ظلت المصافحة بالأيدي لرؤساء الدول عرفاً سائداً أمام الكاميرات منذ فترة طويلة، للتعبير عن التضامن والعلاقات القوية بين
أثار رفض رئيس جامعة نيو هيفن الأميركية مصافحة أحد الخريجين وهو طالب من دولة خليجية ضجة على مواقع التواصل، حيث ظهر في
رفض وزير الداخلية الألماني هورست زيهوفر، اليوم، مصافحة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل كإجراء احترازي بسبب فيروس
صافح الرئيس الأميركي، باراك أوباما، أمس، الرئيس الكوبي راؤول كاسترو، العدو اللدود للولايات المتحدة في فترة الحرب
أجّج قرار مدرسة السماح لتلميذين مسلمين بألا يصافحا مدرساتهما، الجدل الدائر في سويسرا بشأن دمج المهاجرين. وحين رفض
صافح الرئيس الأميركي، باراك أوباما، اليوم، راؤول كاسترو، رئيس كوبا، العدو اللدود للولايات المتحدة في فترة الحرب الباردة
التوترات بين ألبرتا والحكومة الفيدرالية الكندية بشأن الضرائب والسياسات البيئية، تعني أن هناك أشياء قليلة يمكن لرئيس
مصافحة وابتسامة وتفاعل بين جنبات متحف المستقبل، حيث يستعرض هذا المعلم الحضاري في قلب دبي أبرز الابتكارات البشرية، ويصحب
من الطبيعي أن تبدي الأوساط السياسية والإعلامية في العالم اهتماماً كبيراً وخاصاً بالمصافحة، التي وصفت بأنها تاريخية بين
ظهر رئيس الوزراء الهولندي مارك روته على شاشة التلفزيون في بث مباشر لإصدار أوامر لسكان البلاد البالغ عددهم 17 مليونا