رسائل

أنا مواطنة من رأس الخيمة، حاصلة على «الثانوية العامة»، وخبرة عملية في مجال الشؤون الادارية لمدة سبع سنوات، إذ كنت أعمل بإحدى الجهات الحكومية الاتحادية في مجال الشؤون الإدارية، وقدمت استقالتي بعد سبع سنوات، بسبب ظروفي خاصة ألمت بي في تلك الفترة، ومكثت عامين أبحث عن عمل، كي أوفر لنفسي متطلبات الحياة ومصروفاتها، في ظل غلاء المعيشة وارتفاع الأسعار، وسبق أن قدمت أوراقي لأجل التوظف في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة من دون جدوى، ولا أعرف ما العمل في ظل الظروف التي أمر بها.

(م.م)

أنا مواطنة من أبوظبي، لديَّ طفلتان، حاصلة على «الثانوية العامة» ودورات أخرى، وزوجي هو المعيل الوحيد للأسرة، ويعاني ثقل المستلزمات المالية المترتبة عليه، وتكمن مشكلتي في عدم العثور على وظيفة، وسبق أن قدمت على وظيفة في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة في أبوظبي من دون جدوى، ومكوثي في المنزل بلا عمل لا يجدي نفعاً، في ظل الظروف الصعبة التي تمر بها أسرتي، لذا أناشد المسؤولين في الجهات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل أستطيع من خلاله أن أعيل نفسي، وأساعد أسرتي.

(هـ.م)

أنا مواطنة من العين، حاصلة على «الثانوية العامة»، إضافة إلى دورات في الحاسب الآلي واللغة الإنجليزية، وأسرتي مكونة من أربعة أفراد، وتكمن مشكلتي في الظروف المعيشية الصعبة التي تمر بها الأسرة، وتراكم الديون على عاتق زوجي، وحاولت جاهدة البحث عن فرصة عمل في جهات ومؤسسات حكومية وخاصة، منذ ثلاث سنوات، من دون جدوى، لذا أناشد المسؤولين في الجهات والمؤسسات الحكومية والخاصة مساعدتي في العثور على عمل، أستطيع من خلاله أن أواجه مصروفات الحياة ومتطلباتها.

(م.ح)

أنا مواطنة، حاصلة على دبلوم في الغرافيك، إضافة إلى شهادة في برامج الحاسب الآلي، وأسرتي مكونة من ثمانية أفراد، وراتب والدي الشهري لا يلبي احتياجات الأسرة الأساسية، نتيجة تراكم الديون والأقساط البنكية عليه، وتكمن مشكلتي في عدم العثور على فرصة عمل منذ أكثر من عام، إذ طرقت أبواباً في دوائر ومؤسسات حكومية وخاصة بدبي والشارقة، من دون جدوى، لذا أناشد المسؤولين في الجهات والدوائر والمؤسسات الحكومية والخاصة، مساعدتي في إيجاد وظيفة تساعدني على مصاريف ومتطلبات الحياة.

(س.إ)