كل عام يفتح «جيتكس غلوبال»، أكبر حدث تكنولوجي في العالم في مجالي التقنية والذكاء الاصطناعي، أبوابه ليُجدد رسالة الإمارات إلى العالم ومفادها أن التقنية حين تُوجَّه بوعي ورؤية تتحول إلى وسيلة لارتقاء الإنسان، وبناء مجتمعٍ أكثر وعياً بالحياة؛
المغفور له الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم، طيب الله ثراه، قائد عاش تفاصيل مدينته بكل جوارحه، عرف دبي كما يعرف الإنسان قلبه، يسير في الميناء فيعرف أحوال التجار، يمرّ في الأحياء فيسأل عن الناس، يجلس في المجلس فينصت، يناقش، ويأخذ بالرأي الصائب.
حين يُذكر الزهايمر تتّجه الأنظار إلى من أصيب بالنسيان، إلى ذلك الشخص الذي خفتت ذاكرته، وتبعثرت ملامح ماضيه، وأصبح حائراً في زمن يعرفه الجميع إلا هو لم يعد يعرف شيئاً، لكن خلف هذا الغياب، هناك حضور لا يُرى، هناك صمود يومي لا تتحدث عنه
في ظل التحولات الديموغرافية المتسارعة التي تشهدها المجتمعات الحديثة، تبرز قضية زيادة معدلات الإنجاب كواحدة من أهم الأولويات الاستراتيجية لدولة الإمارات، وذلك لضمان استدامة التوازن السكاني، وتعزيز قوة ونماء المجتمع على المدى الطويل. ولأن
يمثل صندوق النفقة العاجلة، الذي أُنشئ بقرار من محاكم الشارقة، خطوة تنظيمية تهدف إلى تعزيز الاستقرار الأسري، من خلال ضمان صرف النفقة في الوقت المناسب وبآلية واضحة. وتأتي هذه المبادرة في سياق تطوير منظومة العدالة الأسرية، ورفع كفاءة
ليس أمراً عابراً أن يتحدث رئيس الولايات المتحدة الأميركية، دونالد ترامب، عن دولة الإمارات بكل هذا الانبهار، وبكل هذا التقدير لقيادتها.. لحكمتها، وجرأتها، وشجاعتها. حين تأتي كلمات الإعجاب من رئيس دولة عظمى، تُتابعه العواصم، وترصد مواقفه
لم أكن أتوقع وأنا أكتب مقالة «البيت الكبير.. ضرورة»، أن تحظى بكل هذا التفاعل، صدقاً فوجئت برسائل كثيرة من الأصدقاء والقرّاء، يشاركونني مشاعرهم وذكرياتهم، وكأن شيئاً دفيناً قد لُمس في أعماقهم. بدا لي أن المقال لامس هاجساً حقيقياً عند كثير
في الماضي، كان بيت الأخ الكبير أو الأخت الكبيرة هو القلب النابض للعائلة، حيث تلتقي الأجيال، وتُروى الحكايات، وتُبنى الذكريات. لم يكن الأمر خاضعاً للجدل، ولم يكن الحضور يُحسب كالتزام أو «واجب اجتماعي»، بل كان عادة متجذرة في النفوس، وركيزة
مع أول خطاب ألقاه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، في المجلس الوطني الاتحادي، وضع ملامح نهج الإمارات القائم على العطاء والمسؤولية الإنسانية. لم تكن كلماته مجرد توجيهات سياسية، بل كانت إعلاناً لرؤية متكاملة، تؤكد أن