مع تنامي الصراع الجيوسياسي في البحار وتحتها، برز قاع البحر ساحة جديدة للتنافس بين القوى العظمى. ومما زاد حدة الصراع،
التزاماً بإحياء فعاليات «يوم زايد للعمل الإنساني»، وتخليداً لذكرى رحيل المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب
كانت الصور التي عرضها آل غور نائب الرئيس الأميركي السابق بيل كلينتون أول من أمس على المشاركين في مؤتمر المناخ في مدينة
طالب مواطنون أصحاب قوارب صيد في إمارة رأس الخيمة، السلطات الإيرانية بالإفراج عن مواطنَين (نوخذتان) والبحارة المحتجزين
أنقذت سفينة عابرة بحارَين في الرمق الأخير، بعد أن قضيا ثلاثة أيام في عرض البحر، فيما انتشلت جثة بحار ثالث، كانوا جميعاً
تشهد إطلالة البحّارة رواجاً كبيراً خلال فصل الصيف من كل عام؛ لأنها تشيع أجواء العطلات البحرية المبهجة من ناحية، ولأنها
أكدت «موانئ دبي العالمية - إقليم الإمارات»، مواصلة دعمها لمجتمع البَحّارة من خلال «مركز جبل علي الدولي للبحّارة»، في
يُعدُّ فن النّهمة من أهم الفنون الأدائية التراثية الإماراتية، التي تتمتع بخصوصية كبيرة، لارتباطه بالتراث البحري،
قال مواطنون أصحاب قوارب صيد في إمارتَي أم القيوين والشارقة إن «النواخذة المواطنين الموقوفين من قبل السلطات الإيرانية،
أعلنت «سلطة مدينة دبي الملاحية» الجهة الحكومية المعنية بتطوير وتنظيم وإدارة مختلف شؤون القطاع البحري في إمارة دبي، عن