حذر مركز أبوظبي للصحة العامة من خطورة التدخين الإلكتروني على نمو العقل والتركيز والمزاج، مشيراً إلى أن «النيكوتين في
أفاد مستشفى كليفلاند أبوظبي بأن شهر رمضان، هو الوقت المثالي لإعادة النظر في ضرورة ترك عادة التدخين، التي تعدّ واحدة من
أفاد مدير عام هيئة الإمارات للمواصفات والمقاييس بالإنابة، عبدالله المعيني، بأن «الهيئة حددت فترة 12 شهراً حداً أقصى
على الرغم من انتشار علامات منع التدخين في أغلب المرافق العامة، وكثرة برامج وحملات الإقلاع عن تلك العادة في وسائل إعلام
حذّر أطباء أمراض صدرية وأمراض الجهاز التنفسي من أن الرغبة الملحة في تناول التبغ يمكن أن تُنهك أي شخص يحاول الإقلاع عن
حذّر أطباء الشباب والمراهقين من تدخين المدواخ، بعدما ثبت علمياً احتواء المادة المستخدمة فيه «الدوخة» على كميات عالية من
حذر أطباء من مخاطر منتجات تُسوّق على نطاق واسع بوصفها «البدائل الإلكترونية للتدخين»، مؤكدين ظهور مشكلات صحية خطيرة بين
حذر أطباء من آثار صحية خطرة للسجائر الإلكترونية، مؤكدين أنها ليست بديلاً آمناً للسجائر التقليدية. وقالوا: «إن السجائر
تستعد السويد لأن تصبح أول بلد أوروبي خال من التدخين، ويعود الفضل في ذلك بجزء كبير إلى شعبية «السنْوس» وهو كيس فيه تبغ
في دراسة أولى من نوعها، ربط العلماء من معهد أبحاث القلب (HRI) بين كميات النيكوتين في الدم ومقدار الوقت الذي يقل فيه