مع الاحترام

«وزارة التربية أجرت دراسة شاملة لقياس مدى رضا مستخدمي المدارس والمنشآت التعليمية، وتبين وجود مشكلات كبيرة في أجهزة التكييف وطريقة عملها، إذ تكثر الأعطال ومستوى التبريد فيها، وأتت دورات المياه في المرتبة الثانية، من حيث الخدمات التي حظيت بأقل نسب رضا المستخدمين عنها».

 

مديرة إدارة الأبنية والخدمات التعليمية في وزارة التربية والتعليم

نجيبة يوسف

2 من يناير الجاري

يتعين على وزارة التربية بذل جهد حقيقي وجاد لمعالجة الخلل في أوجه القصور المشار إليها. وكنا تنمنى لو أن الوزارة نفذت هذه الدراسة في وقت مبكر، لأن تلك المشكلات مزمنة يعانيها الطلبة منذ سنوات. ولطالما شكا كثير من الأسر أن ابناءهم يحبسون انفسهم ولا يذهبون إلى حمامات المدرسة نظراً لقذارتها، والأمر نفسه ينطبق على مياه الشرب، في حين يعاني الطلبة الأمرين من سوء التكييف.

مراقب

تويتر