أصوات

الأسوأ

«عبدالله حسن» يعلّق على تحقيق «البنوك لن تبيع العقارات المرهونة»:

من يتابع أقوال المسؤولين سيجد اتفاقهم على أن الأسوأ قادم، وأن العام الجاري هو الأسوأ ويليه 2010 وليس هناك أمل في أن الأمور ستتحسن قبل ستة أعوام تقريباً، ولا أعتقد أن أي بنك سيصبر كل هذه المدة وهو متأكد أنه حتى بعد هذه الفترة، فلن يجد قيمة العقار كما كانت بالأمس، فحينها يكون ربح من ربح وخسر من خسر، والميدان أمامك يا حميدان!



تحديد

«إماراتي7» يعلّق على تصريح «الطرق»: انخفاض نسبة الناجحين في فحص القيادة»:

جهود طيبة ونتمنى أن توضع معايير أكثر صرامة، منها تحديد عدد الرخص كل سنة، بحيث لا تزيد على النسب المتعارف عليها.



رائعة

«عالمي» يعلّق على تقرير «أطباء «نور دبي» يعيدون البصر إلى 30 ألف مريض»:

فعلاً إنها لمبادرة إنسانية رائعة، ولكن أرجو من الحملة عدم إعطاء الأمل لفاقده، ثم التوقف في منتصف الطريق. لدي صديق مقيم في الدولة قدم تقريراً عن حالة والده، وفعلاً فوجئنا بسرعة استقدامه، وأجريت له الفحوص الضرورية، وأظهر التقرير أنه بحاجة لعملية، وأن الفرصة أمامه ليرى النور من جديد، على أن يتم استقدامه مرة أخرى لإجراء العملية حال وصول الأطباء المختصين من الخارج، وبعد العديد من المتابعات اكتشفنا أنه لن تجرى له العملية، لأن المعالجة مقتصرة على دول محددة. فلماذا إذاً تم استقدامه من البداية وإعطاؤه أملاً طالما أنهم لن يكملوا الطريق معه.



أهلية

«بوعتيق المهيري» يعلّق على تقرير «الدراجات تقتل 9 أشخـاص في أبوظبي خلال 2008»:

لابد من القول أولاً إن استخدام أي شيء بطريقة غير صحيحة قد يؤدي إلى خلق حالة سلبية. ولكن، لو ألقينا نظرة على شوارع أبوظبي فسنجد أنها مؤهلة بنسبة 100٪ لاستخدام السيارة والدراجة النارية وبمستوى عالٍ جداً، لكن المشكلة تكمن عند مستخدميها غير المطّلعين على قوانين السير وآدابه، وهم سائقو الأجرة الذين لا يراقبهم أحد، وبصراحة اللوم لا يقع عليهم لأنهم جميعاً جاؤوا من دول تفتقر إلى الشوارع المؤهلة لتطبيق القانون الدولي للسير عليها.

 

aswat@emaratalyoum.com

تويتر