«لو كان الفقر رجلاً لقتلته!»
تلك مقولة لعلي بن أبي طالب ـ كرم الله وجهه ـ أحد الخلفاء الراشدين، وأحد مؤسسي الدولة الإسلامية في صدر الإسلام، قالها في
تلك مقولة لعلي بن أبي طالب ـ كرم الله وجهه ـ أحد الخلفاء الراشدين، وأحد مؤسسي الدولة الإسلامية في صدر الإسلام، قالها في
الغاية من تطبيق القانون هي ردع الجاني، ومنعه من ارتكاب جرائم أخرى، أو انتهاك القانون بأي شكل من الأشكال. وفي حالات
أنكر المتهم الباكستاني (م.ر) تهمة اغتصاب الطفلة نورة (ثمانية أعوام) أمام محكمة جنايات دبي، أمس، برئاسة القاضي حمد
أصبح اسم القائد الشهير، رحمه الله، مرتبطاً بكل ما له علاقة بعهد الخيبات العربية التي نعيشها، وكلما لاحت قضية في الأفق
أتساءل حول مفهوم الوطن ومعنى المواطنة، وكلما فتحت وسائل الإعلام ملف هجرة العقول العربية إلى أوروبا، أتذكر مقولة صاحب «
وسط هذا الخير الذي يزخر به شهر رمضان المبارك فإن فريضة الزكاة تأتي لتضع أسئلة عمن تزكّى.. وعمن امتنع.. وعمن تحايل على
البرلمان هو السلطة التشريعية، يدرس القوانين والأنظمة، يناقشها، يختلف أو يتفق عليها مع السلطة التنفيذية، ويوافق على ما
تذكرت قبل أيام هذه الكلمة الجميلة التي قالها الشيخ محمد بن زايد آل نهيان: «البيت متوحد»، ففي الوقت الذي نشاهد فيه
القسم الذي أداه الرئيس المصري المنتخب محمد مرسي، أمام الحشود الثائرة في ميدان التحرير، في مليونية «جمعة تسليم السلطة»،
رفض الأزهر، أمس، إقامة حسينيات للمذهب الشيعي في مصر، قائلاً إن هذا الأمر يهدد الوحدة الروحية والاجتماعية لمصر. وقال شيخ