24 ساعة أخيرة في حياة هتلر
كيف تحوّل من رسام متواضع فشل في دراسة الفنون والعمارة، وشخص «لا يصلح للحرب، ولا للخدمات المعاونة»، إلى زعيم نازي، أرعب
كيف تحوّل من رسام متواضع فشل في دراسة الفنون والعمارة، وشخص «لا يصلح للحرب، ولا للخدمات المعاونة»، إلى زعيم نازي، أرعب
يتساءل الحرفيون وأصحاب المتاجر وغيرهم من سكان بلدة الزقازيق، بالدلتا المصرية، المشغولون بكسب قوت يومهم، لماذا تزداد
«51 صفحة.. مصادفة غريبة لم يرتبها إلا من يعرف تماماً عدد سنوات عمري التي قضيت معظمها على خشبة المسرح وفي ربوعه»، أول
غاب صاحب «أفواه الزمن» و«مرايا.. ما يشبه تاريخاً للعالم»، و«كلمات متحوّلة».. أحد «حكماء» أميركا اللاتينية، وسيد من سادة
قال مدير إدارة الأنشطة الثقافية والمجتمعية في وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع، الدكتور حبيب غلوم العطار، إن «
اشتهر خيلمان بقصائد مترعة بالإنسانيات، ومناصرة حقوق المضطهدين، حتى لو كانوا في الطرف الآخر من العالم، كتلك القصيدة
سفر عبر قرون ومخطوطات، وفقر مشوه للبشر، ووعد مراوغ بالثراء، ونظرة قلقة تسخر من الماضي والحاضر، ونوبات جنون لا ترى إلا
من شرفة الفتاة الصغيرة المطلة على خور دبي، وعلى أصوات السفن والمراكب القريبة التي تثير فضول الطفولة، فتحول الاكتشافات
من دهشة إلى أخرى.. يتنقل المبدع أمين معلوف، سارداً حكايا مَن جلسوا على المقعد الـ29 في الأكاديمية الفرنسية، ليعيد
يبدو أن أيام الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ إيل أصبحت معدودة، حيث يبدو هزيلا ومريضا، ويعتمد في أحيان كثيرة على زوج أخته