تحرّكات مرسي الخارجية هدفها تهدئـة الداخــل
وصف الرئيس المصري الراحل أنور السادات مناوراته وتحركاته من المعسكر الشرقي (السوفييت)، إلى المعسكر الغربي (الأميركان)،
وصف الرئيس المصري الراحل أنور السادات مناوراته وتحركاته من المعسكر الشرقي (السوفييت)، إلى المعسكر الغربي (الأميركان)،
أثار الفيلم الإيراني «نهاية الفرعون» ردود فعل مصرية غاضبة، وقد تصدر الحزب الوطني الحاكم في مصر، وكتابه ومثقفوه، قائمة
شهدت دار الأوبرا المصرية الاثنين الماضي احتفالية ثقافية بذكرى حرب أكتوبر 1973 تناولت أفلاماً تسجيلية تم تهميشها في
عندما أطلق الرئيس المصري الراحل أنور السادات مبادرته المثيرة للجدل لزيارة القدس المحتلة في 19نوفمبر 1977 ،اعتبرت قطاعات
شخصية جدلية، «إخواني» أحبه ليبراليون ويساريون، اختلفوا مع توجهاته، لكنهم احترموا مواقفه، لأن النضال لديه ليس موضة جديدة
قدّم الكاتب والمؤرخ الموسيقي، الدكتور فكتور سحاب، دفاعاً جديداً عن مطرب الأجيال، محمد عبدالوهاب نفى فيه ما أثير عنه من
احتلت مصر مكانة خاصة لدى الوالد المؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، والذي عبر عن هذه المكانة
ودَّعت مصر، الأسبوع الماضي، المناضلة السياسية شاهندة مقلد، التي توفيت عن عمر يناهز الـ78 عاماً، وارتبطت باسم «معركة
لعقود من الزمان حذرت، أنا وأصدقائي، من أنه اذا تعصبنا في الوصول الى السلام فإن طبيعة الصراع ستتغير، وكتبت، انا نفسي،
عاصفة من الجدل، أثارها عرض شبكة «نتفليكس» لفيلم «الملاك»، يوم الجمعة الماضي، وهو العمل الذي يتبنى رواية تروّج لها «