آخر ما يكتبه مشجع برشلوني
صراحة، آخر ما كنا نتخيله مشجعين لبرشلونة أن نتلقى طعنة، كالتي غدرنا بها رئيس النادي الكاتالوني، بدعوته الجندي
صراحة، آخر ما كنا نتخيله مشجعين لبرشلونة أن نتلقى طعنة، كالتي غدرنا بها رئيس النادي الكاتالوني، بدعوته الجندي
الأغاني التي تخلع القلب من جذوره والتي تمتلك الحميمية ذاتها وذلك حينما استمعنا لها أول مرّة في ظرف زماني مختلف عن ظرفنا
خلال مراسم الربيع العائلية، التي اعتاد البيت الأبيض أن يقيمها بصورة سنوية، بدأ الرئيس الأميركي باراك أوباما، وزوجته
وضعت السيدة الأولى، الفرنسية فاليري ترييرفيلرغيت، نفسها في خضم عاصفة من الانتقادات، عندما رفضت دعم السياسية الاشتراكية،
قد تتكرر الأحداث الكبرى في حياة الشخص، فيعيش الحدث مرتين. ففي 100 عام وقعت حربان عالميتان وحربان باردتان (بدأت الحرب
شن عدد كبير من الجماهير الإنجليزية هجوما شرسا على صحـافة بلادها بعد الطريقة التي تناولت بها خبر مفاوضات الاتحاد
بماذا ابدأ حديثي؟ ربما بالكلام عن صورة لافتة لطفل ضمن جموع المتظاهرين يرفع فوق رأسه لافتة كبيرة كتب عليها «اقطعوا رأس
يقال إن أحدهم سأل هتلر: «من أحقر الناس الذين قابلتهم؟»، فأجاب: «أولئك الذين ساعدوني على احتلال بلدانهم». فعلاً، فهذا
في سبعينات القرن الماضي، طغت معادلة ثقافية/ أدبية غريبة على المشهد الثقافي العربي، مكونة من ثلاثة عناصر، الأول، كان
من الصعب على المراقبين والمختصين اختيار أسوأ الشخصيات نظراً إلى كثرة عددها، فبعضهم تميز بالغباء والجبن، وآخرون بزلات