رسائل

عمل

أنا مواطنة من إمارة الفجيرة، أبلغ من العمر 24 عاما، حاصلة على دبلوم تقنية المعلومات، وشهادة سكرتارية وإدارة المكاتب، أسرتي تتكون من خمسة أفراد، وتتلخص مشكلتي في أننا ليس لدينا مصدر رزق سوى الراتب التي تحصل عليه والدتي من الشؤون الاجتماعية، لكنه لا يكفي حتى لسد حاجاتنا اليومية، وحاولت التغلب على هذه المشكلة بالبحث عن عمل، وعلى مدار سنتين طرقت أبواب جهات عدة، لكن من دون جدوى، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في توفير عمل أستطيع من خلاله إعالة نفسي وأسرتي على ظروف الحياة التي أصبحنا غير قادرين على مواجهتها.

(حليمة)


مصدر دخل

أنا مصرية، أقيم في مدينة العين، لدي 3 أبناء، مشكلتي بدأت منذ ثمانية أشهر عندما دخل زوجي السجن على إثر اتهامه في قضية مالية بمبلغ 300 ألف درهم، ومن يومها وأنا وأبنائي نمر بظروف معيشية صعبة لا يعلمها إلا الله، فمالك الشقة يطالبني بسداد مبلغ الإيجار السنوي وقدره 18 ألف درهم، وليس بمقدوري سداد هذا المبلغ بسبب تدني راتبي الذي أحصل عليه من خلال عملي في إحدى المدارس الخاصة براتب شهري 2700 درهم، يذهب لمصروفات الحياة والرسوم الدراسية لأبنائي، وقد لجأت إلى مؤسسات خيرية، وتمت مساعدتي بمبلغ لا يتجاوز 1300 درهم كمساعدة مقطوعة، ولا اعرف ما العمل، وأتمنى أن أجد مصدر دخل يكفي لتلبية نفقات الحياة.

(أم عمر)

 


وظيفة

أنا مواطنة من مدينة العين، أبلغ من العمر 33 عاما، حاصلة على شهادة الثانوية العامة، بالإضافة إلى الرخصة الدولية في قيادة الحاسب الآلي، وأجيد التحدث باللغة الإنجليزية، أما عن مشكلتي فهى أن أسرتي تتكون من سبعة أفراد، وزوجي المعيل الوحيد للأسرة متقاعد، وراتبة التقاعدي لا يلبي حاجاتنا أوالالتزامات المالية، ومنذ ثماني سنوات أبحث عن مخرج من هذه الأزمة، حيث طرقت أبواب جهات عمل عدة، ولكن لم أوفق، وليس أمامي حاليا سوى أن أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل أستطيع من خلاله أعالة أسرتي، خصوصا أن أحوالنا تسير من سيئ إلى أسوأ.

(ج.أ)

تويتر