مشاهد خليجية

محمد إبراهيم مدرب المنتخب الكويتي يحتفل على طريقته الخاصة، بعد انتهاء مباراة فريقه أمام البحرين لمصلحة الأزرق بهدف لصفر، ويبدو أن المدرب الكويتي اختار طريقة غريبة في احتفاله، حيث يبدو وكأنه خسر المباراة وليس فائزاً فيها، لكن ربما هي صدمة الفوز التي ربما لم يكن يتوقعها المدرب على فريق بحريني اكتسح العراق في المباراة الأولى بثلاثية.  أ.ف.ب



مجموعة من المشجعات العُمانيات يعبرن عن فرحهن خلال مباراة منتخب بلادهن أمام العراق، والتي انتهت لمصلحة عُمان بنتيجة تاريخية، وأظهرت البطولة الحالية حضوراً فاعلاً للجنس الناعم الذي بدا ظاهرة مرافقة لجميع المباريات بجانب المشجعين الذكور. تصوير: سالم خميس



زادت شعبية الحارس العُماني المتألق علي الحبسي بين الجماهير العمانية، بعد أن تألق في الدفاع عن مرماه في مباراته أمام العـراق وتظهر في الصورة مشجعة عمانية ترفع صورة الحبسي. أ.ف.ب

الحزن ظاهر على وجه سيدة عراقية شجعت منتخب بلادها في مباراته الثانية أمام عمان أول من أمس، والتي انتهت لمصلحة أصحاب الأرض. وزاد وقع الهزيمة الثانية من حسرة العراقيين على منتخب بلادهم نتيجة الخروج المبكر من الدورة الخليجية وهو بطل آسيا، وأيضاً لأن نتيجتها كانت ثقيلة جداً بلغت أربعة أهداف نظيفة. أ.ف.ب


كلود لوروا واصل نجاحه مع منتخب عُمان، وحقق بداية جيدة في أول مباراتين، رغم التعادل الافتتاحي مع منتخب الكويت، وفي المباراة الثانية ظهرت تكتيكات المدرب الفرنسي واضحة، واستطاع أن يقود فريقه بثبات إلى أربع نقاط ثمينة قد تضاف لها ثلاث أخرى في حال حقق فوزه على البحرين. أ.ف.ب




مساعد ندا يعبر عن فرحة هستيرية، بعد تسجيله هدفاً جميلاً من كرة ثابته في المرمى البحريني، مما رفع من حظوظ المنتخب الكويتي في العودة بقوة إلى المنافسة على البطولة الخليجية، خصوصاً أنه بات على بعد نقطة واحدة من بلوغ نصف النهائي في حال تعادل مع منتخب العراق في مباراته المقبلة. رويترز

تويتر