يعتبر التعليم الركيزة الأساسية التي تبني عليها الأمم تقدمها وحضارتها، وهو المفتاح الذي يفتح كل الأبواب المغلقة. فالتعليم ليس مجرد مدارس وجامعات، بل هو رحلة لا تنتهي، وطموح يتجاوز الحدود التقليدية ليصل إلى آفاق لا حدود لها. قال الله تعالى:
مع التطور الهائل في عالم التكنولوجيا والانتشار الواسع للمعرفة والعلوم الحديثة، بات الذكاء الاصطناعي يشكل أملاً كبيراً في تحسين حياة الأشخاص من أصحاب الهمم، والإسهام بشكل كبير في تعزيز تفاعلهم مع المجتمع بطريقة ميسرة، وتمكينهم من مواجهة
يستعد الطلاب وأولياء الأمور لبداية فصل دراسي آخر مليء بالتعلم والتطور، لكن مشهد العودة هذا العام يبدو مختلفاً عما ألفناه في السنوات السابقة، حيث نشهد تحوّلاً جذرياً في أساليب التعليم. أصبح بإمكان المعلمين تخصيص المحتوى التعليمي وفقاً
يدور العالم هذه الأيام في فلك الذكاء الاصطناعي الذي أصبح جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، ونعيش تطبيقاته في مختلف المجالات، كالطب والتعليم والصناعة، وغيرها. منذ ابتكار مصطلح «الذكاء الاصطناعي» وتطور خوارزمياته، شهد العالم تطوراً ملحوظاً
العالم يشهد نمواً متسارعاً في تكنولوجيا المعلومات، ويخطو خطوات كبيرة في مجال الذكاء الاصطناعي، خصوصاً نحو تشكيل مستقبل علم الجينات، الذي يستخدم في تحليل البيانات الطبية الجينية، ويسهم في تشخيص الأمراض وتحديد العلاج في وقت قياسي. وشهدت
شهد العالم في الآونة الأخيرة تسارعاً مطرداً في تطور تقنيات الذكاء الاصطناعي، التي باتت معروفة بـ(AI)، الذي بدأ بدوره يتغلغل في كل مجالات الحياة، وبتنا نشهده في أمور حياتنا اليومية.. فلنتخيل للحظة ماذا سيحدث لو وصل الأمر إلى سيطرة الذكاء
ظاهرة التنمر الإلكتروني أصبحت من أكثر الظواهر انتشاراً في مجتمعاتنا، خصوصاً بين الأطفال والمراهقين. قد يكون من الأجدر تسميتها «التوحش الإلكتروني»، لأن تأثيرها يتجاوز مجرد الإيذاء ليصل إلى أضرار جسيمة. هذه الظاهرة تتسلل عبر شاشاتنا لتزرع
الخوارزمية هي مجموعة من الخطوات الرياضية والمنطقية الهادفة إلى حل مسألة معينة، ابتكرها العالم أبو جعفر محمد بن موسى الخوارزمي في القرن التاسع الميلادي، لكن ما علاقة الخوارزمية بالإجازة الصيفية؟ مع اقتراب إجازة الطلاب، من المُجدي التفكير في
باتت التكنولوجيا وتبعاتها من الأدوات الرقمية الحديثة والذكاء الاصطناعي تسيطر على مشهد العالم الذي نعيش فيه، وهذا بوضوح يزيد الضغط على الآباء، ويضع عبئاً جديداً على كاهلهم، ليس فقط لتسهيل شؤون حياتهم، بل لحماية فلذات أكبادهم والتواصل معهم
مع حلول عيد الأضحى المبارك، ومع إشراقة زمن الألفية الجديدة، تحل علينا أعيادنا في زمن الذكاء الاصطناعي بنكهة وحلة جديدتين. يقول الأديب العربي الكبير مصطفى صادق الرافعي إن العيد هو يوم الخروج من الزمن إلى زمن وحده، فهل من الممكن القول إننا
تعيش مجتمعاتنا الحالية تحت مظلة المنصات الرقمية والشبكة العنكبوتية التي تسللت إلى حياتنا وبيوتنا ونسجت خيوطها في عالمنا اليومي، لاسيما بالنسبة للأطفال الذين ولدوا في عصر التكنولوجيا، إلا أن هذا الانتشار السريع يحمل في طياته مخاطر عديدة
أصبحنا نعيش في عالم تحيط به التكنولوجيا من جميع الجوانب، شئنا أم أبينا، فالذكاء الاصطناعي بات جزءاً لا يتجزأ من حياتنا اليومية، بل تعدى ذلك إلى حدود أبعد، حيث بدأ يؤثر بشكل عميق على قرارات الإنسان في العديد من المجالات، لكن كيف يحدث هذا
في عصرنا الحالي، أصبح اقتناء الهواتف الذكية ضرورة ملحة وجزءاً من حياتنا اليومية، وتراوح الأسباب بين ضرورة استخدامها في المعاملات اليومية إلى الترفيه والتسلية والتواصل الاجتماعي، ولكن تبقى بعض الأسئلة قائمة: ما تأثير تلك الأجهزة على الأطفال
في عالم يتسارع تعقيده، ظهر الذكاء الاصطناعي كقوة دافعة للابتكار، مُحدثاً ثورة ملحوظة في مجالات عدة يعد التعليم أبرزها، حيث أدى إلى تغييرات جذرية في قطاع التعليم ومناهج التعلّم. وقد أسهمت تقنيات الذكاء الاصطناعي المتقدمة في توفير نهج تعليمي