«عادي»
كثيراً ما تسرق انتباهك عروض وكالات السيارات، خاصةً الفارهة منها، بإعلانات تبدو جذابة ومغرية. تعدك هذه الإعلانات
كثيراً ما تسرق انتباهك عروض وكالات السيارات، خاصةً الفارهة منها، بإعلانات تبدو جذابة ومغرية. تعدك هذه الإعلانات
نعم، لقد احتفلت الجماهير العمانية بالعيد قبل قدومه، وأقامت الأفراح والليالي الملاح احتفالاً بخروج منتخب الإمارات وعدم
ندور حول أنفسنا، لا نعرف ماذا نفعل، نتابع أحداث ليبيا أم اليمن أم سورية؟ نسمع هذا أو ذاك، نصدق البيان الصادر عن جهة
هاجم متظاهرون بالحجارة الرئيس التونسي، المنصف المرزوقي، ورئيس البرلمان، مصطفى بن جعفر، أمس، خلال احتفالات في سيدي بوزيد
ظاهرة جديدة تسرق عقول شبابنا المنفتح على العالم بشكل كبير عبر المواقع الإلكترونية، هذا الشباب الذي يجري ويسابق الزمن
أعترف بأنني لست مولعة بالقطط، وأجد الحديث عنها مضجراً، رغم أن لي صديقات لا حديث لهن سوى عن ذكاء قططهن، إلى حدّ أنها
شاهدنا أفلاماً كثيرة برعت في مزج الأكشن والكوميديا معاً مزجاً متوازناً، فتتقبل الأكشن مهما كان هراء أو تهريجاً، مثل
مساحة لعرض مقتطفات من أبرز تعليقات القراء على موقع «الإمارات اليوم» الإلكتروني، أو من الرسائل الواردة إلى الصحيفة.
قبل ثورة تونس كان معظم الشعب العربي لا يثق بنشرات الأخبار، حسب ما أقرأ وأسمع ممن أثق بهم من مثقفين وإعلاميين، ولست
هل تعلم أن هناك ما يقترب من مليار ونصف المليار مستخدم على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"؟ أي أن ربع سكان العالم