"كيا موتورز" تدعم متعامليها اقليميا وعالميا لمواجهة تداعيات "كورونا"

 

تدعم "كيا موتورز" عملائها وشتى المجتمعات إقليمياً وعالمياً في جهود مواجهة فيروس كورونا المستجد، المتسبب بانتشار الوباء العالمي "كوفيد 19".
وفي أفريقيا والشرق الأوسط، أطلقت "كيا" حملة توعوية بمرض "كوفيد 19" وكيفية حماية الأشخاص لأنفسهم منه، كما تعمل الشركة عن قرب مع الحكومات لدعم المجتمعات والمؤسسات المختلفة التي تكافح المرض، وذلك عبر تقديم التبرعات المالية وتوفير معدات الوقاية الطبية والشخصية.


إضافة إلى ذلك، أطلقت كيا مجموعة من البرامج المحلية والدولية الخاصة بخدمات ما بعد البيع، وذلك لتوفر راحة البال لعملائها الذي قد يواجهون مصاعب مالية أو قيوداً على الحركة أثناء هذه الفترة.
كما طبقت الشركة مؤخراً مجموعة من الإجراءات لتأمين بيئة عمل آمنة لموظفيها في مختلف المناطق، كي تضمن الحفاظ على صحتهم وسلامتهم في هذه الأوقات.

كما قامت الشركة بتنفيذ العديد من المادرات حول العالم وتضمنت :
• برنامج "كيا بروميس" العالمي لتمديد فترة الضمان والخدمات.
• برامج تأجيل الدفعات (عند الإمكان).
• صالة العرض الرقمية والحجز عبر الإنترنت (عند الإمكان).
• توفير أساطيل من السيارات للعاملين في الخط الأمامي (عمال ومتطوعي الرعاية الصحية) لمساعدتهم على التنقل.
• تطبيق العمل عن بعد لموظفيها وفقاً للإرشادات الحكومية في كل بلد.
• بناء مقدرات التعقيم وتوفير معدات التعقيم الشخصية (عند الإمكان).

وعلى مستوى أفريقيا والشرق الأوسط، قامت الشركة بعدة مبادرات تضمنت:
• حملة توعوية بمرض "كوفيد 19"، توفر النصائح اللازمة لتفادي الإصابة بالمرض والعديد من الأفكار التي تساعد على قضاء وقت ممتع في المنزل في كل من مصر والعراق والأردن.
• التبرع بمبلغ 150 ألف دينار أردني (212 ألف دولار أمريكي) لدعم جهود الحكومة الأردنية لاحتواء مرض كوفيد 19".
• إطلاق خدمة "كيا على بابك" في الكويت، والتي تمدد برنامج ضمان كيا، وتوفر خدمات الصيانة وقطع الغيار للعملاء في منازلهم، إلى جانب الوصول عبر الإنترنت إلى خدمة مبيعات افتراضية شاملة.
• إطلاق برامج تأجيل الدفعات في المملكة العربية السعودية، مع تمديد الضمان المقدم للعملاء الحاليين.
• تقديم حسومات وعروض خاصة للعاملين في قطاع الرعاية الصحية والذين يتولون مهمة علاج مرض "كوفيد 19" والوقاية منه في المملكة العربية السعودية.
• مبادرة "خليك في البيت – خليك آمن" في عُمان والعراق، إلى جانب حملة التوعية الخاصة بشركة كيا والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، والخاصة بتوعية العملاء بالإجراءات الصحية والآمنة للوقاية من مرض "كوفيد 19"، وكيفية الحفاظ على سياراتهم أثناء الحجر الصحي.

وعلى مستوى آسيا، قامت الشركة بتنفيذ ما يلي:
• توفير منتجات الوقاية للمجتمع المحلي في الصين.
• تقديم تبرع لصندوق الإغاثة الخاص برئيس وزراء إقيلم أندرا براديش في الهند.
• تقديم أبنية مراكز التدريب لتحويلها إلى منشآت علاجية في كوريا.

وعلى مستوى الأميريكتين قامت الشركة بتنفيذ مبادرات شملت:
• توفير أسطول من السيارات للصليب الأحمر لدعم جهود الإغاثة في كولومبيا.
• دعم الحكومة المحلية في معايرتها لاستجابة الحكومة الكورية للوباء العالمي، من خلال توفير استشارات الخبراء في المكسيك.
• إنتاج دروع الوجه الوقائية في معملها للتبرع بها لوكالة الاستجابة للطوارئ في ولاية جورجيا والمنشآت الطبية في الولايات المتحدة.
• التبرع لمساعدة الشباب المشردين أثناء انتشار ااوباء العالمي، والتبرع بالكمامات للمنشآت الطبية في الولايات المتحدة.

وعلى مستوى أوروبا قامت الشركة بتنفيذ المبادرات التالية:
• توفير أسطول من السيارات للمسنين والأطفال، وتوصيل الطعام، ونقل الأدوية في جمهورية التشيك.
• توفير أسطول من السيارات لدعم توصيل البقالة بالتعاون مع بلدية ميلانو إلى المجموعات المعرضة للخطر في إيطاليا.
• توفير أسطول من السيارات لدعم المتطوعين، والتبرع لصندون "ماي فميستي" (MyVmeste) في روسيا.
• توفير أسطول من السيارات للمستشفيات المحلية كي يستخدمها الطاقم الطبي للتنقل أو حالات الطوارئ في إسبانيا.
• توفير أسطول من السيارات لدعم العاملين في الرعاية الصحية ولتوصيل طلبات المطاعم في السويد.
• التبرع بمواد التعقيم لدعم الأطفال الأصغر سناً وعائلاتهم والطاقم الطبي في بولندا.
• التبرع للصليب الأحمر، والمستشفى الجامعي في مارتن، وغيرها من المؤسسات لتمويل المعدات الطبية، بما فيها الكمامات للمسنين، في سلوفاكيا.

تويتر