خلال عقود لا تحسب من أعمار الدول، تحولت الإمارات إلى الحياة الحضرية المعاصرة والمركبات الفارهة، وبينما كان أجدادنا يعيشون حياتهم يوماً بيوم، بهدف البقاء، نتمتع نحن بقيادة سياراتنا المكيفة للذهاب إلى مراكز التسوق المكيفة، إلا أننا قد نحتاج،
خلال عملي الطويل مع الجاليات الأجنبية المختلفة في القطاع السياحي، أُواجَه بالعديد من الأسئلة التي قد تكون بديهية لدى كثيرين، ويأخذها البعض الآخر أمراً مسلّماً به، إلا أننا، عند تعاملنا مع الأجنبي، ومحاولتنا توصيل المعلومة الصحيحة له حول
«لو كان العالم خاتماً لكان (هرمز) جوهرته» هذه الكلمات ترددت في وقت الرحالة ماركو بولو في القرن الـ13 الميلادي، عندما وصل الى هرمز بعد جولة طويلة من الصين مروراً بالهند حتى وصل الى «هرمز» وقرر اكتشافها، وهي تلك الجزر المجتمعة إضافة إلى