أرخبيل فرنسي يمتاز بمياهه الصافية وطبيعته الخلابة

كاليدونيا الجديدة جنّة سياحية تأسر القلوب

تُعد كاليدونيا الجديدة بمثابة جنّة سياحية طبيعية؛ حيث تمتاز بشواطئ خلابة ومياه صافية رقراقة ومناظر طبيعية ساحرة تأسر الألباب، وهي أرخبيل تابع لفرنسا في أوقيانوسيا جنوب غرب المحيط الهادي على مسافة 1210 كيلومترات إلى الشرق من أستراليا، وتبلغ مساحته 18 ألف كيلومتر مربع، ويسكنه نحو 280 ألف نسمة.

وتتبع كاليدونيا الجديدة السيادة الفرنسية منذ 165 عاماً، ولم يتغير وضع الجزر في شيء بعد الاستفتاء الذي شهده الأرخبيل العام الماضي؛ حيث صوّت 57% من السكان ضد الاستقلال عن فرنسا، وأصيب السكان الأصليون، خصوصاً من شعوب بولينيزية والكاناك بخيبة أمل كبيرة، بعدما تم اختيار اسم لبلدهم كاناكي، ولكن سيظل هذا الجزء محتفظاً باسمه كاليدونيا الجديدة.

للإطلاع على الموضوع كاملا يرجى الضغط على هذا الرابط.

 

تويتر