القطاع الصحي يعلن عن بروتوكول تشغيل المنشآت التعليمية أثناء الجائحة

تبث صحيفة «الإمارات اليوم»، عبر موقعها الإلكتروني، وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي، تغطية مباشرة للإحاطة الإعلامية، اليوم، حول مستجدات فيروس كورونا والوضع الصحي في الدولة.

القطاع الصحي: نعلن عن بروتوكول تشغيل المنشآت التعليمية أثناء الجائحة، ويتضمن الضوابط المعنية بتشغيل المنشآت التعليمية، وتشمل الحضانات ومراكز رعاية الأطفال، والتعليم المدرسي الحكومي والخاص، بالإضافة إلى التعليم العالي الحكومي والخاص. ومراكز التدريب والمعاهد.

القطاع الصحي: تم تعميم البروتوكول على جميع المنشآت التعليمية في الدولة حيث يمكن الاطلاع عليه والحصول على نسخته الإلكترونية من خلال موقع وزارة التربية والتعليم الرسمي.

القطاع الصحي: الاستباقية التي تعاملت معها حكومة دولة الإمارات، ساهمت في إنجاح المنظومة الوطنية لمواجهة التحديات الراهنة، والتي تعمل وفق مؤشرات ودراسات تعتمدها الدولة لضمان سير عجلة الحياة.

القطاع الصحي: عملت كافة المنشآت التعليمية على إعداد خطة "جاهزية المنشأة التعليمية" لاستقبال الطلبة متضمنة الاشتراطات والإجراءات الاحترازية الموصي بها من قبل الجهات الصحية مع إلزام الطلبة والكوادر التعليمية والأكاديمية بالتوقيع على إقرار التعهد على الحالة الصحية.

القطاع الصحي: وفي إطار الجهود الوطنية المبذولة لمكافحة الجائحة، تم الإعلان عن جميع المراكز التي توفر اللقاح في مختلف إمارات الدولة لذا نهيب بأولياء الأمور بضرورة المسارعة في حصول الطلاب على التطعيم.

القطاع الصحي: نؤكد بأن هذا البروتوكول قابل للتحديث والتغيير بناءً على الوضع الوبائي في الدولة كما تقوم الجهات الصحية بمتابعة إضافة فئات عمرية جديدة سيكون مطلوب منها التطعيم خلال المرحلة القادمة وذلك بعد الانتهاء من الاعتمادات اللازمة.

القطاع الصحي: سيتم تفعيل البروتكول بعد إعطاء مهلة مدتها 30 يوماً اعتباراً من أول يوم دراسي وذلك لإعطاء فرصة لجميع غير المطعمين لأخذ اللقاح وسيتم خلال هذه الفترة إلزام جميع الطلاب المطعمين وغير المطعمين بإجراء فحص مخبري (PCR) كل أسبوعين.

القطاع الصحي: في حال ظهور أعراض كوفيد-19 بين الموظفين أو الطلبة في المنشأة يجب إخطار الشخص المسؤول عن الصحة والسلامة فيها، مع تبليغ أولياء الأمور عن وجود اشتباه بالإصابة أو لإعلامهم بأية مستجدات عن الوضع الصحي في المنشأة.

القطاع الصحي: هذا ويجب مراعاة الطلبة من فئة أصحاب الهمم وتقسيمهم أيضاً لمجموعات مختلفة والتأكيد على عدم تركزهم في مجموعة معينة.

القطاع الصحي: تلتزم المنشأة التعليمية بإدارة عملية الخروج والدخول من البوابات، وتحافظ على اتباع الإجراءات الاحترازية ومنع الازدحام خلال تجمعهم الحصص الدراسية وفترات الاستراحة.

القطاع الصحي: بالنسبة لغرف الصلاة، يتوجب على جميع الموظفين والطلبة المسلمين إحضار سجادة صلاة خاصة بهم، مع الالتزام بوضع الكمامات أثناء الصلاة. كما سيتم تنظيف وتعقيم غرف الصلاة بعد كل استخدام.

القطاع الصحي: نشير إلى ضرورة استخدام أدوات الوقاية الشخصية، وعدم تبادلها مع الزملاء وتجنب المصافحة أثناء التحية.

القطاع الصحي: بالنسبة لخدمات النقل، نؤكد على التزامها بكافة اشتراطات السلامة والالتزام بالطاقة الاستيعابية حسب ما تم اعتماده من قبل الجهات المختصة. وفي حال مخالفة المنشأة لأية إرشادات، سيتم تنفيذ لائحة المخالفين للاشتراطات والإجراءات الاحترازية عليها.

القطاع الصحي: لا شك أن المناعة القوية هي الوسيلة الأمثل لتجنب الإصابة بالأمراض أو الفيروسات بشكل عام، والقطاع التعليمي مسؤول عن صحة وسلامة أبنائنا الطلبة وهي من أولويات المنظومة التعليمية، ولذلك تم توفير دليل التغذية السليمة في المقاصف المدرسية.

القطاع الصحي: ولله الحمد تم استكمال تطعيم 86% من الكادر التعليمي و84% من الكادر الإداري والفني وجاري العمل على استكمال خطة التطعيم بهدف الوصول إلى نسبة 100% بإذن الله تعالى.

القطاع الصحي: مررنا بعام ونصف العام على تطبيق التعلم عن بعد، وأثبت قطاع التعليم نجاحه في استمرار المنظومة التعليمية رغم جائحة كوفيد-19.

القطاع الصحي: المسؤولية تقع على عاتق المنظومة التعليمية بجانب أولياء الأمور، وذلك من خلال استمرار التوعية والإرشاد بشأن العودة إلى مقاعد الدراسة.

القطاع الصحي: اليوم دورنا مهم للحفاظ على هذا النجاح، والعودة إلى الحياة الطبيعية مجدداً، فمن الضروري أن نهيئ أبنائنا الطلبة للحضور الفعلي لمقاعد الدراسة واستمرار التعليم في كافة مدارس الدولة.

القطاع الصحي: نود الإشارة إلى أهمية الحصول على شهادة الاستثناء للمعفيين من التطعيم، والحرص على إجراء الفحص الدوري لهم حسب البروتوكول المعتمد من الجهات الصحية.

القطاع الصحي: في حال هناك طلب من أولياء الأمور بمقابلة أحد العاملين بالكادر التعليمي، يفضل أن يتم تحديد الاجتماع بعد مغادرة الطلبة للمبنى، مع توثيق المنشأة التعليمية وقت دخول وخروج ولي الأمر.

القطاع الصحي: نوصي أيضاً بضرورة تبليغ المنشأة التعليمية إن كان الطالب يعاني أية أمراض مزمنة أو نقص في المناعة. بجانب أهمية التحقق من عدم المخالطة لأشخاص مصابين قبل البدء بالدوام المدرسي بأسبوعين على الأقل.

القطاع الصحي: نؤمن بأن دور أولياء الأمور أساسي في المرحلة المقبلة، ومع بدء العام الدراسي الجديد، نشيد بجهودهم ودورهم في توعية الأبناء عن كيفية الالتزام بالإجراءات الاحترازية والوقائية.

القطاع الصحي: نتقدم بجزيل الشكر والامتنان لمؤسساتنا التعليمية، وأبطالنا العاملين في خط الدفاع الأول في قطاع التعليم، نشيد بمدى التزامهم في الفترة الماضية لاستمرار منظومة التعليم في دولة الإمارات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

تويتر