مجلة «الجندي» تطلّ بحلة جديدة في مطلع 2021

غلاف المجلة. من المصدر

أطلقت مجلة «الجندي» العسكرية الشهرية، التابعة لوزارة الدفاع، أمس، حلتها الجديدة، ورقياً ورقمياً على جميع منصاتها الإعلامية الإلكترونية والمطبوعة، باللغتين العربية والإنجليزية.

وتأتي الهوية الجديدة لتواكب التطورات وتلبي التطلعات، بتقديم محتوى نوعي في الشكل والمضمون، وتقدم بشكل عصري كل ما هو جديد في عالم الإعلام العسكري.

وتناولت المجلة في عددها الجديد، رقم 564 لشهر يناير الجاري، بالبحث والتحليل عدداً من القضايا والموضوعات الحيوية، وأهم الفعاليات والأخبار المتعلقة بوزارة الدفاع والقوات المسلحة الإماراتية.

وجاءت «كلمة الجندي» تحت عنوان «الإمارات 2020.. إنجازات رغم التحديات»، مستعرضة إنجازات الإمارات الكثيرة، وعلى كل الصعد.

ويرصد العدد الجديد أبرز الأحداث السياسية والعسكرية والأمنية، وأخبار جديد السلاح والتطورات العلمية والتكنولوجية، التي وصلت إليها التقنيات الحديثة والذكاء الاصطناعي في المجال العسكري.

وخصصت المجلة ملفها الرئيس لهذا الشهر للحديث عن الأقمار الاصطناعية العسكرية، إذ أفردت مساحات من صفحاتها لإلقاء الضوء على أبرز الاستخدامات العسكرية للأقمار الاصطناعية، وللحديث عن أهم البرامج والأسلحة والقدرات المضادة لتلك الأقمار. وتحت عنوان «إكسبو 2020.. بوصلة المستقبل لعالم ما بعد الجائحة»، قالت «الجندي» في تقرير مفصل إن «(إكسبو 2020 دبي)، بموعده الجديد من الأول من أكتوبر 2021 إلى 31 مارس 2022، يشكل منارة للأمل ومسرحاً لاحتفاء الإنسانية بالانتصار على فيروس (كوفيد-19)، الذي أحدث تغيرات جذرية في كل مناحي الحياة، قد يستمر بعضها على المدى الطويل».

وأفردت المجلة مساحات من صفحاتها لاستعراض آراء وتحليلات نخبة من الكتاب الإماراتيين والعرب، للحديث عن مختلف القضايا والأمور التي تهم القراء. وتعمل المجلة منذ تأسيسها عبر نخبة من أبرز الكتاب والمتخصصين في المجال الدفاعي والأمني من مختلف أنحاء العالم، على نشر دراسات وبحوث وتقارير وملفات عسكرية متخصصة، تتناول بالبحث والتحليل عدداً من القضايا والموضوعات الحيوية التي تهم المتابع في دولة الإمارات والمنطقة والعالم.

تويتر