تواصل قوات الإنقاذ المغربية عمليات الحفر لإنقاذ الطفل المغربي، ريان خالد، الذي يتواجد داخل البئر لليوم الرابع على عمق
تتواصل أشغال الحفر اليدوي الجارية لإنقاذ الطفل ريان، الذي سقط في بئر بقرية إغران بجماعة تمروت بإقليم شفشاون، حيث
تبدأ، اليوم الأحد، الاستعدادات في المغرب لتشييع جثمان الطفل ريان بعد تحديد أسباب الوفاة. وكانت شعوب العالم قد تابعت
أكد مسؤول حكومي مغربي إن #الطفل_ريان توفي في ساعة متأخرة من مساء السبت، قبل أن يتمكن رجال الإنقاذ من الوصول إليه. وكان
نفت مصادر مقربة خبر وفاة «عمي علي» حافر الآبار الشهير الذي كان له دورا كبيرا في جهود إنقاذ الطفل ريان، وذلك خلال أدائه
دخل فريق طبي يرأسه طبيب مختص في الإنعاش وممرضون إلى داخل النفق الذي يتواجد به الطفل ريان، بعدما استطاع فريق الإنقاذ
كشف والد الطفل المغربي الراحل ريان، عن آخر كلمات سمعها منه، ونشرت منصة "شوف تي في" المغربية، لقطات لوالد الطفل الراحل
تكررت حادثة الطفل المغربى ريان الذى سقط فى بئر العام الماضي ولقى حتفه رغم ساعات طويلة من عمليات البحث والإنقاذ، تكررت
بلغت عملية إنقاذ الطفل ريان، العالق في ثقب أرضي (بئر) على عمق يناهز 32 مترا، مراحل جد متقدمة. وأكد مصدر من السلطات
دخل في هذه اللحظات ثلاثة أفراد من عناصر فرقة الإنقاذ لإخراج الطفل ريان من البئر، منهم خبير في حفر الآبار، وفق ما أعلنته