رسائل

علاج

أنا فلسطينية، أقيم في دبي، لديّ طفلة تبلغ من العمر عامين، تعاني مرض السكري منذ أن كان عمرها سنة وشهرين، وسبق لي أن أدخلتها مستشفى الوصل في دبي، وتبين بعد الفحوص الطبيبة أنها بحاجة إلى مراجعات وأدوية وفحوص عدة، وقدّر مبلغ علاجها في المستشفى بـ5000 درهم، وأنا المعيلة الوحيدة لأسرتي المكونة من أربعة ابناء، بعد أن تم إنهاء خدمات زوجي أخيراً بسبب الازمة المالية، إذ اعمل في جهة خاصة براتب 2000 درهم، لذا اناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدتي في سداد تكاليف علاج طفلتي.

 

(ر.م)


وظيفة

أنا مواطنة من الفجيرة، عمري 24 عاماً، حاصلة على بكالوريوس تربية، تخصص فيزياء من جامعة الإمارات منذ عامين، وحصلت على شهادتي الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي (ICDL) و«الايلتس»، وحاولت البحث عن وظيفة في جهات ومؤسسات حكومية، وسبق لي التقديم إلى وظيفة في منطقة الفجيرة التعليمية لكي أنضم إلى هيئة التدريس، ولكني لم اوفق في العثور على وظيفة ولا زالت أنتظر، علماً باني عملت شهرين في مدرسة حكومية، ووالدي المتقاعد هو المعيل الوحيد لنا، وأتمنى الحصول على وظيفة في حقل التعليم، وأن يصل صوتي إلى المسؤولين في وزارة التربية والتعليم وينظرون في حالتي.

 

(م.ف)


المبلغ المتبقي

أنا مواطنة من دبي، لدي خمسة أبناء، دخل زوجي السجن المركزي في العوير منذ سبعة أشهر بسبب قضية مالية، إذ إنه مطالب بسداد 245 ألف درهم، ودفع منها 237 ألفاً، ولم يتبقَ من مديونيته سوى 8000 درهم لكي يخرج من السجن، ولكن ظروفي لا تسمح لي بتوفيرها كوني عاطلة عن العمل، ولم أجد أحداً من أهله يمد له يد العون لمساعدته، علماً بانه كان يعمل في فندق في دبي براتب 6000 درهم، ولكن تم إيقاف راتبه أخيراً بسبب تغيبه عن العمل نتيجة دخوله السجن، ولا أعرف ماذا أعمل، لذا أناشد أهل الخير واصحاب القلوب الرحيمة مساعدة زوجي على سداد المبلغ المتبقي عليه.

 

(أم علي)

 


فرصة عمل

أنا مواطنة من الشارقة، عمري 29 عاماً، حاصلة على شهادة الثاني الثانوي، إضافة الى دورات تدريبية أخرى، أبحث عن عمل منذ أكثر من خمس سنوات، وطرقت أبواباً عدة في جهات حكومية وخاصة في إمارة الشارقة، ولكنني لم أوفق في العثور على وظيفة، إذ أمر مع أسرتي بظروف معيشية صعبة، ووالدي متوفى منذ أكثر من عام، لذا أناشد المسؤولين في الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على فرصة عمل أستطيع من خلالها أن أساعد نفسي وأسرتي على متطلبات الحياة.

(م.ي)

تويتر