السودان يواجه صعوبات تعيق محاولاته تجاوز الاحتجاجات في 2019
شهد العديد من المدن السودانية، منذ 19 ديسمبر 2018، احتجاجات شعبية بسبب نقص الوقود والخبز في الأسواق وارتفاع أسعارهما،
شهد العديد من المدن السودانية، منذ 19 ديسمبر 2018، احتجاجات شعبية بسبب نقص الوقود والخبز في الأسواق وارتفاع أسعارهما،
تناولت الصحف المصرية الصادرة صباح اليوم السبت، عدداً من الأخبار الهامة جاء من أبرزها تعامد الشمس على وجه رمسيس الثاني
أمر الرئيس السوداني عمر البشير، أمس، بتشكيل لجنة للتحقيق في العنف الذي رافق التظاهرات المناهضة للحكومة. وفيما أعلن 22
«القلاع المبنية من الرمال ستنهار» بهذا العنوان حاول الفنان الفلسطيني، خالد جرار، أن يقدم واقع فلسطين الذي بدأ ينعكس في
يهدد شبح الجوع ملايين السودانيين في ظل الاضطراب الاقتصادي وارتفاع الأسعار وقلة المحاصيل بسبب ندرة الأمطار، بالإضافة إلى
تتذكر السيدة الفرنسية الشقراء بريجيت ديسالي ذلك المساء في يناير عندما بدأ إيمانويل ماكرون، قبل أن يصبح رئيساً للبلاد،
هل تذكرون الدكتورة مريم نور؟ من منكم يعلم أين اختفت؟ تلك العجوز اللطيفة التي كانت تقول على الشاشات «شو حلوي الطبيعا؟!»،
على رقعة خشبية صغيرة ينقل العراقي جواد الأسدي، الجمهور الى جوهر الجحيم الذي يغزو بلده عبر مسرحية «حمام بغدادي» التي
إذا كان الأول من شهر أبريل (نيسان) يعني كذبة متاحة ومعلنة يتداولها الناس جميعاً فماذا كنا نفعل طيلة الأشهر والأيام
هل كان يلزم أن يراق كل هذا الدم العربي في الساحات والميادين والمدن والقرى، حتى تعي بعض الأنظمة أن الشمس لا يمكن أن تغطى