لم يتبق أمام الرئيس الايراني محمود احمدي نجاد الذي تحب واشنطن دائما ان تكرهه، غير بضعة أشهر لانتهاء فترته الرئاسية، لكن
أزمة دول المقاطعة مع قطر هي الأولى التي لم تكتفِ بالساحات التقليدية، بل امتدت إلى وسائل التواصل الاجتماعي، وتصلنا كل
بعيداً عن النظريات الفلسفية غير الواقعية لكثير من المنظرين والمحللين، خصوصاً أولئك الذين باعوا حيادهم من أجل حزب أو
أكد أسطورة كرة القدم الفرنسية زين الدين زيدان أنه «يحلم بتدريب ريال مدريد»، كما قال بخصوص فوز قطر بتنظيم المونديال 2022
العودة إلى الكتب التي تستقر في المكتبة منذ سنوات ومراقبة أوراقها المائلة الى اللون الأصفر الذي يطلق تلك الرائحة الورقية
«إذا ربحت فلا حاجة لك إلى أن تشرح، وإذا خسرت فيجب ألا تكون موجوداً لتشرح»، هذا المبدأ هو الذي قرر من أجله هتلر الانتحار
يثير كتاب «فضائح المؤرخين العرب»، الذي صدر للباحث جورجي كنعان أخيرا، تساؤلا وتعجبا.. فالمؤلف على غرار ما فعل في نتاجه
لا أستطيع الحكم «فنياً» على مستوى فيلم «أششش» الذي أنتجته ثلاث شابات إماراتيات، وشاركن به ضمن فعاليات الدورة الثالثة
يعرض مهرجان دبي السينمائي الدولي في نسخته السابعة هذا العام أفلاماً لعدد من السينمائيين المصريين المبدعين، تسلط الضوء
في خضم النقاش الملتهب حول اندماج الاجانب في المجتمع وتتنامى الأفكار العنصرية يتزايد رفض الألمان للمسلمين وفقا لدراسة