يحتاج 59 ألف درهم لسداد المبلغ والعودة لموطنه

سجين على ذمة نفقة مطلقته منذ عامين

السجين يتطلع إلى طي صفحة الماضي وبدء حياة جديدة. الإمارات اليوم

ناشد سجين (27 سنة ـ مصري الجنسية) أهل الخير والمحسنين مساعدته على تسديد مبلغ 59 ألف درهم لمصلحة مطلقته، إذ ألزمته المحكمة بدفع هذا المبلغ نفقةً ومؤخراً لها، وبسبب تعثره المالي قضى في السجن نحو سنتين.

وقال (محمد)، النزيل بسجن الوثبة في أبوظبي، إنه «تزوج منذ سنوات عدة من زوجته المدعية، ولم يرزقا بأطفال، وشهدت علاقتهما توتراً وخلافات وصلت إلى القضاء، وأقامت ضده دعوى قضائية طالبت فيها بالطلاق، وسداد نفقتها ومؤخر صداقها، وجاء الحكم لمصلحتها وتم حبسه لعدم تمكنه من سداد المبالغ المطالَب بها».

وأضاف أنه «لا يعمل منذ فترة، وفشل في العثور على وظيفة، بسبب الملاحقات القضائية ضده، وقد مكث في السجن نحو سنتين بسبب عدم قدرته على تدبير المبلغ المالي الذي حكم به القاضي»، مشيراً إلى أنه «يتطلع إلى الخروج من السجن والعودة إلى بلده، وطي صفحة الماضي والبدء في حياة جديدة».

جدير بالذكر أن وزارة الداخلية و«الإمارات اليوم» أطلقتا مبادرة «صندوق الفرج»، بهدف مساعدة السجناء المعسرين الذين يقبعون في السجن بسبب قضايا مالية، وتلقت المبادرة، منذ الإعلان عنها، تبرعات ساعدت في الإفراج عن عدد من السجناء المعسرين.

ونصّت مذكرة التفاهم بين «الإمارات اليوم» و«صندوق الفرج» على التعاون لتنظيم حملة مساعدات لمصلحة نزلاء المنشآت الإصلاحية والعقابية، على مستوى الدولة، لتسوية قضاياهم المالية، وتسديد ديونهم والديات الشرعية وتذاكر السفر.

ناشد سجين (27 سنة ـ مصري الجنسية) أهل الخير والمحسنين مساعدته على تسديد مبلغ 59 ألف درهم لمصلحة مطلقته، إذ ألزمته المحكمة بدفع هذا المبلغ نفقةً ومؤخراً لها، وبسبب تعثره المالي قضى في السجن نحو سنتين.

وقال (محمد)، النزيل بسجن الوثبة في أبوظبي، إنه «تزوج منذ سنوات عدة من زوجته المدعية، ولم يرزقا بأطفال، وشهدت علاقتهما توتراً وخلافات وصلت إلى القضاء، وأقامت ضده دعوى قضائية طالبت فيها بالطلاق، وسداد نفقتها ومؤخر صداقها، وجاء الحكم لمصلحتها وتم حبسه لعدم تمكنه من سداد المبالغ المطالَب بها».

وأضاف أنه «لا يعمل منذ فترة، وفشل في العثور على وظيفة، بسبب الملاحقات القضائية ضده، وقد مكث في السجن نحو سنتين بسبب عدم قدرته على تدبير المبلغ المالي الذي حكم به القاضي»، مشيراً إلى أنه «يتطلع إلى الخروج من السجن والعودة إلى بلده، وطي صفحة الماضي والبدء في حياة جديدة».

جدير بالذكر أن وزارة الداخلية و«الإمارات اليوم» أطلقتا مبادرة «صندوق الفرج»، بهدف مساعدة السجناء المعسرين الذين يقبعون في السجن بسبب قضايا مالية، وتلقت المبادرة، منذ الإعلان عنها، تبرعات ساعدت في الإفراج عن عدد من السجناء المعسرين.

ونصّت مذكرة التفاهم بين «الإمارات اليوم» و«صندوق الفرج» على التعاون لتنظيم حملة مساعدات لمصلحة نزلاء المنشآت الإصلاحية والعقابية، على مستوى الدولة، لتسوية قضاياهم المالية، وتسديد ديونهم والديات الشرعية وتذاكر السفر.

http://media.emaratalyoum.com/images/polopoly-inline-images/2016/11/1414141.jpg

تويتر