سكيك

صحافة

انتقد قارئ الصحف اليومية العربية، بما فيها «الإمارات اليوم»، لأنها تستخدم مفردة آسيوي، للدلالة على الجنسية الهندية، وهذا يخلو من الدقة، لأن المفردة تعني كل الجنسيات في قارة آسيا، فضلاً عن عدم وجود «جنسية آسيوية»!

 

مسؤول

مسؤول في شركة كبرى في الإمارات هدّد صحيفة محلية بمنع نشر الإعلانات فيها، إذا استمرت في نشر شكاوى القراء حول سوء الخدمات في الشركة.

الصحيفة واصلت عملها كالمعتاد، وأبلغت المسؤول بأن «هذا أسلوب قديم جداً من أساليب الضغط على الصحافة، ذلك أن الإعلان يحقق مصلحة للمعلن والجمهور، وليس رشوة، فإمّا هو يحتاجه للإعلان عن خدماته، وإمّا لا ضرورة له»!

 

«سالك»

فوجئ سائق تاكسي يعبر يومياً بوابات «سالك» في أماكن عدة من دبي، بغرامة على المركبة التي يقودها بسبب عدم وجود بطاقة البوابة في مقدمة المركبة، في حين أن سيارات الأجرة في دبي معفاة من هذه التعرفة!

 

٪75

امتنعت سلسلة متاجر لبيع الملابس في دبي اعتادت الإعلان عن تخفيضات قدرها 75٪ على مدار العام عن ذلك، ولجأت إلى طرق أخرى، منها الحصول على ثلاث قطع مجاناً، لكل من يشتري قطعة، بعدما وجهت إليها دائرة التنمية الاقتصادية في دبي مخالفة «تدليس».

خطأ

أصدر بنك أبوظبي الوطني بطاقة ائتمانية مجانية إلى متعامل فوجئ تالياً بخصم 650 درهماً من حسابه ثمناً للبطاقة، وعند مراجعته البنك، أخبره موظف بأن الخصم حدث نتيجة خطأ، ووعده بإعادة المبلغ في غضون شهرين كاملين!

 

حقوق

تتحايل متاجر ومقاهٍ في دبي على اللافتة التي فرضتها دائرة التنمية الاقتصادية في دبي، ونصها «كن على حق، واعرف حقوقك كمستهلك» والمذيلة برقم للشكاوى، إذ يتم إخفاؤها أو وضعها في ركن غير مرئي بوضوح للمستهلكين الذين لا يشغل معظمهم باله بهذه الأمور، ما يمكن تلك المتاجر من مواصلة التحايل.

sekeek@emaratalyoum.com

تويتر