلم يبرز عمل واحد مميز، ووصل الأمر إلى أن
أثناء مراهقتك الصحية تمارس عدداً لا بأس به من الموبقات مثل إحضار غطاء علبة حليب مجفف وإشعال نار هادئة تحتها، ووضع حشرة
فيلم «X» مصنوع بطريقة غرايندهاوس، أي بشكل بذيء ورخيص ليعكس الفترة التي ازدهرت فيها هذه الأفلام، وهي السبعينات. الكاتب
بيت قديم مظلم، أبوابه مغلقة، تملؤه أصوات الأشباح والحيوانات الليلية، غرفه محاطة بالغموض، وتختبئ بين أركانه شخصيات مرعبة