رسائل

إيجار

أنا فلسطيني، (44 عاماً)، لدي ستة أبناء، أعجز عن سداد 12 ألف درهم متأخرات إيجارية، ولا تسمح ظروفي المالية بتدبير المبلغ، كوني المعيل الوحيد لأسرتي، وأعمل في إحدى الجهات الخاصة براتب 5300 درهم، يذهب جزء منه لرسوم أبنائي الدراسية، ومالك الشقة يطالبني بالسداد أو اللجوء إلى القضاء، ولا أعرف كيفية تدبير هذا المبلغ.

لذا أناشد أهل الخير مساعدتي على سداد المتأخرات الإيجارية.

(أبوعلي)


متأخرات دراسية

أنا سودانية، (48 عاماً) مطلقة، ولدي أسرة مكونة من ثلاثة أبناء، أسكن مع أخي وهو المعيل الوحيد لنا ولأسرته، حيث يعمل في القطاع الخاص براتب 8000 درهم، وأعجز عن سداد المتأخرات الدراسية لأولادي، وإدارة المدرسة تطالبني بسداد الرسوم الدراسية للعام الماضي، التي تبلغ 11 ألفاً و200 درهم، وإمكاناتنا المالية الحالية لا تسمح بتدبير هذا المبلغ.

لذا أناشد أصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي على سداد الرسوم الدراسية.

(أم سحر)


توظيف

أنا مواطن (37 عاماً)، حاصل على شهادة الثانوية العامة، إضافة إلى دورة في الحاسب الآلي (ICDL)، وأجيد التحدث باللغة الإنجليزية، ولدي أسرة مكونة من ثلاثة أفراد، وتكمن مشكلتي في الظروف المعيشية الصعبة التي تمر بها أسرتي، وتراكم الديون على عاتقي. وقبل بداية جائحة كورونا وأنا أبحث عن فرصة عمل في جهات حكومية وخاصة عدة، ولم أوفق.

لذا أناشد المسؤولين مساعدتي في العثور على عمل أستطيع من خلاله أن أواجه مصروفات الحياة.

(عبدالله)

أنا مواطنة (38 عاماً)، حاصلة على شهادة الثانوية العامة، إضافة إلى دورة في اللغة الإنجليزية، وأبحث عن وظيفة منذ سنتين، طرقت خلالهما أبواباً عدة في مؤسسات حكومية وخاصة في العين، ولم أوفق، وأسرتي تتكون من ثلاثة أفراد، وزوجي هو المعيل الوحيد لنا، وراتبه لا يكاد يغطي مصروفات الحياة ومتطلباتها في ظل تراكم الديون عليه.

لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي على إيجاد وظيفة تساعدني على توفير مصاريف الحياة ومتطلباتها.

(أم فاطمة)

تويتر