رسائل

دية

أنا أرملة فلسطينية مقعدة (72 عاماً)، أقيم في العين، لدي ابن تسبب في حادث مروري، أدى إلى وفاة خمسة أشخاص، وعاقبته المحكمة بالحبس سنتين وأربعة أشهر في سجن العين المركزي، وأكمل مدة الحبس، ولكنه لا يستطيع الخروج حاليا إلا بعد سداد الدية الشرعية البالغة 700 ألف درهم.

ولكن ظروفنا لا تسمح لنا بتوفير هذا المبلغ الكبير، ومصدر دخلي الوحيد من حفيدي الذي يتقاضى راتباً 2500 درهم.

وأعيش مع ابنتي التي توفي زوجها منذ وقت قريب، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدة ابني على سداد مبلغ الدية.

(رتيبة)


حليب

أنا سوري(35 عاما)، أقيم في دبي، لدي أربعة أبناء، من بينهم طفلة عمرها ثلاث سنوات، تعاني مرضاً جينياً، وارتفاع حمض الدم البربيوني، وسبق لي أن أدخلتها مستشفى الوصل في دبي، وذكر الأطباء أنها بحاجة إلى حليب من نوع خاص، وعلاج لمدة سنة، تبلغ كلفته خلال عام 12 ألف درهم.

وهذا المبلغ فوق طاقتي المالية، إذ أعمل في مسجد بمنطقة زعبيل في دبي، إمام مسجد براتب 8000 درهم، ادخر منه 20 ألف درهم سنوياً لمدارس أبنائي، والمتبقي لمصاريف الحياة ومتطلباتها.

لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على تكاليف شراء الحليب لطفلتي المريضة.

(س.م)

تويتر