«فـي عـشـق امـرأة عاقر».. الوطن الإجبـــاري وطـقـــوس التخلّي
هل يستعذب «الوطن الإجباري» ممارسة طقوس التخلي عن بنيه، فيتحول إلى كائن بلا قلب، يقسو على ضعفائه، ويسلب الفقراء كل شيء؟
هل يستعذب «الوطن الإجباري» ممارسة طقوس التخلي عن بنيه، فيتحول إلى كائن بلا قلب، يقسو على ضعفائه، ويسلب الفقراء كل شيء؟
لا تبدو الاستعدادات العاطفية، ولا حتى التجارية، هذا العام كما اعتادها «سوق الفالنتاين»، ورأى كثيرون في تعليقات مقتضبة،
لم تجد المؤسسات المهتمة بالثقافة والفنون والعشرات من أصحاب المبادرات الذاتية حلاً لتجد لنفسها موقعاً في أجندة
لا يعود رواد مهرجان دبي للتسوق بحقائب ممتلئة بالمقتنيات وثمار صفقات التسوق الرابحة فقط بعد 32 ليلة كل منها تحوي حكايا
أثار موضوع شيك الضمان الذي تطلب البنوك من المتعاملين توقيعه لدى الحصول على التسهيلات الائتمانية تبايناً واضحاً في
كسر صاحب «اسم الوردة» القاعدة، فخلّص الفيلسوف من تهمة الإبداع التنظيري الجاف، إذ نجحت أعمال الأديب الإيطالي أمبرتو إيكو
«فهرس» حافل بالحكايا والأخبار المتراكمة، عن الذين كتب عليهم ألا يعيشوا حياة طبيعية، حيث الألم يفرض سطوته على الجميع،
36 ساعة متواصلة قضاها سكان مخيم الشاطئ للاجئين غرب مدينة غزة من دون كهرباء، ليواجهوا نهاراً الحر الشديد، وليلاً الظلام
أعدم تنظيم «داعش» 91 شخصاً، ثلثهم من المدنيين، والباقي من عناصر في التنظيم، بلغ عددهم 39، وأعضاء من المعارضة والموالين
رصدت وزارة الداخلية تورط العديد من الأفراد في قضايا ومخالفات متنوعة بسبب عدم درايتهم بالقانون، أو العقوبة المترتبة على