مع الاحترام

«هذا الجزء من الخور في حال احتضار بسبب تشبّعه بملوثات عضوية وصناعية تزيد ست مرات على حجم الملوثات في مياه دبي، و90 مرة على المياه الإقليمية للدولة بالكامل، و66 مرة على المياه الخليجية، وفقاً لمراجع وإحصاءات عالمية، ونتائج رسالة الدكتوراه». 
مدير إدارة المشروعات البحرية  في هيئة الطرق والمواصلات الدكتور خالد الزاهد 

تلوث خور دبي قضية خطيرة جداً لا يمكن السكوت عنها، إذ يعتبر بمثابة رئة لتنفس سكان الإمارة، إضافة إلى أنه يمثل مظهراً جمالياً طبيعياً، تقام على ضفافه المشروعات السياحية والعقارية التي تسهم في التنمية التي تشهدها الدولة، ولذا لابد من أن تتكاتف الجهود من أجل المحافظة عليه، لأنه ثروة لا يمكن تعويضها، والبدء فوراً في تنفيذ الحلول المقترحة للقضاء على التلوث فيه، في أسرع وقت ممكن.
 مراقب
تويتر