نطلق على هؤلاء الناس اسم قراصنة، لكن اللصوص الصوماليين الذين يقومون حالياً بأعمال إرهابية ضد طرق الشحن في المحيط الهندي
بدأت قطر تجنيد شباب عاطلين من منطقة القرن الإفريقي، التي مزقتها الحرب، خصوصاً الصومال، لزيادة عدد جيشها، حسب ما أظهر
يواصل الصحافيون في الصومال النضال من أجل إعداد التقارير عن تغير المناخ والقضايا البيئية في بلادهم، بسبب انعدام الأمن
العثور على جهة داعمة تتبنى قاموسه الأول من نوعه؛ بات هو الحلم الذي يتطلع الباحث محمود محمد عبدي إلى تحقيقه، ليرى
تعتبر الصومال من الناحية الشكلية دولة ذات سيادة، لكن خلال العقدين الماضيين، ونتيجة تمزق الدولة بعدد لا يحصى من الحروب
أقامت إيران علاقات سرية مع «جماعة الشباب» الإرهابية، التي تتخذ من الصومال مقراً لها، والمعروفة جيداً بهجماتها في
وصلت إلى ميناء مقديشو في الصومال باخرة مساعدات إماراتية تحمل أكثر من ألف طن من المواد الغذائية والإغاثية المتنوعة،
طالبت الصومال بمساعدة دولية للحصول على سفن لحراسة السواحل، بغية مطاردة القراصنة، لكن خبراء يعتبرون في المقابل تسليح
أعلن قراصنة صوماليون امس خطف سفينة باكستانية، فيما اعلنت البحرية الفرنسية اعتقال 11 شخصا يشتبه في انهم قراصنة قبالة
جاء في تقرير للأمين العام للامم المتحدة،نشر أمس، أن شبكتين مهمتين للقرصنة في الصومال موجودتان في قطاع صيد الاسماك.