بين أكوام من ركام الصفيح وكتل الإسمنت المدمرة، يجلس الفلسطيني عدنان عبدالمهدي السلامين، من سكان «خربة إبزيق»، الواقعة
هل يعقل ونحن في القرن الحادي والعشرين أن نسمع ونرى من يدّعي أنه يقوم بعمل حضاري من خلال هدم معالم تاريخية وتراثية
على بعد سبعة أمتار فقط من الخارطة الهيكلية التي خطتها إسرائيل لحدود قرى صحراء النقب، تقطن عشرات العائلات الفلسطينية في
خلال مجازر النكبة الفلسطينية في عام 1948، احتلت إسرائيل مساحات شاسعة من أراضي قرية «الولجة»، الواقعة بين مدينة القدس
القادم إلى خربة طانا شرق بلدة بيت فوريك في مدينة نابلس، يشعر بأن الزمن عاد به مئات السنين إلى الوراء، فكل سكانها يقيمون
دعا الاتحاد الأوروبي، أمس، السلطات الإسرائيلية إلى وقف هدم المنازل والممتلكات الفلسطينية، مع تزايد قرارات الهدم
هدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي منزلَي عائلتي القتيلين براء صالح وأسامة عطا، في بلدة دير أبومشعل قرب رام الله، بذريعة
حذر «مركز القدس للحقوق الاجتماعية والاقتصادية»، أمس، من مخطط لبلدية الاحتلال في القدس يقضي بهدم وشيك لنحو 150 منزلا في
طالب خبراء في الأمم المتحدة، «بالوقف الفوري» للتدمير الذي تقوم به السلطات الاسرائيلية والمستوطنون اليهود للممتلكات
انتهت بلدية مدينة أبوظبي من هدم وإزالة 78 مبنى مهجوراً في مختلف مناطق مدينة أبوظبي، في إطار حملتها لإزالة المساكن