دفع مجلس الشيوخ، الذي يقوده الجمهوريون، الليلة قبل الماضية، بتشريع رمزي إلى حد بعيد يعارض خطط الرئيس الأميركي، دونالد
بعد أيام من إعلان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، أنه يريد سحب قوات بلاده من سورية، قام جيش النظام السوري بضرب إحدى
وسط أجواء يوم حار في منتصف يوليو، ارتفعت راية تنظيم «داعش» فوق مخيم الهول الواقع في شمال شرق سورية، في حين وقفت نساء
تقول الحكمة التقليدية في واشنطن هذه الأيام إن وزير الدفاع الأميركي جيمس ماتيس هو الشخص الوحيد في الإدارة الأميركية الذي
دعا الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس، إلى إقامة «منطقة آمنة» على الحدود السورية «في غضون بضعة أشهر»، وإلا فإن أنقرة
أعلن الكرملين، أمس، أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، ناقشا في اتصال هاتفي
حصلت «قوات سورية الديمقراطية»، المؤلفة من تحالف فصائل عربية وكردية، للمرة الأولى، على مدرعات أميركية، وتلقت وعداً من
أذهل الرئيس الأميركي، دونالد ترامب حلفاءه، وربما مستشاريه، الشهر الماضي، بالإعلان عن الانسحاب الوشيك للقوات الأميركية
غادرت نحو 30 شاحنة، تحمل مدنيين، آخر جيب لتنظيم «داعش» في سورية، أمس، فيما تنتظر قوات سورية الديمقراطية (قسد)، المدعومة
قال مكتب مبعوث الأمم المتحدة إلى سورية، ستافان دي ميستورا، في بيان أمس، إن روسيا وتركيا وإيران، فشلت في تحقيق أي تقدم