رسائل

الخروج من الجامعة

أنا مواطنة من الفجيرة، أبلغ من العمر 19 عاماً، حاصلة على مؤهل الثانوية العامة وشهادة الرخصة الدولية لقيادة الحاسب الآلي، إضافة إلى دورات في اللغة الإنجليزية، وحالياً أدرس في كلية الفجيرة وأكملت السنة الأولى، وأفكر في الخروج من الجامعة لعدم تمكني من سداد الرسوم الدراسية، والسبب الآخر هو مساعدة أهلي على مصاريف الحياة ومتطلباتها، وبحثت جاهدة عن وظيفة أستطيع من خلالها أن أساند والدي على مصاريف الحياة، ولكن لم يحالفني الحظ في إيجاد وظيفة، ووالدي هو المعيل الوحيد لنا وراتبه متواضع ولا يكفي لمتطلبات الحياة العامة، ونحن أسرة مكونة من ثمانية أفراد، لذا أناشد المسؤولين مساعدتي في إيجاد وظيفة أستطيع من خلالها إعالة نفسي وأسرتي على مستلزمات المعيشة.

«ع.ح»



كُلى لـ«أمي»

أنا مواطنة من العين، والدتي تبلغ من العمر 65 عاماً، ومصابة بفشل كلوي منذ ثلاثة أعوام، والتقارير الطبية الصادرة من مستشفى توام تشير إلى أن والدتي في حاجة ماسة إلى زراعة الكُلى، وهذه العملية غير متوافرة في الدولة، وتكاليفها باهظة جداً، وإمكاناتنا المالية لا تسمح لنا بالتكفل بعلاجها، لذا أناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة إلى مساعدة والدتي في العلاج.

شيخة



خطوط الطريق

يمنع التجاوز من كتف الطريق ويمنع سير المركبات على الخطوط الصفراء، وهناك حملات مرورية على التجاوز من كتف الطريق، وتخصيص كتف الطريق للحالات الطارئة وسيارات الشرطة والإسعاف والإنقاذ والإطفاء، ولكني أقترح وضع خطوط صفراء متقطعة على أطراف الطريق تستخدم في وقت الازدحام الشديد أي في ساعات الذروة، ووضع لافتات على أطراف الطريق تشير إلى أنه يمنع استخدامها إلا في الحالات الطارئة، ومنها الازدحام الشديد في الطرق، وهذا يخلق مسارات إضافية يتم استخدامها للطوارئ ويجعل حركة السير والمرور انسيابية من دون عو ائق في الازدحام.

العميد المتقاعد

علي السيد
تويتر