زيارة بيلوسي لتايوان تؤجج الأزمة الكامنة بين بكين وواشنطن منذ عقود
تتفق أميركا والصين على عدد قليل جداً من القضايا هذه الأيام. لكن في ما يتعلق بموضوع تايوان، فإنهما ليسا في وئام تام.
تتفق أميركا والصين على عدد قليل جداً من القضايا هذه الأيام. لكن في ما يتعلق بموضوع تايوان، فإنهما ليسا في وئام تام.
وصل وفد من الكونغرس الأميركي إلى تايوان الأحد، وفق ما أعلن معهد يعتبر بمثابة سفارة واشنطن في تايبيه، بعد أيام على إجراء
قالت محامية الفتاة الأميركية المتهمة بسرقة حاسوب رئيسة مجلس النواب الأميركي نانسي بيلوسي خلال أعمال الشغب التي حدثت
طلب الرئيس الأميركي المنتهية ولايته دونالد ترامب، السبت الماضي، خلال محادثة هاتفيّة مع مسؤول كبير أن «يجد» له بطاقات
طلب الرؤساء التنفيذيون لشركات السيارات الأميركية المتعثرة، دعماً اتحادياً يبلغ 50 مليار دولار، لإنقاذ الصناعة من الأزمة
قدم برلمانيون ديمقراطيون ومنظمات تقدمية، أول من أمس، في واشنطن، عرائض وقعها أكثر من 10 ملايين شخص، يطلبون من الكونغرس
ليس سراً أن العديد من المشرّعين الأميركيين من أصحاب الملايين، لكنّ قلة منهم لديهم ثروات تنافس ما يملكه عمالقة الأعمال،
لطالما كانت تايوان جزءاً لا يتجزأ من الأراضي الصينية لنحو 1800 عاماً، وفي عام 1943 أصدر قادة الصين والولايات المتحدة
أعلنت الصين الجمعة وقف التعاون مع الولايات المتحدة في مجموعة من القضايا الأساسية بما في ذلك تغيّر المناخ ومكافحة
تحادث الرئيس جو بايدن ونظيره الصيني شي جينبينغ هاتفيا الخميس بشأن التوترات المتصاعدة حول تايوان والخلافات التجارية